![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
السلفية ومسألة تحريف التوراة والإنجيل !!
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته.
اقتباس:
ما الذي دفع السلفية؟!!!!!!!!!!!!!! يا اما أنك تعرف و تتعمد الكذب لشر تخبؤه // أو // أنك لا تعرف و لا تفهم كلام العلماء فتسكت خير لك. العلماء اختلفوا في هذه المسألة على أربعة آراء و هي 1- أنه بدلت كلها 2- أن التبديل وقع ولكن في معظمها 3-أن التبديل وقع في اليسير منها ومعظمها باق على حاله ونصر هذا القول شيخ الإسلام ابن تيمية 4- أن التبديل وقع في المعاني أي في شرح ألفاظها وليس في نفس اللفظ وقد نصره البخاري في صحيحه هذا هو رأي شيخ الاسلام و أنت كذبت عليه و قلت بأنه قال بأن التوراة و الانجيل لم تحرفا. أخي الكريم من قال لك بأن السلفية هي ابن تيمية أنت نقلت رأي ابن تيمية كعالم في مسألة اختلف فيها العلماء. فما دخل السلفية كمنهج رباني للفهم الصحيح للاسلام برأي شيخ الاسلام ابن تيمية. رجاء غير عنوان الموضوع الى التالي ابن تيمية ومسألة تحريف التوراة والإنجيل
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليس قول إبن تيمية وحده بل هو قول كل أهل الحديث وأهل حديث هم السلفية وخالفهم في هذا المعتزلة . قال الحافظ ابن القيم: "وقد اختلفت أقوال الناس في التوراة - التي بأيديهم - هل هي مبدلة؟ أم التبديل والتحريف وقع في التأويل دون التنزيل؟ على ثلاثة أقوال طرفين ووسط. فأفرطت طائفة وزعمت أنها كلها أو أكثرها مبدلة مغيرة. ليست التوراة التي أنزلها الله تعالى على موسى - عليه السلام -، وتعرض هؤلاء لتناقضها وتكذيب بعضها لبعض، وغلا بعضهم، فجوز الاستجمار بها من البول. وقابلهم طائفة أخرى من أئمة الحديث والفقه، فقالوا : بل التبديل وقع في التأويل، لا في التنزيل. وهذا مذهب أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري". انظر: إغاثة اللهفان، 2/351-352. الإشكال : ما الذي دفع السلفية لإنكار التحريف عن التوراة والإنجيل ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
قلت لك يا جوقرطة بأنك لاتفهم كلام أهل العلم بل تنقل بلا فهم. تابع معي بكل موضوعية و كن منصفا بارك الله فيك أنت تقول بأن شيخ الاسلام ابن تيمية و هو عالم سلفي ينكر تحريف التوراة و الانجيل. دعنا نعود الى كلامه و ركز على ما سطرته بالأحمر بارك الله فيك.. قال رحمه الله كما في مجموع الفتاوى (13|104). والصحيح القول الثالث : وهو أن في الأرض نسخا صحيحة وبقيت إلى عهد النبي ونسخا كثيرة محرفة , ومن قال أنه لم يحرف شيء من النسخ فقد قال ما لا يمكنه نفيه , ومن قال جميع النسخ بعد النبي حرفت فقد قال ما يعلم أنه خطأ , والقرآن يأمرهم أن يحكموا بما أنزل الله في التوراة والإنجيل ويخبر أن فيهما حكمه , وليس في القرآن خبر أنهم غيروا جميع النسخ .انتهى فكما هو واضح وضوح الشمس ابن تيمية يقر بأن التوراة و الانجيل حرف كثير منها لفظا و معنى و لكن هناك نسخ لم يطرأ عليها التغيير . و لكي تتأكد أنصحك بمشاهدة مناظرات الشيخ أحمد ديدات رحمه الله ففيها ما يبين هذا. تنبيه هذا القول لا يفهم منه أن شيخ الاسلام يقر بما هم عليه اليهو و النصارى من الدين الباطل أو يفتي بجواز أن يقرأ المسلم العامي التوراة و الانجيل فهذه مسائل أخرى و يكفي في هذا الكتاب الذي ألفه شيخ الاسلام ابن تيمية و هو الجواب الصحيح فيمن بدل دين المسيح و الذي قال فيه مصداقا لما نقلت لك سابقا و ما فهمته أنت غلطا. قال في الجواب الصحيح (2|449) // وقد رأيناها مختلفة في الألفاظ اختلافا بينا والتوراة هي أصح الكتب وأشهرها عند اليهود والنصارى ومع هذا فنسخة السامرة مخالفة لنسخة اليهود والنصارى حتى في نفس الكلمات العشر ذكر في نسخة السامرة منها من أمر استقبال الطور ما ليس في نسخة اليهود والنصارى وهذا مما يبين أن التبديل وقع في كثير من نسخ هذه الكتب فإن عند السامرة نسخا متعددة وكذلك رأينا في الزبور نسخا متعددة تخالف بعضها بعضا مخالفة كثيرة في كثير من الألفاظ والمعاني يقطع من رآها أن كثيرا منها كذب على زبور داود عليه السلام وأما الأناجيل فالاضطراب فيها أعظم منه في التوراة // ////////////////////////////////////////////////// ثم هناك تناقض في نقولاتك و مشاركاتك في الموضوع نقلت رأي شيخ الاسلام ابن تيمية و في مشاركتك هذه نقلت رأي البخاري و القولين مختلفين بارك الله فيك و لكل منهما رأيه فقد اختلف العلماء في هذه المسألة على أربعة أقوال : 1- أنه بدلت كلها 2- أن التبديل وقع ولكن في معظمها 3- أن التبديل وقع في اليسير منها ومعظمها باق على حاله ونصر هذا القول شيخ الإسلام ابن تيمية 4- أن التبديل وقع في المعاني أي في شرح ألفاظها وليس في نفس اللفظ وقد نصره البخاري في صحيحه قال ابن حجر رحمه الله عند قول البخاري في صحيحه : وليس أحد يزيل لفظ كتاب الله من كتب الله عز وجل ولكنهم يحرفونه : يتأولونه عن غير تأويله . فهل فهمت يا أخي الكريم. |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
التوراة, السلفية, تحريف, ومسلمة, والإنجيل |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc