أضن أن قضية اللغة يجب ان تطرح كإختيار للأولياء فمن أراد أن يدرس إبنه الفرنسية فله ذلك ومن أراد أن يدرس إبنه الإنجليزية فله ذلك و من أراد أن يدرس إبنه الالمانية فله ذلك
إذا نظرنا للعالم نجد ان اللغة الانجليزية قدقهرت الفرنسية في عقر دارها وتستعمل بأكثر من 95بالمئة
وإذا نظرنا لإستعمالها في بلادنا فهي تدرس من السنة الثالثة إبتدائي الى الثالثة ثانوي أكثر من عشر سنوات بمعدل 5 ساعات في الاسبوع ونجد إخفاق التلاميذ فيها بينما الأنجليزية تستعمل لسبع سنوات وبأقل توقيت 3 ساعات في الأسبوع فقط والنتائج أحسن بكثير