'اقتراح مركز للحوار بين المذاهب الاسلامية للوصول الى كلمة سواء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

'اقتراح مركز للحوار بين المذاهب الاسلامية للوصول الى كلمة سواء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-08-16, 03:08   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
Like An Angel_7
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tarek22 مشاهدة المشاركة
أعتقد أن العد التنازلي لسقوط نظام الأسد في سوريا وتوجيه ضربة قاصمة لإيران و إسقاط نظام الملالي قد بدأ فعلا ... بعد سقوط هاذين النظامين و إستبدالهما بأنظمة تنال رضى أمريكا و لا تتبجح بمحو إسرائيل من الخريطة سنحتاج بالتأكيد لمركز للحوار بين المذاهب و ستكون بالتأكيد كلمتنا سواء .
الشعب السوري يا أخ طارق عندما ثار لم تكن ثورته انتفاضة ضد مسار دعم المقاومة الذي يبقى وفيا لها إلى اليوم
بل إنه لم يرفع شعار اسقاط النظام من الأصل
كان الشعار "حرية .. وبس"
أي أنه طالب بفسحة حرية ..مثل كل العالم
تماما كما ثار الشعب الجزائري في ثورة أكتوبر 88 ... فهل كنا عملاء لأحد ؟
لكن النظام السوري الديكتاتوري اختار الحلّ الأمني والبطش والقمع والتنكيل منذ أول يوم
فارتفع بذلك سقف المطالب من مطالبة بالحريات إلى مغالبة بإسقاط النظام
فإن أحد ما يتحمّل مسألة تدويل الثورة في سوريا فهو بشار الضبع وعصابته المجرمة حصرا
على أن التفسير التآمري لثورة الشعب السوري بكونها مخطط خارجي لضرب الممانعة هو تفسير ساقط وتافه
لأن المؤامرة الخارجية لا تصنع شعبا يقاوم آلة الموت لمدة سنة ونصف ويدفع 20000 قتيل
تذكرني سمفونية تخوين الثورة السورية بأختها على زمن الحزب الواحد في الجزائر
إذ كانت كل مبادرات الإصلاح والمطالبات به يتم توجيه أصابع الإتهام إلى "حزب فرانسا"
نفس الشيء اليوم في أقطار الثورات العربية
يتم توظيف فزاعة "برنار ليفي" لشيطنة الثورات
فماذا حصل في تونس ومصر واليمن والمغرب بعد انتصار الثورات فيها ؟
هل صارت أقطارا صهيونية تدين بالولاء للكيان الصهيوني وفتحت سفارات صهيونية فيها ؟
لا مجال للربط بين ثورة الشعب السوري وبين استهداف المقاومة
هذا استخفاف بالعقل وحقارة ما بعدها حقارة
فأطفال درعا الذين خطوا على جدران أحيائهم عبارات "الشعب يريد إسقاط النظام" فاقتلع النظام أظافرهم وقتلهم هم من تقاسموا ألعابهم مع أبناء "شيعة لبنان" لما نزحوا في حرب 2006
أبواق حزب اللات وعلى رأسها حسن نصر الشيطان وهو ممّن يخوّنون الشعب السوري بسبب ثورته تناسوا أن طائفة حسن نصر اللات في جنوب لبنان استقبلت الصهاينة بالزغاريد والورود والرياحين والأرز سنوات 1982
فليس أمثاله من يعطوننا دروسا في الوطنية أو الخيانة
ولا فرق بين عميل لإسرائيل وبين عميل لإيران .. مادامت العمالة في الحالتين هي لجهات أجنبية.
فإن عادى الشعب السوري حزب اللات .. فعلى نفسها جنت براقش
فحزب اللات هو من اختار الإصطفاف الطائفي بدل مراعاة مصلحة الشعب السوري
ومن حق الشعب السوري بالمثل أن يراعي مصالحه القومية بغض النظر عن الإصطفاف الإقليمي
هل على الشعب السوري أن يكون مسيح الزمان فيظل تحت العبودية للملالي فاقدا الحرية تحت استعباد أدعياء مقاومة لم تقتل صهيونيا واحدا منذ أربعين سنة وقتلت 20000 سوري في سنة ونصف ؟








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-08-16, 04:03   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
tarek22
مشرف منتديات الأخبار... التوظيف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة like an angel_7 مشاهدة المشاركة
الشعب السوري يا أخ طارق عندما ثار لم تكن ثورته انتفاضة ضد مسار دعم المقاومة الذي يبقى وفيا لها إلى اليوم
بل إنه لم يرفع شعار اسقاط النظام من الأصل
كان الشعار "حرية .. وبس"
أي أنه طالب بفسحة حرية ..مثل كل العالم
تماما كما ثار الشعب الجزائري في ثورة أكتوبر 88 ... فهل كنا عملاء لأحد ؟
لكن النظام السوري الديكتاتوري اختار الحلّ الأمني والبطش والقمع والتنكيل منذ أول يوم
فارتفع بذلك سقف المطالب من مطالبة بالحريات إلى مغالبة بإسقاط النظام
فإن أحد ما يتحمّل مسألة تدويل الثورة في سوريا فهو بشار الضبع وعصابته المجرمة حصرا
على أن التفسير التآمري لثورة الشعب السوري بكونها مخطط خارجي لضرب الممانعة هو تفسير ساقط وتافه
لأن المؤامرة الخارجية لا تصنع شعبا يقاوم آلة الموت لمدة سنة ونصف ويدفع 20000 قتيل
تذكرني سمفونية تخوين الثورة السورية بأختها على زمن الحزب الواحد في الجزائر
إذ كانت كل مبادرات الإصلاح والمطالبات به يتم توجيه أصابع الإتهام إلى "حزب فرانسا"
نفس الشيء اليوم في أقطار الثورات العربية
يتم توظيف فزاعة "برنار ليفي" لشيطنة الثورات
فماذا حصل في تونس ومصر واليمن والمغرب بعد انتصار الثورات فيها ؟
هل صارت أقطارا صهيونية تدين بالولاء للكيان الصهيوني وفتحت سفارات صهيونية فيها ؟
لا مجال للربط بين ثورة الشعب السوري وبين استهداف المقاومة
هذا استخفاف بالعقل وحقارة ما بعدها حقارة
فأطفال درعا الذين خطوا على جدران أحيائهم عبارات "الشعب يريد إسقاط النظام" فاقتلع النظام أظافرهم وقتلهم هم من تقاسموا ألعابهم مع أبناء "شيعة لبنان" لما نزحوا في حرب 2006
أبواق حزب اللات وعلى رأسها حسن نصر الشيطان وهو ممّن يخوّنون الشعب السوري بسبب ثورته تناسوا أن طائفة حسن نصر اللات في جنوب لبنان استقبلت الصهاينة بالزغاريد والورود والرياحين والأرز سنوات 1982
فليس أمثاله من يعطوننا دروسا في الوطنية أو الخيانة
ولا فرق بين عميل لإسرائيل وبين عميل لإيران .. مادامت العمالة في الحالتين هي لجهات أجنبية.
فإن عادى الشعب السوري حزب اللات .. فعلى نفسها جنت براقش
فحزب اللات هو من اختار الإصطفاف الطائفي بدل مراعاة مصلحة الشعب السوري
ومن حق الشعب السوري بالمثل أن يراعي مصالحه القومية بغض النظر عن الإصطفاف الإقليمي
هل على الشعب السوري أن يكون مسيح الزمان فيظل تحت العبودية للملالي فاقدا الحرية تحت استعباد أدعياء مقاومة لم تقتل صهيونيا واحدا منذ أربعين سنة وقتلت 20000 سوري في سنة ونصف ؟
طبعا الشعب السوري لم يثر ضد المقاومة و الممانعة بل ضد نظام إستبدادي توريثي و الطفل السوري الذي كتب على الحائط بدي حرية هو مثل المجاهد الفلسطيني تماما الذي كان يجاهد في جبال أفغانستان تاركا وراءه فلسطين لأنه قرأ و سمع من مشايخ أن تحرير أفغانستان هو باب تحرير القدس و كان يعتقد عن حسن نية أن السلاح الأمريكي و الكرم الأمريكي و دعم الناتو له من باب التعاطف و الحرية و الأخوة ولم يتوقع بن لادن يوما أن أصدقاءه الأمريكان الكرماء سيكون يوما في مرمى سلاحهم وسيلقون بجثته في البحر ... الإسلامويون يحاربون حروب أمريكا وهم يعتقدون دوما أن أمريكا هي التي تحارب حروبهم .









رد مع اقتباس
قديم 2012-08-16, 04:49   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مسلم سني
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مسلم سني
 

 

 
الأوسمة
مسابقة الموضوع الذهبي لشهر جانفي 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=Like An Angel_7;11211575]

السلام عليكم
تماما كما ثار الشعب الجزائري في ثورة أكتوبر 88 ... فهل كنا عملاء لأحد ؟
هل تسمي تلك الأحداث والفوضى بثورة؟

فماذا حصل في تونس ومصر واليمن والمغرب بعد انتصار الثورات فيها ؟
في رايي مازال الوقت مبكرا لنحكم بانتصارها أو العكس لأن ما يحدث في الدول التي ذكرتها وما أراه أنا شخصيا ويراه البعض ويرفض رؤيته البعض الآخر هو:
المظاهرات المستمرة النزاعات الفوضى باختصار
ونحن ننتظر أن يكون العكس كما يقول البعض أن ثمار الثورات
لم يحن موعد قطافها بعد
هل صارت أقطارا صهيونية تدين بالولاء للكيان الصهيوني وفتحت سفارات صهيونية فيها ؟
فتح سفارة عندي بهدوء أهون ألف مرة من البقاء في نفس المكان الأشخاص تتغير وحالنا كماهو يزداد سوء
وهل نجاح الثورات كما تسميها متوقف على عدم فتح السفارات؟
الولاء للكيان الصهيوني في رأيي له أساليب عدة
(هذا ما استوقفني في ردك فأردت التدخل أرجو تقبل مروري)












رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للحوار, للوصول, الملك, المذاهب, الاسلامية, الصعودي, سؤال


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 02:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc