الجيش السوري الحر شوكة بخاصرة النظام .

[فجرالحرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباشـــــــــــق

الأسعد: الجيش الحر يتنقل في دمشق بسهولة

أعلن قائد الجيش السوري الحر رياض الاسعد أن "الجيش الحر يتمكن من التنقل في دمشق بسهولة".

وأوضح الأسعد "اننا قمنا بنقل عدد من الشخصيات المهمة التي تنوي الانشقاق".

وتتوالى الإنتصارات على يد الجيش السوري الحر . الله معكم يا أبطال الشام .شكرا أخي الباشق على هذه الأخبار التي تثلج الصدر

[الباشـــــــــــق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجرالحرية

وتتوالى الإنتصارات على يد الجيش السوري الحر . الله معكم يا أبطال الشام .شكرا أخي الباشق على هذه الأخبار التي تثلج الصدر

الأنشقاق في الحكومة طال رئيس الوزراء بل أن حتى وزير الدفاع الهالك وحسب أفادة زوجته
أنها لم تشاهده منذ عام ، وأنه فقط كان يتصل تلفونياً للأطمئنان على صحتهم ، وكذلك بقية الوزراء وكبار المسؤلين بمن فيهم بشار نفسة.
مما يعني أن جميع المسؤلين من مدنيين وعسكريين يعلمون علم اليقين أن الأزمة تدار من قم وأن قرار ابادة الشعب السوري
قد اتخذ في طهران ، وأن بشار اسير لدي رافضة لبنان وايران ، وأنهم غير راضين عن استخدام القوة والاستقواء بأيران وحزب الشيطان
و رافضة العراق ضد الشعب السوري الأعزل الذي خرج يطالب بحريته وكرامته مثلما خرج أهل تونس ومصر وليبيا ، وأنهم
جميعاً ينتظرون الفرصة المناسبة للانشقاق عن الحكومة بمن فيهم بشار نفسه

[فجرالحرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباشـــــــــــق

الأنشقاق في الحكومة طال رئيس الوزراء بل أن حتى وزير الدفاع الهالك وحسب أفادة زوجته
أنها لم تشاهده منذ عام ، وأنه فقط كان يتصل تلفونياً للأطمئنان على صحتهم ، وكذلك بقية الوزراء وكبار المسؤلين بمن فيهم بشار نفسة.
مما يعني أن جميع المسؤلين من مدنيين وعسكريين يعلمون علم اليقين أن الأزمة تدار من قم وأن قرار ابادة الشعب السوري
قد اتخذ في طهران ، وأن بشار اسير لدي رافضة لبنان وايران ، وأنهم غير راضين عن استخدام القوة والاستقواء بأيران وحزب الشيطان
و رافضة العراق ضد الشعب السوري الأعزل الذي خرج يطالب بحريته وكرامته مثلما خرج أهل تونس ومصر وليبيا ، وأنهم
جميعاً ينتظرون الفرصة المناسبة للانشقاق عن الحكومة بمن فيهم بشار نفسه

إيران والثورة السورية

كل الإنشقاقات قد تكون مقبولة إلابشار لا نرضى له الإنشقاق الا اذا انشقت روحه عن جسده على يد الجيش الحر...... تحياتي .