الدبلوماسي الأخضر الإبراهيمي يرفض الحديث للجزيرة

[أشرف777]

الله محيي أصلك و فصلك و مبروك عيدك يا أستاذ يا خبير
بوركت يا أيها الإبراهيمي
أرجو له من الله الثبات و أن يجعل الله حقن الدماء و نصر سوريا على المؤامرة على يديه بإذن الله
ولد بلادي و لا بلاش
سلام على الجزائر

[الأمير الصاعد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرف777

الله محيي أصلك و فصلك و مبروك عيدك يا أستاذ يا خبير
بوركت يا أيها الإبراهيمي
أرجو له من الله الثبات و أن يجعل الله حقن الدماء و نصر سوريا على المؤامرة على يديه بإذن الله
ولد بلادي و لا بلاش
سلام على الجزائر

لا يا أخي أشرف

السيد الأخضر الابراهيمي شخصية ديبلوماسية لا تـُمثل الا المركز الذي تتبوئه في الأمم المتحدة كمبعوث خاص لها

و في العرف الديبلوماسي يعتبر منفصل عن سياسة الوطن الذي يتبع له و بالتالي لا يمثل الا نفسه و من أوكلوه مهمة الاشراف على الملف السوري

الجدير بالذكر أن لديه سابقة مخجلة و مؤسفة في الملف العراقي عندما عمل كمبعوث أممي خاص للنظر في الغزو الأمريكي للعراق

أين سجل وصمة عار في جبين مسيرته الديبلوماسية حيث قام على شرعنة الاحتلال تحت البند السابع

عيد سعيد
و كل عام و أنت بخير

[أبو عمر الفاروق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما فهمته أن الإبراهيمي يقاطع جميع وسائل الإعلام ، خاصة تلك التي تساهم في سفك الدم السوري بالتحريض والفتنة وغلق السبل حول الحلول التي تحقن دماء إخوتنا المسلمين في سوريا وتجهض الفتنة قبل أن تأتي على الأخضر واليابس، شأنها شأن تلك الدول التي وافقت على خطة عنان لوقف الحرب الأهلية هناك، ومن جهة أخرى تمرر السلاح للمتقاتلين في سوريا على حساب جثث الأطفال والأمهات والأبرياء، كل ذلك من أجل الحكم ، ولكن هي دماء معلقة في رقابهم، وفي رقاب من روع الآمنين في سوريا خدمة لمصالح غربية أو شرقية ، أمريكية أو إيرانية ، أوربية أو روسية ، كل منهم دعم طرفا على حساب الآخر ليقتل السوري أخاه السوري باسم الإسلام، ويقتل الجار جاره باسم الإسلام، كما قال الإبراهيمي إنها حرب أهلية يقتل فيها الجار جاره فكيف يستقيم الأمر ؟

أسأل الله أن يوفق الإبراهيمي أو غيره لحقن دماء المسلمين في سوريا وأن يرينا في المتاجرين بالدماء عجائب قدرته، لإن أصبر على حكم بشار مائة سنة أفضل عندي من أن أواجهه برؤوس الأطفال وأرحام النساء وأرواح المدنيين العزل، وإن كان هو يحمل وزر هذه الدماء فلن أكون سببا في ذلك إن شاء الله