نتفاخر نحن الجزائريون بنسبة الشباب التي تعتبر غالبية الشعب وكأنها ثروة ..... أرأيتم حقيقة هذه الثروة ما الفائدة منها يا ترى ..؟؟؟
أي 65 بالمائة من شباب الجزائر هم عالة وكارثة وخطر على الجزائر والامة ككل أي ان هؤلاء ليسوا محل ثقة ولا محل احترام ولا مجال للإعتماد عليهم ....... تخيلوا لو أخذ هؤلاء مناصب هامة في الدولة أتخيل انهم سيفتحون بدل المدرسة دورا للدعارة وبدل المكتبات ومراكز الثقافة حانات خمر وبدل الجامعات بارات ليلية فضيعة.... إذا لا تلوموا من اليوم فصاعدا الشيوخ الذين لا زالوا يحكمون البلاد ويرفضون تسليم زمامها لشريحة الشباب لأن الشيوخ يعلمون ما معنى شباب اليوم الذين لو حكموا لاوصلونا إلى الهاوية ..... حسبي الله ونعم الوكيل الللهم أهدينا ... اللهم أهدينا .... اللهم أهدينا