الرئيس يدافع عن رسول الله ..ويدعو لاقتداه به - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم خاص لطلبة العلم لمناقشة المسائل العلمية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الرئيس يدافع عن رسول الله ..ويدعو لاقتداه به

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-23, 14:38   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
قاهر العلمانيين
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

و لماذا الدولة لا تقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم وتحكم بالشريعة بدل القوانين الوضعية ؟؟

لماذا ترخص الدولة لبيع الخمور وفتح بيوت الدعارة ؟؟

ولماذا الرئيس نفسه نصب خليدة تومي وزيرة للثقافة وهي صرحت في أحد كتبها أنها غير مسلمة واستهزئت بالإسلام ؟؟ لماذا لم ينصب

شخص يقتدي برسول الله ؟؟

لماذا ولماذا .............؟؟

كفانا استغباء وضحكا على الشعب









 


قديم 2012-08-23, 20:45   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العلمانيين مشاهدة المشاركة
و لماذا الدولة لا تقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم وتحكم بالشريعة بدل القوانين الوضعية ؟؟



لماذا ترخص الدولة لبيع الخمور وفتح بيوت الدعارة ؟؟

ولماذا الرئيس نفسه نصب خليدة تومي وزيرة للثقافة وهي صرحت في أحد كتبها أنها غير مسلمة واستهزئت بالإسلام ؟؟ لماذا لم ينصب

شخص يقتدي برسول الله ؟؟

لماذا ولماذا .............؟؟

كفانا استغباء وضحكا على الشعب
اعلم اخي ومعلوم أن القوانين الوضعية إسم أي من وضعها-سواء كان هذا الواضع كافر كنصراني وملحد وفرنسي وأمريكي أو مسلم -
أنت حسب أسئلتك تكفرمن يشرع القوانين بحجة أن المشرع نازع ربه ومن نازع ربه تعالى في التشريع كفر-حسب قولك-.
السؤال:
هل كل من نازع الله سبحانه وتعالى في خاصية من خصوصياته كفر؟!
إن منازعة الله سبحانه فيما اختص به وانفرد به عن عباده ليس كله كفرًا بإطلاق، بل هو على قسمين:
الأول: ما يكون كفرًا وشركًا مخرجًا من الملة بإطلاق ودون تفصيل: كادعاء استحقاق العبادة، أو القدرة على الإحياء والإماتة، أو ادعاء علم الغيب، ونحو ذلك.
الثاني: ما يكون فيه التفصيل، أو التفريق بين المستحل وغير المستحل، فالخلق والتصوير من خصائص ربوبية الله سبحانه، ومنازعته في هذه الصفة من غير استحلال ليس بكفر باتفاق أهل السنة، وقد أخرج الشيخان من حديث أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((قال الله تعالى: ومن أظلم ممن ذهب يخلق خلقًا كخلقي؟ فليخلقوا ذرة، أو ليخلقوا حبة، أو ليخلقوا شعيرة)).
قال القرطبي في "المفهم" (5/432): "وقد دل هذا الحديث على أن الذم والوعيد إنما علق من حيث تشبهوا بالله تعالى في خلقه، وتعاطوا مشاركته فيما انفرد الله تعالى به من الخلق والاختراع"
إن ثمة أوصافًا إلهية انفرد الله بِهَا دون خلقه، كالكبرياء والعظمة والخلق والتصوير، وأهل السنة لَمْ يكفروا المنازع له فيها بإطلاق، وإنما سلكوا منهج التفصيل كما مر آنفًا، فكذلك التشريع والحكم لا يكفر من نازع الله فيهما إلا من استحل الحكم بغير ما أنزل الله، أو استحل تشريع ما لَمْ يأذن به الله.
يلزمك إذن تكفير صاحب المعصية لأنه شرع لنفسه المعصية وعمل بها فلا فرق بين هذا وذاك فالأول شرعها وكتبها في دستور والثاني شرعها في ذهنه وعمل بها.
ويلزمك تكفير رفيق السوء الذي يقنن الذنب لصحابه ويزينه له فهذا شرع لصديقه الذنب بالقول دون الكتابة والآخر شرعه بالكتابة فلا فرق.
ويلزمك تكفير من يحكم بغير ما أنزل الله في الواقعة (المسألة الواحدة)) لأنه نازع الله-كما تقول أنت- في خاصية من خصوصياته وهي الحكم.ولأ أظنك تقول بهذا لأنه مخالف للإجماع كما لا يخفى مثلك.
ويلزمك تكفير المبتدع كذلك فإن المبتدع -كما يقول الشاطبي-: "قد نزل نفسه مَنْزلة المضاهي للشارع؛ لأن الشارع وضع الشرائع وألزم الخلق الجري على سننها، وصار هو المنفرد بذلك؛ لأنه حكم بين الخلق فيما كانوا فيه يختلفون، وإلا فلو كان التشريع من مدركات الخلق لَمْ تَنْزل الشرائع، ولَمْ يبق الخلاف بين الناس، ولا احتيج لبعث الرسل -عليهم السلام- فهذا الذي ابتدع في دين الله قد صير نفسه نظيرًا ومضاهيًا حيث شرع مع الشارع))الاعتصام (1/50-51).


الحكم بالقوانين الوضعية" ما يلي :

أن يحكم بغير ما أنزل الله ويجعل هذا الحكم عاماً على كل من تحته .
بمعنى أنه يستبدل حكم الله بحكم غيره ، ويلزم كل من تحت سلطانه بهذا الحكم ،
ولا يكون مستحلاً ، ولا جاحداً ، ولا مكذباً ، ولا مفضلاً ، ولا مساوياً ، ولا ينسب الحكم الذي جاء به لدين الله .


الحكم بغير ما أنزل الله شرك أكبر ناقل عن ملة الإسلام


قال الإمام أبو بطين -رحمه الله-:
(إن الأدلة على تكفير المسلم الصالح إذا أشرك بالله وصار مع المشركين على الموحدين ولو لم يشرك؛ أكثر من أن تحصر في كلام الله وكلام رسوله وكلام أهل العلم كلهم، إلا أن يكون مكرهاً أو أخطأ ولا يعذر بالجهل والتأويل، وأما المسائل الظاهرة التي غير التوحيد، كالصلاة والصيام وتحريم الخمر ومما أُجمِعَ على تحريمه، فهذه من أنكر شئٍ منها أو أستحل شئٍ منها فإنه يكفُر ولا يتوقف في تكفيره ولا يعذر بالجهل، إلا أن يكون مكرهاً أو مخطئ، فهذا إن كان لديه مانع يمنعه من التكفير، فيقال له؛ "فعله كفر وهو ليس بكافر"، وأما المسائل الخفية التي تحتاج إلى إزالة الشبهة وفهم الحجة؛ فهي التي تقال فيها مقولة؛ "فعله كفر والفاعل ليس بكافر").
أما مسألة تلك الوزيرة التي ذكرتها لقد كان المأمون يحطون به علماء المعتزلة الجهميين والفلسفيين وعلماء الكلام والجبرية الإمام أحمد لم يكفره مع انه كفر بن دؤاد وغير ه من أئمة المعتزلة،وتكفيره لهم كان تكفيرا عينيا،وكلا مه فيهم كان شديدا،وبالمقابل،ما يعلم عن الإمام احمد أنه لم يكفر المأمون،مع انه حامي هذه العقيدة بسيفه وسلطانه،ولم يكتف المأمون بالقول بخلق القرآن،بل كان يدعو إليه،ويوالي ويباري فيه،وأمر الجاحظ براءة كتب الاعتزال بعد صلاة الجمعة،ونصب المشانق وهيأ الجلادين للتصدي لكل من خالف هذه المقالة،واغدق الجوائز والصلات على من اعتقد هذه العقيدة،ومع هذا كله ذكر شيخ الإسلام أن الإمام احمد دعا له واستغفر لما مات،ولو كان كافرا ما فعل ذلك،فما هو المناط الذي تحقق في ابن دؤاد ولم يتحقق في المأمون؟ام ما هو المانع الذي قام بالمأمون ولم يقم بابن دؤاد؟

فإن ما بدأ به الإمام أحمد في معتقده هو تكفير الجهمية كطائفة دون الحكم على أعيانها بالكفر .. ثم انتهى به الأمر إلى أن حكم على دعاتها ورؤسها بالكفر ، وعلى مقلديهم وجهلتهم بالفسق .. فعليه ، كفّر المأمون بعد موته ، وكفّر ابن دؤاد .. وكفّر غيره من الأئمة بشر المريسي وغيرهم .










قديم 2012-08-23, 21:10   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
قاهر العلمانيين
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريم الحنبلي مشاهدة المشاركة
اعلم اخي ومعلوم أن القوانين الوضعية إسم أي من وضعها-سواء كان هذا الواضع كافر كنصراني وملحد وفرنسي وأمريكي أو مسلم -
أنت حسب أسئلتك تكفرمن يشرع القوانين بحجة أن المشرع نازع ربه ومن نازع ربه تعالى في التشريع كفر-حسب قولك-.
السؤال:
هل كل من نازع الله سبحانه وتعالى في خاصية من خصوصياته كفر؟!
إن منازعة الله سبحانه فيما اختص به وانفرد به عن عباده ليس كله كفرًا بإطلاق، بل هو على قسمين:
الأول: ما يكون كفرًا وشركًا مخرجًا من الملة بإطلاق ودون تفصيل: كادعاء استحقاق العبادة، أو القدرة على الإحياء والإماتة، أو ادعاء علم الغيب، ونحو ذلك.
الثاني: ما يكون فيه التفصيل، أو التفريق بين المستحل وغير المستحل، فالخلق والتصوير من خصائص ربوبية الله سبحانه، ومنازعته في هذه الصفة من غير استحلال ليس بكفر باتفاق أهل السنة، وقد أخرج الشيخان من حديث أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((قال الله تعالى: ومن أظلم ممن ذهب يخلق خلقًا كخلقي؟ فليخلقوا ذرة، أو ليخلقوا حبة، أو ليخلقوا شعيرة)).
قال القرطبي في "المفهم" (5/432): "وقد دل هذا الحديث على أن الذم والوعيد إنما علق من حيث تشبهوا بالله تعالى في خلقه، وتعاطوا مشاركته فيما انفرد الله تعالى به من الخلق والاختراع"
إن ثمة أوصافًا إلهية انفرد الله بِهَا دون خلقه، كالكبرياء والعظمة والخلق والتصوير، وأهل السنة لَمْ يكفروا المنازع له فيها بإطلاق، وإنما سلكوا منهج التفصيل كما مر آنفًا، فكذلك التشريع والحكم لا يكفر من نازع الله فيهما إلا من استحل الحكم بغير ما أنزل الله، أو استحل تشريع ما لَمْ يأذن به الله.
يلزمك إذن تكفير صاحب المعصية لأنه شرع لنفسه المعصية وعمل بها فلا فرق بين هذا وذاك فالأول شرعها وكتبها في دستور والثاني شرعها في ذهنه وعمل بها.
ويلزمك تكفير رفيق السوء الذي يقنن الذنب لصحابه ويزينه له فهذا شرع لصديقه الذنب بالقول دون الكتابة والآخر شرعه بالكتابة فلا فرق.
ويلزمك تكفير من يحكم بغير ما أنزل الله في الواقعة (المسألة الواحدة)) لأنه نازع الله-كما تقول أنت- في خاصية من خصوصياته وهي الحكم.ولأ أظنك تقول بهذا لأنه مخالف للإجماع كما لا يخفى مثلك.
ويلزمك تكفير المبتدع كذلك فإن المبتدع -كما يقول الشاطبي-: "قد نزل نفسه مَنْزلة المضاهي للشارع؛ لأن الشارع وضع الشرائع وألزم الخلق الجري على سننها، وصار هو المنفرد بذلك؛ لأنه حكم بين الخلق فيما كانوا فيه يختلفون، وإلا فلو كان التشريع من مدركات الخلق لَمْ تَنْزل الشرائع، ولَمْ يبق الخلاف بين الناس، ولا احتيج لبعث الرسل -عليهم السلام- فهذا الذي ابتدع في دين الله قد صير نفسه نظيرًا ومضاهيًا حيث شرع مع الشارع))الاعتصام (1/50-51).




الحكم بالقوانين الوضعية" ما يلي :

أن يحكم بغير ما أنزل الله ويجعل هذا الحكم عاماً على كل من تحته .
بمعنى أنه يستبدل حكم الله بحكم غيره ، ويلزم كل من تحت سلطانه بهذا الحكم ،
ولا يكون مستحلاً ، ولا جاحداً ، ولا مكذباً ، ولا مفضلاً ، ولا مساوياً ، ولا ينسب الحكم الذي جاء به لدين الله .

الحكم بغير ما أنزل الله شرك أكبر ناقل عن ملة الإسلام


قال الإمام أبو بطين -رحمه الله-:
(إن الأدلة على تكفير المسلم الصالح إذا أشرك بالله وصار مع المشركين على الموحدين ولو لم يشرك؛ أكثر من أن تحصر في كلام الله وكلام رسوله وكلام أهل العلم كلهم، إلا أن يكون مكرهاً أو أخطأ ولا يعذر بالجهل والتأويل، وأما المسائل الظاهرة التي غير التوحيد، كالصلاة والصيام وتحريم الخمر ومما أُجمِعَ على تحريمه، فهذه من أنكر شئٍ منها أو أستحل شئٍ منها فإنه يكفُر ولا يتوقف في تكفيره ولا يعذر بالجهل، إلا أن يكون مكرهاً أو مخطئ، فهذا إن كان لديه مانع يمنعه من التكفير، فيقال له؛ "فعله كفر وهو ليس بكافر"، وأما المسائل الخفية التي تحتاج إلى إزالة الشبهة وفهم الحجة؛ فهي التي تقال فيها مقولة؛ "فعله كفر والفاعل ليس بكافر").
أما مسألة تلك الوزيرة التي ذكرتها لقد كان المأمون يحطون به علماء المعتزلة الجهميين والفلسفيين وعلماء الكلام والجبرية الإمام أحمد لم يكفره مع انه كفر بن دؤاد وغير ه من أئمة المعتزلة،وتكفيره لهم كان تكفيرا عينيا،وكلا مه فيهم كان شديدا،وبالمقابل،ما يعلم عن الإمام احمد أنه لم يكفر المأمون،مع انه حامي هذه العقيدة بسيفه وسلطانه،ولم يكتف المأمون بالقول بخلق القرآن،بل كان يدعو إليه،ويوالي ويباري فيه،وأمر الجاحظ براءة كتب الاعتزال بعد صلاة الجمعة،ونصب المشانق وهيأ الجلادين للتصدي لكل من خالف هذه المقالة،واغدق الجوائز والصلات على من اعتقد هذه العقيدة،ومع هذا كله ذكر شيخ الإسلام أن الإمام احمد دعا له واستغفر لما مات،ولو كان كافرا ما فعل ذلك،فما هو المناط الذي تحقق في ابن دؤاد ولم يتحقق في المأمون؟ام ما هو المانع الذي قام بالمأمون ولم يقم بابن دؤاد؟

فإن ما بدأ به الإمام أحمد في معتقده هو تكفير الجهمية كطائفة دون الحكم على أعيانها بالكفر .. ثم انتهى به الأمر إلى أن حكم على دعاتها ورؤسها بالكفر ، وعلى مقلديهم وجهلتهم بالفسق .. فعليه ، كفّر المأمون بعد موته ، وكفّر ابن دؤاد .. وكفّر غيره من الأئمة بشر المريسي وغيرهم .
سبحان الله وهل ذكرت في كلامي أنا شيئا من التكفير ؟؟ دعك من هذه النرجسية ولا تقولني مالم اقل

الرئيس نفسه قال في أحد اللقاءات في منطقة القبائل : لا نريد جزائر إسلامية بل نريدها ديمقراطية شعبية وقال : من تلبس الميني تلبس ومن

تتحجب تتحجب الحريات مكفولة للجميع .

أما فتاوى علماءك هذه وكتبهم فالرئيس نفسه يحاربها ويمنعها كل عام من الدخول لمعرض الكتاب .

أصلا لما تقتدي الدولة برسول الله وتحكم بما جاء بعدها يحق لها أن تدعونا للاقتداء به

الدولة ترخص لبيع الخمور وفتح بيوت الدعارة والسفن تأتي محملة بقارورات الخمر من فرنسا لترسي في بلدك وأنت تضع لنا

موضوع بمثل هذه المهزلة ؟؟

كفاك إستغباء وضحكا على الشعب









قديم 2012-08-23, 21:21   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
السي محمد
عضو محترف
 
الصورة الرمزية السي محمد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العلمانيين مشاهدة المشاركة
سبحان الله وهل ذكرت في كلامي أنا شيئا من التكفير ؟؟

كفاك إستغباء وضحكا على الشعب
================

والله نفس الملاحظة

ذهب مباشرة إلى التكفير

مع ان احد لم يذكره في مداخلاته؟؟؟؟

لانها سلعتهم الوحيدة

و التي عليها يردُون و يحسبون انهم يُحسنون صُنعًا

إذا حدثتهم في شيء غيره اُخرسوا و لم يجدوا سبيلا للرد

فيتهمونك بالجهل او انك من الخوارج









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
..ويدعو, لاقتداه, الله, الرئيس, يدافع, رسول


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:45

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc