أين من كانوا يتهمون الإخوان المسلمين بالتطبيع مع الروافض ؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أين من كانوا يتهمون الإخوان المسلمين بالتطبيع مع الروافض ؟؟

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-09-06, 17:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
بنت الرّحّل
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بنت الرّحّل
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
إرساء دعائم الدولة المدنية الحديثة في مصر

أرأيت ألم أقل أنهم يتكلمون فقط حينما أرسى الدولة المدنية بأي مفهوم ؟ هل هو مفهوم إسلامي بحت أم هو مفهوم غربي ديمقراطي
؟
الجواب هو الثاني

ولما أرساه فإن قانون حظر التشيع مخالف للدولة المدنية
فكيف يمكن دولة مدنية مع حظر التشيع
وهل هناك حظر التنصير أيضا أم أن هناك استثناء لرفع أجراس كنائسهم وما شابه ذلك
وبودي أيضا أن أعرف كيف سيتعامل مع دعوة التقريب بين الشيعة والسنة وكتبهم المنتشرة بل الدعاة المتمركزين في مصر

أنا في الحقيقة لا يهمني من الموضوع لا مرسي ولا غيره وإن كنا ندعو للجميع بإصلاح النيات والهداية والتوفيق للحق لكن من قرأ التاريخ وقارن بين المواقف ثم النتائج لم يتفاءل بهم أبدا
لذلك يا أخي ادعم الحق ولا تدعم الأشخاص خاصة السياسيين إنهم لا مواثيق لهم
بالمناسبة كنت أتابع بعض أراء الرئيس في بعض الأمور الشرعية قبل فوزه بعضها كان مخجلا ومحبطا للغاية منها في قضية الفن وقضية الحدود في الشرع والنصرانية في مصر

يعني إجابات سياسية تقول : دعوني أصل فقط

ثم هل يمكن أن تجيبني عن هذه التساؤلات
إذا كان التشيع محظورا فكيف يتعامل مع التقريب مع أهل التشيع بالضرورة لا بد أن يمنع الثاني لأنه وجه من وجه نشر التشيع
والكتب التي تدعو إلى هذا ، والكتب التي فيها السب للصحابة أو جزء منهم
صدقني بعضهم يقول ترضى عن عمر وأبي بكر وعثمان .. لكن تسامح مع من يسبهما

فما الفرق ؟؟؟


اقتباس:
وتقديمه لمشروع النهضة المصرية الذي سوف يتم تنفيذه خلال 14 عامًا في المجالات الاقتصادية والزراعية وتنقية نهر النيل وإصلاح منظومة التعليم والإسكان والصحة وإنشاء شبكة حديثة للمجاري وتنقية مياه الشرب وجمع وتدوير القمامة بالتكنولوجيا الحديثة للقضاء على الأمراض المسرطنة والمستوطنة في مصر إلى جانب تشغيل الكثير من الخريجين والعاطلين عن العمل

كل هذا الكرم مازال حبرا على ورق

ثم فعل الواحد من حزب الإخوان لا يمثلهم جميعا فالإخوان المسلمون يجمعون خليطا عجيبا من الأفكار
رأيت مرة واحدا إخوانيا ليبراليا .. لقد أدهشني ذلك الشخص حقا
فلا يمكن أن يعمم فعل واحد عليهم جميعا لكنهم يدعون للتجمع عامة وهو الحزب الوحيد الذي يجمع بين أفكار مختلفة اختلافا شاسعا
المهـــــــم ليس حديثنا عن حزب الإخوان لكن


أخي الكريم .. لا فرق بين واقعنا اليوم والأمس في رفع الأشخاص والتمسك بهم إنها نشوة النصر الموهوم تجعلنا كذلك وما تاريخ جمال عبد الناصر والترابي عنا ببعيد
ثم كلما جاء شخص مكان شخص صفقنا له وتعصبنا من أجله .. هكذا نضيع والله

لذلك فالشيء الذي أومن به :
كن داعيا إلى الله لا إلى الأشخاص والأحزاب فهم يحصلون مآربهم وأنت تضيع آمانيك
والمعذرة مرة أخرى








 


قديم 2012-09-06, 21:40   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*Jugurtha*
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية *Jugurtha*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الرّحّل مشاهدة المشاركة
أرأيت ألم أقل أنهم يتكلمون فقط حينما أرسى الدولة المدنية بأي مفهوم ؟ هل هو مفهوم إسلامي بحت أم هو مفهوم غربي ديمقراطي
؟
الجواب هو الثاني

ولما أرساه فإن قانون حظر التشيع مخالف للدولة المدنية



فكيف يمكن دولة مدنية مع حظر التشيع
وهل هناك حظر التنصير أيضا أم أن هناك استثناء لرفع أجراس كنائسهم وما شابه ذلك
وبودي أيضا أن أعرف كيف سيتعامل مع دعوة التقريب بين الشيعة والسنة وكتبهم المنتشرة بل الدعاة المتمركزين في مصر

أنا في الحقيقة لا يهمني من الموضوع لا مرسي ولا غيره وإن كنا ندعو للجميع بإصلاح النيات والهداية والتوفيق للحق لكن من قرأ التاريخ وقارن بين المواقف ثم النتائج لم يتفاءل بهم أبدا
لذلك يا أخي ادعم الحق ولا تدعم الأشخاص خاصة السياسيين إنهم لا مواثيق لهم
بالمناسبة كنت أتابع بعض أراء الرئيس في بعض الأمور الشرعية قبل فوزه بعضها كان مخجلا ومحبطا للغاية منها في قضية الفن وقضية الحدود في الشرع والنصرانية في مصر

يعني إجابات سياسية تقول : دعوني أصل فقط

ثم هل يمكن أن تجيبني عن هذه التساؤلات
إذا كان التشيع محظورا فكيف يتعامل مع التقريب مع أهل التشيع بالضرورة لا بد أن يمنع الثاني لأنه وجه من وجه نشر التشيع
والكتب التي تدعو إلى هذا ، والكتب التي فيها السب للصحابة أو جزء منهم
صدقني بعضهم يقول ترضى عن عمر وأبي بكر وعثمان .. لكن تسامح مع من يسبهما

فما الفرق ؟؟؟



كل هذا الكرم مازال حبرا على ورق

ثم فعل الواحد من حزب الإخوان لا يمثلهم جميعا فالإخوان المسلمون يجمعون خليطا عجيبا من الأفكار
رأيت مرة واحدا إخوانيا ليبراليا .. لقد أدهشني ذلك الشخص حقا
فلا يمكن أن يعمم فعل واحد عليهم جميعا لكنهم يدعون للتجمع عامة وهو الحزب الوحيد الذي يجمع بين أفكار مختلفة اختلافا شاسعا
المهـــــــم ليس حديثنا عن حزب الإخوان لكن

أخي الكريم .. لا فرق بين واقعنا اليوم والأمس في رفع الأشخاص والتمسك بهم إنها نشوة النصر الموهوم تجعلنا كذلك وما تاريخ جمال عبد الناصر والترابي عنا ببعيد
ثم كلما جاء شخص مكان شخص صفقنا له وتعصبنا من أجله .. هكذا نضيع والله
لذلك فالشيء الذي أومن به :
كن داعيا إلى الله لا إلى الأشخاص والأحزاب فهم يحصلون مآربهم وأنت تضيع آمانيك
والمعذرة مرة أخرى

الأخت الكريمة :

أما الدولة المدنية فصحيح هم يريدون إقامة دولة مدنية عصرية

لكن بمرجعية إسلامية بلا غلو ولا تفريط باتباع منهج وسطي .

أما الديمقراطية فهم يأخدون منها آلياتها التي توافق منهج

الإسلام ويتركون فلسفتها في قضايا الحرية المطلقة وغيرها.

يقولُ الشيخُ القرضاويُّ : «الدولةُ الإسلاميَّةُ التي يُقيمُهَا الإسلامُ ، ويدعُو إليهَا الإسلاميُّونَ : ليستْ هِيَ «الدَّوْلَةُ الدينيَّةُ الثِّيُوقْرَاطِيَّةُ» التِي استقيتُمْ صورتَهَا مِنَ الكنيسةِ الغربيةِ في عصورِهِمُ الوسطَى.. فالخطأُ كلُّ الخطأِ الظنُّ بأنَّ الدولةَ الإسلاميَّةَ التي يدعُو إليهَا الإسلاميونَ «دولةً دينيَّةً» ، إنَّمَا الدولةُ الإسلاميَّةُ إذا نظرنَا إلى المضمونِ لَا الشَّكلِ ، وإلى الْـمُسمَّى لا الاسمِ «دولةٌ مدنيَّةٌ مرجعُهَا الإسلامُ» ، وهي تقومُ على أساسِ الاختيارِ والبيعةِ والشورَى ، ومسؤوليَّةُ الحاكمِ أمامَ الأمَّةِ ، وحقِّ كلِّ فردٍ في الرعيةِ أن ينصحَ لهذَا الحاكِمِ ، يأمرُهُ بالمعروفِ ، وينهاهُ عن المنكرِ.. والحاكمُ في الإسلامِ واحدٌ مِنَ الناسِ ليسَ بمعصومٍ ولا مُقدَّسٍ . يجتهدُ لمصلحةِ الأمَّةِ ؛ فيصيبُ ويخطئُ .. وهو يستمدُّ سلطتَهُ وبقاءَهُ في الحكمِ من الأرضِ لا مِنَ السماءِ ، ومِنَ الناسِ لا مِنَ اللهِ ، فإذَا سحبَ الناسُ ثقتَهُمْ منهُ ، وسخطتْ أغلبيتُهُمْ عليهِ لظلمِهِ وانحرافِهِ ؛ وَجَبَ عزلُهُ بالطرقِ الشرعيَّةِ ، ما لم يؤدِّ ذلك إلى فتنةٍ وفسادٍ أكبرَ ، وإلَّا ارتكبُوا أخفَّ الضررينِ ، والحاكمُ في الإسلامِ ليسَ وكيلُ اللهِ ، بل هو وكيلُ الأمةِ ، أو أجيرُهَا ، وكَّلَتْهُ إدارةُ شؤونِهَا ، أو استأجرَتْهُ لذلكَ .. والدولةُ الإسلاميَّةُ لا يقومُ عليهَا «رجالُ الدينِ» بالمعنَى الكهنوتيِّ المعروفِ في أديانٍ عدَّةٍ ؛ فهذا المعنَى غيرُ معروفٍ فِي الإسلامِ ، إنما يوجد علماءُ دينٍ مِنْ بابِ الدراسةِ والتخصصِ ، وهذَا بابٌ مفتوحٌ لكلِّ من أرادَهُ وقدرِ عليهِ»([2]) [«التطرفُ العلمانيُّ في مواجهةِ الإسلامِ» : (ص/74-77) باختصار] .

أما قضية الفن وغيرها فالتغيير والتطهير في مصر قائم على قدم وساق- ولله الحمد والمنة- فوزير الأوقاف الجليل طلعت عفيفي غير الوكلاء وألغى اشراف الدولة على الموالد ومنع حفلات الذكر داخل المساجد , وغير الرئيس محمد مرسي - وفقه الله تعالى ونفع به - رئيس هيئة الرقابة الإدارية وأخضعه للتحقيقات، وإحالة وزير الدفاع 70 قيادة عسكرية للتقاعد، وطلب وزير الزراعة من الرئيس استعادة أراضي البحيرات المرة، وتشكيل وزير الإعلام لجنة لفحص الأعمال التراثية بالتلفزيون , والسماح للمحجبات بالظهور في التلفزيون ,والسياسة الخارجية المصرية تحررت من التبعية ,والقاهرة اخذت شيئا فشيئا فى التعافي والنظافة, وتكاد التغييرات الكبرى تقع كل يوم .

أما حظر التشيع فلا حرج فيه لأن الشيعة ليس الأصل فيهم الكفر

بل هم مسلمين مبتدعة لهذا التحذير منهم ومحاربة فكرهم أولى بل

من علماء المسلمين يقول أن خطرهم أشد من خطر اليهود

والنصارى أما التقريب بينهم وبين السنّة فهو على أساس الحق

ومرسي نفسه ضرب خير مثال عن هذا في كلمته في طهران حين

وضح المنهج السنّي الصحيح فترضى عن آل البيت وعن الصحابة

كلهم سواء فلم يوري ولم يجامل ولم يداهن ولو كان الأمر على

أساس المداهنة والتطبيع مع الروافض لكان موقف مرسي من

ثورة سوريا من موقف إيران لكنه أظهر خلاف هذا .

أما النصارى فالأصل فيهم الكفر فلا يجوز إكارههم

في الدخول إلى الإسلام ولا التعدي عليهم مادام بيننا وبينهم المودة

والسلم وهم كانوا موجودين في مصر منذ أيام الفاتح عمرو بن

العاص رضي الله عنه وكانوا يؤدون شعائرهم بكل حرية فلا إكراه

في الدين .

قبل أيام قلائل ظهرت أعمال شغب من طرف جماعات نصرانية

في مصر فمابالك لو قام مرسي بالتضييق عليهم ومنعهم من أداء

شعائرهم لربما سيحدث مثلما حدث أيام الخلافة العباسية كثورة

البشموريين الاقباط في مصر ضد الحكم العباسي.

لهذا المسألة هي مسألة أولويات ولا بدّ من أخد العبرة من التاريخ

والعمل بعقلانية .


و الإخوان المسلمون لهم مالهم وعليهم ما عليهم ومثلما فيهم

الصالح فيهم الطالح ولا ننسى أنهم مروا بظروف صعبة

وقاسية مما جعلهم يملكون تجربة سياسية لا تستهان .


أتفق معك أختي الفاضلة في كلامك عن تعظيم الأشخاص والرئيس

مرسي مازال في بداية الطريق لهذا نحن نستبشر به خيرًا

ونسأل الله له السداد والرشاد .









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
المسلمين, الروافض, الإخوان, بالتطبيع, يتهمون, كانوا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc