تعددت السبل .... والتطبيع واحد. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

تعددت السبل .... والتطبيع واحد.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-06-05, 15:40   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الصديق عثمان
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام القلم الذهبي لقسم القصة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










B1 تعددت السبل .... والتطبيع واحد.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

كثير من العرب من اقتنع بفكرة التطبيع مع إسرائيل ، وليس غريبا علينا اقتناع بعض الحكام الذين باعوا القضية والضمير واشتروا بثمنها الكراسي والمصالح الشخصية الزائفة بل الغريب أن يقتنع بها المثقفون والمفكرون ، هذا مالاحظته في حصة الاتجاه المعاكس الذي تبثه قناة الجزيرة التي استضافت أحد المثقفين العراقيين ليقنعنا بأن التطبيع هو الحل الأمثل والأنجع لحفظ النفس ونسي الجبان أن الإنسان إنسان بشرفه وعرضه وإلا فالموت خير له .... ولكن للأسف فحتى رجل السياسة عندنا السيد جهيد يونسي لم يكن لينتبه لعثرات هذا الجبان وتناقضاته الظاهرة للعوام ........ حملة التطبيع التي تقودها أمريكا هذه الأيام وإن كان هدفها ثابت وهو تمكين إسرائيل وحمايتها إلا أن وجهتها تغيرت ، فبعد أن كان مشروع التطبيع يروج له مع العرب تحول اليوم إلى العالم الإسلامي ، وقد حمل خطاب حسين أوباما خلال زيارته إلى بلاد المسلمين رسالة السلام المزيفة ، وبدا لنا أنه يحسن استعمال الآيات القرآنية الداعية الى السلم ونبذ العنف ، وإن كان استعمل معنى قوله تعالى من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا جميعا ، إلا أنه تناسى أن الله أمرنا بالجهاد في كثير من المواطن من القرآن الكريم وجعله ذروة سنام الإسلام ، وأن اليهود أحق أن يقال فيهم بأنهم قتلوا شعبا كاملا بغير حق .... الحق بين يا سيد أوباما ونحن نعرف كيف نفهم ديننا ، لكن الذي نريد فهمه هو لماذا اختار حسين أوباما وجهة جديدة للتطبيع ، هل لأن المقاومة قد تبرأت من شعار القومية العربية الفاشلة وتركت المجال لرفع راية الاسلام عند المواجهة ، أم أن القضية الفلسطينية تجند لخدمتها حكام مسلمون وإن لم يكونوا عربا مثل الزعيم أردوغان ، وأحمدي نجاد ، أم أنها محاولة لوضع إيران في جهة الطرف الآخر الذي اتفق عليه عرب مسلمون وأمريكان صهاينة ......... هذا الذي أريد أن أفهمه يا سيد حسين .









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 15:49   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سلاف26
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية سلاف26
 

 

 
الأوسمة
وسام المشرف المميّز عضو متميّز عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أوباما بذكائه عرف كيف يعزف سنفونية الحب و الإحترام للشعوب المسلمة بذكائه لكنه نسى أن أغلب المسلمين ليسوا مغفلين أو حمقى حتى يصدقوا ما جاء به الحذر واجب دائما و لا يمكن الثقة في كلامه و فيما يخص إيران ستبقى دماؤهم دماء مسلمة و لا يحق لنا السكوت إذا ما سعت أمريكا و إسرائيل و حلفائهم لإراقة دمائهم
مشكور أخي الصديق على الموضوع









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 15:50   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ريحانة الإسلام1
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ريحانة الإسلام1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك ولكن لما لانتفائل برسالة أوباما ونرسم طريقا جديدا نضع فيه الأولوية لحل القضية الفليسطينية ومايجاورها من قضايا المسلمين الشائكة
فأوباما الذي إدعى أنه يحمل رسالة سلام ذات طابع جديد موجهة للخواص- المسلمون-هو أفضل من إخوان مسلمين إتفقوا على بقائهم على خلاف حتى يلج الجمل في سم الخياط
ماهذا إلا رأيي فتقبلوا مروري










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 16:00   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الصديق عثمان
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام القلم الذهبي لقسم القصة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريحانة الإسلام1 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك ولكن لما لانتفائل برسالة أوباما ونرسم طريقا جديدا نضع فيه الأولوية لحل القضية الفليسطينية ومايجاورها من قضايا المسلمين الشائكة
فأوباما الذي إدعى أنه يحمل رسالة سلام ذات طابع جديد موجهة للخواص- المسلمون-هو أفضل من إخوان مسلمين إتفقوا على بقائهم على خلاف حتى يلج الجمل في سم الخياط
ماهذا إلا رأيي فتقبلوا مروري
وفيك بارك ........ الإخوان المسلمون ثبتوا على حق أعطاه لهم شعبهم ، وحملوا أمانة وكلت لهم ،وثقة وضعت فيهم ، ولكن يؤسفني أن تقول بنت تسمي نفسها ريحانة الاسلام كلاما مثل هذا ، مثلما تأسفت لأن يكون بجانب اسم ريحانة الاسلام صورة رمزية أقل مايقال عنها أنها غير محتشمة . هذا رأيي فتقبليه .









