االلبناني الشيعي المختطف من قبل المرتزقة "حسين عمر" و الذي اطلق سراحه

[souhiel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like_an_angel

وماهو الأسلوب الأنسب في نظرك يا أخ تجاه هؤلاء الذين يؤيدون ذبح إخواننا في سوريا
تخيّل أن عضوا مغربيا معنا في المنتدى يؤيد عمليات التفجير في الجزائر ويباركها ويهلل لها ؟
ماذا سيكون موقفك ؟
هل ستفتش في قاموس الكلمات عن ألفاظ رقيقة لا تجرح المشاعر وكلمات شاعرية وردية تهديها إليه بعنوان الإخوة ؟؟
للأسف أنت تنطلق من مثاليات وليس من الواقع
هل ترى أن الأسلوب الذي تريده أنت هو الأنسب مع من يصفك بالمرتزق والإرهابي والعميل والصهيوني ؟؟؟

يا أخ
لماذا يتناصر الشيعة في كل العالم ويهبون لنصرة نظام شيعي , وفينا نحن السنة خونة وعملاء يدعمون ذبح أهل السنة على يد شيعي سفاح همه الدفاع عن مصالح طائفته التي كانت منفية في "الجبل" ثم تمسكنت حتى تمكنت ؟

هل النظام السوري أكثر ممانعة و مقاومة من نظام صدام حسين ؟
هل قدّم النظام السوري لفلسطين أكثر مما قدم صدام حسين ؟
الحواب لا
فلماذا وقفوا ضد نظام حسين الأشد ممانعة من سوريا وإيران ؟
والسؤال نفسه عن إيران ؟ ماذا قدّمت أمام ممانعة صدام حسين ؟
المسالة واضحة .. ذات بعد طائفي .. إيران الشيعية تدعم نظام شيعي في سوريا ومعهم حزب الله الشيعي
المسألأة طائفية بحتة إلا عمّن يتعامى عن الحقائق
لماذا لم يدعم حسن نصر الله صدام حسين "الممانع" لو كانت القضية بالنسبة له قضية قضية ممانعة وفلسطين ؟؟؟؟
ولماذا لم تدعم سوريا "صدام حسين" لو كانت القضية قضية ممانعة ؟؟؟
القضية ذات بعد طائفي بحت ... شيعة يدافعون عن مصالح ونفوذ طائفتهم ..
فهل تريدني بعد هذا أن اصفق لشيعي وهو يذبح أخي السني في سوريا ؟ بعنوان أنني أدعم المقاومة والممانعة
الشيعة في كل العالم يدعمون بشار لقتل أهل السنة , وفي أهل السنة بعض الأغبياء يفقصون لذلك

فتاوى شيعية تحرم بيع الأسلحة بالعراق لمنع وصولها لثوار سوريا

أفتى رجال دين شيعة ومراجع شيعية في العراق وإيران بتحريم بيع الأسلحة لمنع وصولها إلى ثوار سوريا، بعد انتشار شائعات بأن هذه الأسلحة يتم تهريبها إلى المعارضة السورية لقتال نظام بشار الأسد.
وانتشرت في العراق منذ أشهر ظاهرة بيع الأسلحة الخفيفة بأسعار مغرية، وواكبتها شائعات بوصول هذه الأسلحة للمسلحين في سوريا، ما أدى إلى توالي فتاوى من رجال دين شيعة في العراق وإيران بتحريم بيع الأسلحة.
وأفتى المرجع الشيعي كاظم الحائري الذي يعتبر مرجعاً لتيار مقتدى الصدر، بحرمة بيع السلاح في محافظات الوسط والجنوب لجهات مجهولة، مؤكداً أن من فعل ذلك ارتكب "إثماً كبيراً"، وصار "شريكا" في الجرائم التي سترتكب بالسلاح الذي يبيعه.
كما حرم المرجع الشيعي محمد اليعقوبي أيضاً بيع السلاح، مشيراً لوجود "أجندات خارجية هدّامة تريد أن تجهز على الشعب العراقي"، وقال إن "مصادر متطابقة أكّدت لنا أن مدن وسط وجنوب العراق تشهد طلباً مفاجئاً وواسعاً على شراء السلاح الخفيف والمتوسط وبأسعار مغرية تتجاوز المعدل المتعارف بكثير، مما ولّد مخاوف من هذه الحركة المحمومة وأهدافها"، داعيا الجهات الحكومية المختصة إلى الوقوف بحزم وقوة من هذه "المؤامرة الخفيّة".
وكانت الصحف العراقية قد أشارت إلى ارتفاع أسعار الأسلحة الخفيفة إلى نحو 3 اضعاف، والمتوسطة المحصورة بالـ(بي كي سي) إلى 5 أو 6 أضعاف بسبب شحها في السوق.

بارك الله فيك اخي صدقت لا مكان للعاطفة في مثل هذه الظروف اهل السنة والجماعة في سوريا تحت القصف والعصابات الشيعية المجرمة تقتل الأطفال وتغتصب النساء والمغرر بهم من اشباه السنة ينصرون في الشيعة ويقفون مع الباطل تبا لهم