اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيلسوف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد ،
فلا بد من تحديد سن المشاركة في مسابقات الماجستير ، وليكن مثلا 25 سنة ، ليقصى الكهول المهوسون بالتدريس في الجامعات من المشاركات المتكررة في مسابقات الماجستير ( أعرف أستاذا في التعليم الثانوي شارك أكثر من 10 مرات ،أي أنه نجح على " طريقة المحاولة والخطأ" ، وبعد حصوله على الماجستير بدأ يزاحم الشباب الذي لم يسبق له العمل ليوم واحد ، ويتفوق على الشباب بقانون إعطاء الأفضلية للسن المتقدم ، عوض أن يكون العكس ، والأدهى والأمر أنهم يأتون بعقلية الثانوي للجامعة أقصد عقلية الرهبة من الإدارة ،وبالتالي يحاولون غرس الذل لدى الأساتذة
وبتوظيف هذا النمط من الأساتذة الوصوليين ، يحبط الطالب الشاب الذي نجح في مسابقة الماجستبر في أول مشاركة له وأنجز رسالته للماجستبر ،ولم تتح له فرصة العمل في أية مؤسسة ، وعند مشاركته في مسابقة توظيف الأساتذة المساعدين يجد أولئك الأساتذة الذين قضوا أكثر من 20إلى 25 سنة في التعليم الثانوي والمتوسط يزاحمونه على منصب أقل ما يمكن أن تكافئ به مسيرته العلمية المفروشة بالأشواك
زد على ذلك ، فالأساتذة الذين يوظفون كأساتذة مساعدين في سن الخمسينيات ، ما عساهم أن يقدموا للجامعة والبحث العلمي ، إن هذا لظلم وعدم عدالة بين الأجيال .
وللإشارة فإن الجامعات الغربية التي تحترم نفسها تحدد سن التوظيف بأقل من 35 سة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
هناك من تجاوز ال50 أو ال60 ولكن نشاطه لايعادله 10 من شباب هذا الزمان ، زد على ذلك جامعات الغرب ملأى بالشيوخ المتمرسين ، العبرة بالكفاءة لا بسن المترشح لأني أعرف شيوخا دخلوا في مسابقات مع أبنائهم الشباب فكانوا الأوووووووووووووووووائل ياحبيبي