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 16:08   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
مصطفى ابو عزيز
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مصطفى ابو عزيز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
كيف حالك اخي الصديق ان شاء الله انت بخير ؟
اثراء لموضوعك القيم والذي جاء في محله ويحمل افكار كل عربي مسلم غيور على امته اقول ان الظلم له نهاية والغطرسة لها ايضا يوما
وتصبح في كبر كان كما حدثنا تاريخ الامم السابقة ،والديكتاتوريات السابقة التي كانت تحكم العالم اين هي الان ؟
ولان كان للباطل جولات فان للحق ايضا جولات قادمة ،ودولة ما يسمى بالكيان الصهيوني مالها الى الزوال باذن الله عندما تهوى امها الحنون امريكا ساعتها لن ينفعها الندم على ما ارتكبت من جرائم في حق المسلمين
ودمت سالما...










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 16:32   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الصديق عثمان
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام القلم الذهبي لقسم القصة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة soulef26 مشاهدة المشاركة
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أوباما بذكائه عرف كيف يعزف سنفونية الحب و الإحترام للشعوب المسلمة بذكائه لكنه نسى أن أغلب المسلمين ليسوا مغفلين أو حمقى حتى يصدقوا ما جاء به الحذر واجب دائما و لا يمكن الثقة في كلامه و فيما يخص إيران ستبقى دماؤهم دماء مسلمة و لا يحق لنا السكوت إذا ما سعت أمريكا و إسرائيل و حلفائهم لإراقة دمائهم
مشكور أخي الصديق على الموضوع
شكرا على المرور أختي سلاف









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 16:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الصديق عثمان
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام القلم الذهبي لقسم القصة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة choun2009 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله
كيف حالك اخي الصديق ان شاء الله انت بخير ؟
اثراء لموضوعك القيم والذي جاء في محله ويحمل افكار كل عربي مسلم غيور على امته اقول ان الظلم له نهاية والغطرسة لها ايضا يوما
وتصبح في كبر كان كما حدثنا تاريخ الامم السابقة ،والديكتاتوريات السابقة التي كانت تحكم العالم اين هي الان ؟
ولان كان للباطل جولات فان للحق ايضا جولات قادمة ،ودولة ما يسمى بالكيان الصهيوني مالها الى الزوال باذن الله عندما تهوى امها الحنون امريكا ساعتها لن ينفعها الندم على ما ارتكبت من جرائم في حق المسلمين
ودمت سالما...

وعليكم السلام روحمة الله ، الحمد لله أخي مصطفى وبارك الله فيك على السؤال وعلى الاضافة القيمة ..... سلام صديقي









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 16:41   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
~ تــــــــــيمـــــاء ~
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ~ تــــــــــيمـــــاء ~
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يروج التطبيعيون مع العدو الصهيوني بين فترة وأخرى حججاً بليدة لتبرير تورطهم في علاقات تعاون وتنسيق - سري أو علني - تعتمد في مجملها على مقولة ساذجة، مستنسخة من دعوى أكثر سذاجة أطلقها الرئيس المصري الراحل أنور السادات لتحطيم ما أسماه بالحاجز النفسي الذي يفصل العرب عن الصهاينة، زاعماً أنه بتحطيم هذا الحاجز سيتحقق حلم السلام المستحيل، بصرف النظر عن استعادة الحقوق العربية المغتصبة أو تحرير كل الأراضي المحتلة
ويتهرب أصحاب هذه الحجة البليدة من طرح تساؤل: كيف يسهم تطوير علاقات تعاون مع "إسرائيل" في كبح جماح جرائم جيشها الذي ينفذ مخططاً صهيونياً شاملاً في عدوانه على الشعب الفلسطيني، لا يقف عند حد الاغتيالات وعمليات تصفية قيادات المقاومة،
لأن فعل التطبيع في حد ذاته مغاير للواقع، ومخالف لمقتضيات وقوانين الصراع العربي الصهيوني.


موضوع في القمة









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 16:51   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
نورالدين ن
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك يا اخي الصديق على هذا الموضوع
لا تطبيع مع اليهود
الهم ما شتت شملهم










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 17:24   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
نورالدين17
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورالدين17
 

 

 
الأوسمة
الفائز بمسابقة المولد النبوي وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

اختيار أوباما للقاهرة مكانا اتوجيه خطابه للأمة الاسلامية لم يكن اعتباطيا

وهذا مكافئة لمصر على دورها وريادتها وأسبقيتها في سياسة الخنوع

والخضوع التي بدأتها بإمضاء معاهدة الذل والهوان معاهدة كامب ديفيد

والتي أخرجت مصر من الصف العربي....

ان دعوة السيد حسين أوباما للتطبيع لم تكن لتصدر لو لم تسبقها تنازلات ومساومات

ولمعرفته التامة بهوية الأنظمة التي تحكم رقاب دول العالم الاسلامي

أخيرا نقول أنه مهما طبعت الحكومات وتطبعت مع اسرائيل فستبقى الشعوب

بمنأى عن هاته السياسة لأن التجربة المصرية أثبتت أن الشعوب في واد وحكامها

في واد آخر هو واد...........................










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 18:48   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
gatboulerbah
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية gatboulerbah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي الصديق عثمان :
إن السياسات في الإدارات الأمريكية إنما تستند على موجهات استراتيجية تأتي نتيجة دراسات معمقة تشارك فيها مراكز أبحاث متخصصة واستشارات متفحصة تملك المعلومات اللازمة والمعرفة بالتفاصيل، ولا تخضع هذه الإستراتيجيات للأهواء والأمزجة الخاصة بكل رئيس تأتي به الإنتخابات، لذا فإننا يجب أن نقرأ خطب الرؤساء مقترنة بالإستراتيجية العليا لسياسات الدولة، التي تتميز بالإستمرارية والثبات.

فليس هناك "انقلاب" في السياسات، وإنما هناك "اختلاف على مستوى التكتيك الذي تختاره كل إدارة لتحقيق الأهداف الإستراتيجية، وعلى سقف توقعات كل طرف له علاقة بالولايات المتحدة أن يبني توقعاته وسياساته على هذا الأساس.

ففي صراع الشرق الأوسط كمثال، فإن ضمان أمن إسرائيل وضمان تفوقها المطلق على كافة دول المنطقة هو من ثوابت الإستراتيجية الأمريكية في هذه المنطقة، فإذا كان خطاب بوش العدواني يقسم دول المنطقة وقواها السياسية إلى أشرار وأخيار معتمداً الصراع الديني معياراً في هذه التقسيم، ليجعلها حرباً على الإسلام، تحت عنوان الحرب على الإرهاب، فإن إدارة أوباما اتخذت تكتيكاً مغايراً.
ولكن يظل الهدف الإستراتيجي ثابتاً،
بوضع هذين المفتاحين ينبغي أن نقرأ خطاب أوباما في القاهرة ..
اسرائيل هي الثابت الوحيد في السياسة الامريكية..المهرولون للتطبيع مع العدوا الصهيوني ينبغي وضع هذه الحقائق نصب أعينهم..

دمت سالما...









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 18:49   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ام زينب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ام زينب
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فعلا اخي المحترم ان اوباما غير من وجه التطبيع مع اسرائيل لانه ضمن ولاء الاغلبية من الحكام العرب
وبادرلاعادة الكرة مع الحكام المسلمين ليحطم امال الشعوب الاسلامية في مواجهة الصهاينة ولكن الاسلام والمسلمين الحقيقيين ثقتهم بالله كبيرة مهمااحبطوا من طرف حكامهم الا انهم مازالوا يعوا الخطر الذي يداهمهم ويتصدوا له ولو بالدعاء
بارك الله فيك اخي الصديق ودمت ودامت مواضيعك القيمة والهادفة










رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 19:17   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ع.جمال
مراقب سابق
 
الصورة الرمزية ع.جمال
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 2014 وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام أفضل مشرف وسام التميّز بخيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.
مازال أخي الكريم فقد سبقه المضروب بالحذاء لا أرانا الله وجهه مرة أخرى بالحرب على الإرهاب وكيف جعل الحكام العرب يخضعون ويخنعون له وغزا العراق وأفغانستان وتدخل حتى في المناهج التعليمية وأنت أدرى فقد حذفت الآيات التي تدعو للجهاد والإعداد له. وكذلك الأحاديث الشريفة ومنها على سبيل المثال: ( الجنة تحت ظلال السيوف) وواصلوا حتى جردوا المادة من محتواها وحولوها إلى تربية خاوية .
أما اليوم فأوباما اختار مصر لما قدمته خدمة لإسرائيل بدءا بمعاهدة كامب ديفد إلى الحوار مع الإخوة في حماس ومنع فتح المعابر والممرات .وووووو.
فهو يعرف جيدا العرب والمسلمين أنهم يثقون بكل ماهو أجني بل يخافون منه لأنهم كما تعلم احتلوا السلطة بالقوة والتزوير وما إلى ذلك.
لذا ساومهم وضرب لهم على الوتر الحساس وأنه يعرف الإسلام بأنه دين الرحمة والتسامح ليوقعهم في الفخ وهم يدركون ولكن لا يستطيعون الرفض.ثم هل تحدث عن المستوطنات وهذا تمهيدا منه وجس نبض العرب ويقبلون بإزالة بعضها مقابل الاعتراف بالكيان الصهيوني وهكذا تدور العجلة من جديد.
ولا ندري متى يكون لنا مكابح ونستطيع السيرة والإصرار على مواقفنا.
بالله عليك هل رأيت حتى واليا أو محافظا في الوطن العربي يتنقل منفردا بدون حراس؟؟؟عندما نرى هذا وقتها نستطيع الرد والرفض.
واعذرني على الرد المختصر فالقلب حزين والأفكار ضاعت واندثرت وامتطانا الجهل وغلبنا على أمرنا (بضم الغين).ولم يبقى لنا سوى قصاصة ورق قديم وقلم مكسور وفهم قاصر مازال في دور التحضير.
والسلام عليكم ورحمة الله.









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 21:34   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
صوت خافت
عضو مبـدع
 
الأوسمة
وسام التميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته ..
أشكرك أخي على الطرح المميز ..

بداية أخي الصديق أعتقد أن الخطاب كان موجهًا للأمة الإسلامية بمختلف قضاياها وإنما تم التركيز على القضية
الفلسطينية لحساسيتها لدى المسلمين .. فالهدف الأساسي من الخطاب كما هو واضح تلميع الصورة الأمريكية التي تشوهت لدى جمهور
المسلمين منذ عهد بوش الأم وحتى سليله البائس بوش الخنزير ..



الخطاب كخطاب جميل ورائع .. فقوله أننا لن نغض الطرف عن الحق الفلسطيني وإشارته إلى توسع المستوطنات اليهودية
بالشكل الحالي هو أمر غير شرعي .. وغيرها من التلميحات الإيجابية تجاه المسلمين ..هذا يعطي إنطباع جيد عن الرئيس للوهلة الأولى .. لكن هل سيتم تطبيق ذلك على الواقع العملي ؟؟!!
الحقيقة أن هذا الأمر ليس جديدًا على المسلمين
فبوش الخنزير سبق وأن أشار في بداية استلامه لسدة الحكم إلى تأثير الحضارة الإسلامية على العالم بشكل إيجابي .. وإنما الجديد في خطاب
(أبو علي ) هو ثقافته الواسعة التي مكنته من الإستشهاد بالآيات القرآنية والأحاديث الشريفة ..



عمومًا المقالة كمقالة كانت جميلة جدًا .. ولكن الأكيد أن التطبيق لن يكون كما جاء فيها .. ( لست بالخب ولا الخب خادعني ) .



مايدمي الفؤاد أخي الصديق هو .. أنك تنظر للعالم من حولك فتجد أن الأمم تتشكل ويظهر هنالك أقطاب جديدة على الساحة
الدولية .. وقوى عظمى إقليمية .. بينا نحن_ وبالأخص أهل السنه _نستجدي كلمة من زنجي أسود لعله يطمئن قلوبنا ولو بكلام مخاتل .. أسأل الله عزّ وجل أن يبرم لهذه الأمة أمرا رشدا .. يُعز فيه الإسلام والمسلمين .. اللم آمين .. قل آمين









رد مع اقتباس
قديم 2009-06-05, 22:32   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الصديق عثمان
عضو مميّز
 
الأوسمة
وسام القلم الذهبي لقسم القصة وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناصرة 3 مشاهدة المشاركة
يروج التطبيعيون مع العدو الصهيوني بين فترة وأخرى حججاً بليدة لتبرير تورطهم في علاقات تعاون وتنسيق - سري أو علني - تعتمد في مجملها على مقولة ساذجة، مستنسخة من دعوى أكثر سذاجة أطلقها الرئيس المصري الراحل أنور السادات لتحطيم ما أسماه بالحاجز النفسي الذي يفصل العرب عن الصهاينة، زاعماً أنه بتحطيم هذا الحاجز سيتحقق حلم السلام المستحيل، بصرف النظر عن استعادة الحقوق العربية المغتصبة أو تحرير كل الأراضي المحتلة
ويتهرب أصحاب هذه الحجة البليدة من طرح تساؤل: كيف يسهم تطوير علاقات تعاون مع "إسرائيل" في كبح جماح جرائم جيشها الذي ينفذ مخططاً صهيونياً شاملاً في عدوانه على الشعب الفلسطيني، لا يقف عند حد الاغتيالات وعمليات تصفية قيادات المقاومة،
لأن فعل التطبيع في حد ذاته مغاير للواقع، ومخالف لمقتضيات وقوانين الصراع العربي الصهيوني.


موضوع في القمة
وتعقيبك كذلك في القمة أختي فاطمة ........... نورتينا بمرورك .... شكرا









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc