أهالي حلب يعبرون عن فرحتهم لتطهير أغلب أحياء المدينة من الارهابيين

[مواطن وخلاص]

ماذا جلب هؤلاء الأوباش غير الخراب للمناطق التي دخلوها

المجموعات الإرهابية المسلحة هي الطوفان والخراب والزلزال القادم لكل المدن والدول والعالم

أنظر ماذا حل بأفغانستان واليمن والصومال والعراق ومالي وغيرها

إن المدن السورية التي لم يدخلها الارهابيون مستقرة هانئة مطمئنة

أما المدن التي دخلوها فقد صارت أثرا بعد عين

وصار أهلها بين قتيل وجريح ولاجئ ومتسول في الدول الأخرى

بيوت مخربة وشوارع مدمرة والخراب والدمار هو السيد

قد يسيطر هذا أو ذاك على حي أو مدينة ولكن هذه المدينة انتهت

المسلحون مثل الغربان الناعقة والبوم التي لا تجلب سوى الخراب والدم والموت

عندما يتم سحق كل المسلحين الارهابيين تعود سورية آمنة مطمئنة كما كانت لأربعين سنةأو أكثر

[أشرف777]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص

ماذا جلب هؤلاء الأوباش غير الخراب للمناطق التي دخلوها

المجموعات الإرهابية المسلحة هي الطوفان والخراب والزلزال القادم لكل المدن والدول والعالم

أنظر ماذا حل بأفغانستان واليمن والصومال والعراق ومالي وغيرها

إن المدن السورية التي لم يدخلها الارهابيون مستقرة هانئة مطمئنة

أما المدن التي دخلوها فقد صارت أثرا بعد عين

وصار أهلها بين قتيل وجريح ولاجئ ومتسول في الدول الأخرى

بيوت مخربة وشوارع مدمرة والخراب والدمار هو السيد

قد يسيطر هذا أو ذاك على حي أو مدينة ولكن هذه المدينة انتهت

المسلحون مثل الغربان الناعقة والبوم التي لا تجلب سوى الخراب والدم والموت

عندما يتم سحق كل المسلحين الارهابيين تعود سورية آمنة مطمئنة كما كانت لأربعين سنةأو أكثر

حتى في لبنان صار هؤلاء الرتزقة وبالا على أهل السنة هناك حيث أن الواحد صار يقطع من صيدا كيلومترات ليتسوق من أسواق الشيعة حيث الهدوء فيطلب منه التجار الشيعة أن يبلغ سلاما حارا إلى الشيخ احمد الأسير (أسير الحقد) الذي قطع طرقات صيدا لأنه فتح عليهم باب رزق من حيث لا يحتسبون

[أبو عمر الفاروق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إلى المراقب وحيد الجزائري : وهل يحتاج ذلك إلى دليل ؟ حتى تصريحات الجيش الحر تقول أنهم ينسحبون من الأحياء حفاظا على المدنيين لكن بعد أن تكون أثرا من بعد عين، وهاهي حلب تحصي آلاف القتلى ولازالوا متحصنين فيها، بل وينتظرون إلى أن يتحرك المجتمع الدولي ليمدهم بمضادات الطائرات ؟ وإلى ذلك الحين فالسيطرة لهم على حلب والقصف على رؤوس الأبرياء والمدنيين لا يتوقف، ومن يبالي بهذه الدماء التي تسفك ؟ المجلس الانتقالي السوري الذي ينتقل من فندق لفندق ولم يزل الاختلاف بينهم على تكوين حكومتهم الانتقالية لا على أرواح الأبرياء، أم بشار وجيشه الذي يلقى كل الدعم من إيران وروسيا ، أم أمريكا ومن ورائها إسرائيل التي لن تضيع فرصة تسوية سوريا بالأرض وأن يقتل السوري أخاه السوري.
الجيش الحر لن يخرج من حلب لأن المدنيين عنده أسرى وهو يرى في دمائهم وسيلة ضغط لتدخل المجتمع الدولي لينصره، والنظام السوري لن يتوقف عن القصف بالطائرات والدبابات وله من يسنده بالسلاح وبمنع القرارات الأممية، والخاسر الوحيد هو الشعب السوري.