![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الصواعق المرسلة على أهل الأهواء و المبتدعة الأشاعرة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() يزعم المتمسلفة الحشوية أنهم لا يؤولون، و أن من أساسيات مذهبهم نفي التأويل و إنكاره، و أنهم يؤمنون بظاهر آيات القرآن بلا تأويل و لا تعطيل. فإذا وجدت مثل هذا الكلام في كتبهم و على لسان مشايخهم، فاعلم انه كذب في كذب، لأنهم في الواقع أكثر الطوائف الإسلامية تأويلا. بل عقيدتهم في الله تعالى ليست على ظاهرها دليل.ذلك انهم اولو كل آيات و أحاديث -السماء- أي كل الأيات و الحاديث التي وردت تدل بظاهرها على ان الله في السماء عي عندهم مؤولة بأن معناها ليس هو الظاهر المتبادر إلى الأذهان، و إنما معناها ان الله فوق السماء أطلق عليه ابن تيمية -المكان العدمي- و حتى الجارية العجمية التي من شدة جهلها حار صاحبها هل هي موحدة مسلمة ام وثنية من عباد الأصنام، زعموا انها لما قالت في السماء، حسب رواية مسلم، لم تكن تقصد السماء التي نعرفها و المعهودة لدينا، بل كانت تقصد مكانا عدميا فوق السماء !! و تصوروا جارية سوداء نوبية تفهم في دقائق علم الكلام، و تشير إلى عقيدة ابن تيمية، و تقصد المكان العدمي فوق العرش!! و رغم ذلك ، حار صاحبها، لدرجة لم يعرف هل هي مسلمة أم كافرة!! هكذا ألبس السلفيون النصوص عقيدتهم غصبا و كرها، ثم زعموا انهم ضد التأويل. و ها أنا أذكر نصوصهم حتى لا يتهمنا أحد بالإفتراء عليهم.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
وقال -رحمه الله-: «وهذه دروسٌ من دروسه، ينشرها اليوم في أصل العقيدة الإسلامية بدلائلها من الكتاب والسنَّة الأستاذ محمَّد الصالح رمضان أحد طلاَّبه، فجاءت عقيدةً مُثلى يتعلَّمها الطالب، فيأتي منه مسلمٌ سلفيٌّ موحِّدٌ لربِّه بدلائل القرآن، كأحسنِ ما يكون المسلم السلفي، ويستدلُّ على ما يعتقد في ربِّه بآيةٍ من كلام ربِّه»(١٩). وقال -رحمه الله- أيضا: «وهذا درسٌ من دروسه ينشرها اليوم في أصل العقيدة الإسلامية بدلائلها من الكتاب والسنَّة تلميذُه الصالح كاسمه: محمَّد الصالح رمضان، فجاءت عقيدةً مُثلى يتعلَّمها الطالب، فيأتي منه مسلمٌ سلفيٌّ موحِّدٌ لربِّه بدلائل القرآن كأحسن ما يكون المسلم السلفي، ويستدلُّ على ما يعتقد في ربِّه بآيةٍ من كلام ربِّه، لا بقول السنوسي في عقيدته الصغرى: أمَّا برهان وجوده تعالى فحدوث العالَم!»(٢٠). وفي المقدِّمة ذاتها بعد أن تكلَّم الشيخ -رحمه الله- عن حال علماء السلف في رجوعهم إلى القرآن وتحاكُمهم إليه في كلِّ شؤونهم، تحدَّث عن السبب الذي جعل الخلف يقلُّ فيهم ما كان في أسلافهم، فقال -رحمه الله-: «فلمَّا تفرَّقتِ المذاهب الفقهيَّة ونشأ علم الكلام، وتفرَّقت مَنازِعُه بين الأشاعرة والمعتزلة، وطما علمُ الجدل، وتفرَّق المسلمون شِيَعًا حتَّى أصبح كلُّ رأيٍ في علم الكلام أو الفقه يتحزَّب له جماعةٌ، فيُصبح مذهبًا فقهيًّا أو كلاميًّا يلتفُّ حوله جماعةٌ ويجادلون، فضَعُفَ سلطانُ القرآن على النفوس، وأصبح العلماءُ لا يلتزمون في الاستدلال بآياته، ولا يتنازعون الأحكام منها إلاَّ قليلاً، فعلماءُ الكلام صاروا يستدلُّون بالعقل، والفقهاء أصبحوا يستدلُّون بكلام أئمَّتهم أو قدماء أتباعهم! ومن هنا نشأ علم الكلام وعلم الفقه، وعلى هذه الطريقة أُلِّفَتِ المؤلَّفات التي لا تُحصى في العلمين، وانتشرت في الأمَّة وطارت كلَّ مَطارٍ»(٢١). وقال -رحمه الله- وهو يصوِّر لنا كيف كان التدريس في العقيدة، وأنَّ الناس لا يزالون في المغرب مقلِّدين لطريقة الأشعري إلى أنْ جاء الشيخ ابن باديس -رحمه الله- فأحيا طريقة السلف: «وأمَّا مغربنا هذا مع الأندلس، فلم يتَّسع فيه علم الكلام إلى هذا الحدِّ، وإن كانوا يدرسونه على هذه الطريقة ويقلِّدونه، ويدينون باتِّباع رأي الأشعري، ولم يؤلِّفوا فيه كتابًا ذا بالٍ إلاَّ الإمام محمَّد بن يوسف السنوسي التلمساني، فإنه ألَّف فيه على طريقة المشارقة عدَّة كتبٍ شاعتْ وانتشرتْ في الشرق والغرب، وقُرِّرَتْ في أكبر المعاهد الإسلامية كالأزهر، حتَّى جاءتْ دروس الإمام ابن باديس، فأحيا بها طريق السلف في دروسه، ومنها هذه الدروس، وأكملتْها جمعية العلماء، فمن مبادئها التي عملتْ لها بالفعل لزومُ الرجوع إلى القرآن في كلِّ شيءٍ، لا سيَّما ما يتعلَّق بتوحيد الله، فإنَّ الطريقة المثلى هي الاستدلال على وجود الله وصفاته وما يرجع إلى الغيبيَّات لا يكون إلاَّ بالقرآن، لأنَّ المؤمن إذا استند في توحيد الله وإثبات ما ثبت له، ونفي ما انتفى عنه، لا يكون إلاَّ بآيةٍ قرآنيّةٍ مُحكمةٍ، فالمؤمن إذا سوَّلتْ له نفسُه المخالفة في شأنٍ من أمور الآخرة، أو من صفات الله، فإنها لا تُسوِّل له مخالفة القرآن»(٢٢). وقال -رحمه الله- في حفل ختمِ الشيخ عبد الحميد بن باديس لتفسير القرآن الكريم: «هذا هو اليوم الذي يختم فيه إمامٌ سلفيٌّ تفسيرَ كتاب الله تفسيرًا سلفيًّا ليرجع المسلمون إلى فهمه فهمًا سلفيًّا»(٢٣). وقال -رحمه الله- في مقالٍ آخرَ: «وأراد الله فحقَّق للأستاذ أمنيَّته مِن ختمِ التفسير، وللأمَّة رجاءَها في تسجيل هذه المفخرة للجزائر، ولأنصار السلفيةغرضَهم من تثبيت أركانهم بمدارسة كتاب الله كاملاً»( ٢٤). وقال -رحمه الله- عن الشيخ محمَّد نصيف -رحمه الله-: «أيُّها الإخوان إذا لم يُنصفِ الحجازُ شيخَه ومخلِّدَ مجده ورافعَ رايته أستاذَنا الشيخَ نصيفًا؛ فإنَّ العالَمَ الإسلاميَّ كلَّه يُنصفه، فكلُّنا ألسنةٌ شاهدةٌ بأنه مجموعةُ فضائلَ نَعدُّ منها ولا نعدِّدها، وأنه مجمعٌ يلتقي عنده علماءُ الإسلام وقادتُه وزعماؤُه فيَرِدُون ظِماءً ويصدرون رِواءً، وإنَّني أقولها بصيحةٍ صريحةٍ، وأؤدِّيها شهادةً للحقِّ والتاريخ بأنه محيي السنَّة في الحجاز من يوم كان علماؤه -ومنهم أشياخنا- متهوِّرين في الضلالة، وأنه صنع للسلفيَّة وإحياء آثارها ما تعجز عنه الجمعيَّات بل والحكومات، وأنه أنفق عمره وماله في نصرها ونشرها، في هدوء المخلصين وسكون الحكماء، وسيسجِّل التاريخ العادل آثاره في عقول المسلمين، وسيشكر له اللهُ غزوَه للبدع بجيوش السنن المتمثِّلة في كتبها وعلوم أئمَّتها، وجمعيةُ العلماء نفسُها مَدينةٌ له، فإنَّ الكتب السلفية لم تصلْنا إلاَّ عن يده»( ٢٥). - وقال الشيخ مبارك الميلي -رحمه الله- مبيِّنًا أنَّ العقيدة السلفية هي الأصل في أهل المغرب، وإنما دخلتْهم الأشعرية بسبب ابن تومرت: «وكان أهل المغرب سلفيِّين حتَّى رحل ابن تومرت إلى الشرق وعزم على إحداث انقلابٍ بالمغرب سياسيٍّ علميٍّ دينيٍّ، فأخذ بطريقة الأشعري ونصرها، وسمَّى المرابطين السلفيِّين مجسِّمين، ثمَّ انقلابه على يد عبد المؤمن، فتمَّ انتصار الأشاعرة بالمغرب، واحتجبت السلفية بسقوط دولة صنهاجة، فلم ينصرْها بعدهم إلاَّ أفرادٌ قليلون من أهل العلم في أزمنةٍ مختلفةٍ، ولشيخ قسنطينة في القرن الثاني عشر عبد القادر الراشدي أبياتٌ في الانتصار للسلفيّين طَالِعها: خَبِّرَا عَنِّيَ المُؤَوِّلَ أَنِّي * كَافِرٌ بِالَّذِي قَضَتْهُ العُقُولُ»(٢٦). وقال -رحمه الله-: «فنحن بالعقيدة السلفيَّة قائلون، ولِما مات عليه الأشعري موافقون»(٢٧).- ويُخبر الشيخ أبو يعلى الزواوي -رحمه الله- بكلامٍ واضحٍ جليٍّ لا غبارَ عليه يفهمه العامُّ والخاصُّ، أنه وإخوانَه على العقيدة السلفية، وأنهم متبرِّئون من الأشعرية وغيرها من المذاهب الكلامية فيقول: «أمَّا أنا ومن على شاكلتي من إخواني الكثيرين فلا شريعةَ لنا ولا دينَ ولا ديوانَ إلا الكتاب والسنَّة وما عليه محمَّدٌ -صلَّى الله عليه وسلَّم- وأصحابُه وعقيدةُ السلف الصالح، فلا اعتزالَ ولا ماتريديَّ ولا أشعريَّ، وذلك أنَّ الأشاعرة تفرَّقوا واختلفوا، أيِ المتقدِّمون منهم والمتأخِّرون، ووقعوا في ارتباكٍ من التأويل والحيرة في مسائلَ يطول شرحها»(٢٨). وقال -رحمه الله تعالى- منتسبًا إلى السلفية ومتبرِّئا من سواها: «فالجواب عنه أنِّي أعلنتُ عن نفسي أنِّي سلفيٌّ، وأعلنتُ أنِّي تبرَّأتُ ممَّا يخالف الكتاب والسنَّة، ورجعتُ عن كلِّ قولةٍ قلتُها لم يقُلْها السلف الصالح»(٢٩). وقال -رحمه الله- عن الشيخ ابن باديس: «لمَّا كنتُ كثير الكتابة في جريدة «الشهاب الثاقب»، وعرفتُ بظهر الغيب الأستاذَ الشيخ عبد الحميد بن باديس المشرف على «الشهاب» أنه قطب دائرتنا السلفية»(٣٠). - قال الشيخ العربي التبسي -رحمه الله-: «أمَّا السلفيُّون الذين نجَّاهم الله مما كِدْتُم لهم فهُم قومٌ ما أَتَوْا بجديدٍ وأحدثوا تحريفًا، ولا زعموا لأنفسهم شيئًا ممَّا زعمه شيخكم، وإنما هم قومٌ أمروا بالمعروف ونَهَوْا عن المنكر في حدود الكتاب والسنَّة، وما نقمتم منهم إلاَّ أن آمنوا بالله وكفروا بكم»(٣١). - قال الشيخ الطيِّب العقبي -رحمه الله- في قصيدته «إلى الدين الخالص»: «أَيُّهَا السَّائِلُ عَنْ مُعْتَقَدِي **** يَبْتَغِي مِنِّيَ مَا يَحْوِي الفُؤَادْ إِنَّنِي لَسْتُ بِبِدْعِيٍّ وَلاَ **** خَارِجِيٍّ دَأْبُهُ طُولُ العِنَادْ يُحْدِثُ البِدْعَةَ فِي أَقْوَامِهِ **** فَتَعُمُّ الأَرْضَ نَجْدًا وَوِهَادْ لَيْسَ يَرْضَى اللهُ مِنْ ذِي بِدْعَةٍ **** عَمَلاً إِلاَّ إِذَا تَابَ وَهَادْ لَسْتُ مِمَّنْ يَرْتَضِي فِي دِينِهِ **** مَا يَقُولُ النَّاسُ: زَيْدٌ وَزِيَادْ بَلْ أَنَا مُتَّبِعٌ نَهْجَ الأُلَى **** صَدَعُوا بِالحَقِّ فِي طُرْقِ الرَّشَادْ حُجَّتِي القُرْآنُ فِيمَا قُلْتُهُ **** لَيْسَ لِي إِلاَّ عَلَى ذَاكَ اسْتِنَادْ وَكَذَا مَا سَنَّهُ خَيْرُ الوَرَى **** عُدَّتِي وَهْوَ سِلاَحِي وَالعَتَادْ وَبِذَا أَدْعُو إِلَى اللهِ وَلِي **** أَجْرُ مَشْكُورٍ عَلَى ذَاكَ الجِهَادْ مِنْكُمُ لاَ أَسْأَلُ الأَجْرَ وَلاَ **** أَبْتَغِي شُكْرَكُمُ بَلْهَ الوِدَادْ مَذْهَبِي شَرْعُ النَّبِيِّ المُصْطَفَى**** وَاعْتِقَادِي سَلَفِيٌّ ذُو سَدَادْ خُطَّتِي عِلْمٌ وَفِكْرٌ نَظَرٌ **** فِي شُؤُونِ الكَوْنِ بَحْثٌ وَاجْتِهَادْ وَطَرِيقُ الحَقِّ عِنْدِي وَاحِدٌ * مَشْرَبِي مَشْرَبُ قُرْبٍ لاَ ابْتِعَادْ» ومن نصوص ابن باديس رحمه الله في هذا السياق، قوله(1/257): " قلوبنا معرّضة لخطرات الوسواس بل للأوهام والشكوك، فالذي يثبتها ويدفع عنها الاضطراب ويربطها باليقين هو القرآن العظيم، ولقد ذهب قوم مع تشكيكات الفلاسفة وفروضهم ومماحكات المتكلمين ومناقضاتهم ، فما ازدادوا إلا شكا وما ازدادت قلوبهم إلا مرضا، حتى رجع كثير منهم في أواخر أيامهم إلى عقائد القرآن وأدلة القرآن فشفوا بعد ما كادوا كإمام الحرمين والفخر الرازي". ولا شك أن هذا النص صريح في أن ما كان عليه الجويني قبل ندمه ضلال ، وأن ما كان عليه الرازي قبل توبته باطل . وإمام الحرمين الجويني والفخر الرازي يعتبران من كبار الأئمة في المذهب الأشعري كل واحد منهما يمثل رأس مرحلة من مراحل تطور المذهب، ومما قاله الأول في آخر أيامه أو عند موته:" لقد خضت البحر الخضم وخليت أهل الإسلام وعلومهم ودخلت في الذي نهوني عنه، والآن فإن لم يتداركني ربي برحمته فالويل للجويني، وها أنا ذا أموت على عقيدة أمي أو قال: على عقيدة عجائز أهل نيسابور"(6). ومما قاله الرازي : "نهايـة إقدام العقول عقــال وأكثر سعي العالمين ضـلال وأرواحنا في وحشة من جسومنا وحاصل دنيانا أذى ووبــال ولم نستفد من بحثنا طول عمرنا سوى أن جمعنا فيه قيل
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
السكوت عن السفيه يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة فأزيد حلما كعود زاده الإحراق طيبا جواب اللئيم قل بما شئت في مسبة عرضي فسكوتي عن اللئيم جواب ما أنا عادم الجواب ولكن ما من الأسد أن تجيب الكلاب جواب السفيه إذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت فإن كلمته فرجت عنه و إن خليته كمدا يموت ؛ سكت عن السفيه فظن أني .. عييت عن الجواب وما عييت ولكني اكتسيت بثوب حلم.. وجنبت السفاهة ما حييت ؛ أعرض عن الجاهل السفيه ..فكل ما قاله فهو فيه فلا يضر نهر الفرات يوما ..إذا خاض بعض الكلاب فيه ؛ لو كل كلب عوى ألقمته حجرا..لصار الصخر مثقال بدينار ولقد أمر علي اللئيم يسبني ..فمضيت ثمة قلت لا يعنيني ؛ ويقول الامام الشافعي : لو اني جادلت ألف عالم لغلبتهم ولو اني جادلت جاهلا واحدا لغلبني. أنه شيخ الإسلام بعز عزيز و ذل ذليل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() شبهات وإعتراضات حول صفة العلو والرد عليها: تمهيد: https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...84&postcount=1 الرد المجمل على جميع الشبهات والاعتراضات : https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...96&postcount=2 شبهة الجهة : https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...02&postcount=3 شبهة الحيز والمكان و الحد: https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...08&postcount=4 شبهة التشبيه : https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...16&postcount=5 شبهة التجسيم: https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...29&postcount=6 الشبهة الخامسة : قولهم : لو كان الخالق فوق العرش لكان حامل العرش حاملا لمن فوق العرش فيلزم احتياج الخالق للمخلوق. https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...37&postcount=7 الشبهة السادسة : لو كان الله في السماء لكان محصورا. https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...49&postcount=8 الشبهة السابعة :كروية الأرض https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...62&postcount=9 الشبهة الثامنة :قولهم : ((لو كان الله فوق العرش للزم أن يكون أكبر من العرش أو أصغر أو مساويا وكل ذلك من المحال)). https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...7&postcount=10 الشبهة التاسعة :يستدل المشتغلون بعلم الكلام بقول النبي صلى الله عليه وسلم : ((إذا قام أحدكم إلى الصلاة ,فإن الله قبل وجهه ,فلا يبصق قبل وجهه))(1) على نفي العلو. https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...2&postcount=11 شبهة العاشرة : يستدل المشتغلون بعلم الكلام بقول النبي صلى الله عليه وسلم((أنت الظاهر فليس فوقك شيء,وأنت الباطن فليس دونك شيء))(1) على نفي علو الله . https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...8&postcount=12 الشبهة الحادية عشر :إستدلالهم بآيات المعية لنفي العلو https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...1&postcount=22 الآثار والأقوال المروية عن أئمة السلف في الجمع بين صفتي العلو والمعية : https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...0&postcount=23 الشبهة الثانية عشر : لو كان الله تعالى فوق العرش لما صح القول بأنه تعالى قريب من عباده. https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...1&postcount=24 الشبهة الثالثة عشر :قولهم من في السماء أي الملائكة. https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...1&postcount=25 الشبهة الرابعة عشر:استدلالهم بقوله تعالى(وهو الله في السماء وفي الأرض) https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...2&postcount=26 الشبهة الخامسة عشر:شبهة المماسة والمسافة https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...6&postcount=27 الشبهة السادسة عشر :قولهم أن الإستواء فعل حادث https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...7&postcount=28 آثار ضعيفة: الشبهة السابعة عشر : قال عبدُ القاهر البغداديُّ: قال عليٌّ: كانَ اللهُ ولا مكانَ، وهوَ الآنَ على ما عليهِ كانَ. https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...7&postcount=29 الشبهة الثامنة عشر : https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...2&postcount=30 الشبهة التاسعة عشر: خلق العرش إظهارا لقدرته https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...4&postcount=31 الشبهة العشرون:احتجاجهم بأثر منسوب لعلي ابن أبي طالب رضي الله عنه https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...3&postcount=32 |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() تابع لما سبق رد الإعتراضات: تنبيه:لقراءة المحتويات اضغط على العناوين الإعتراض الأول:تفسير الفوقية بالمجاز على أنها فوقية قدر ورتبة . الإعتراض الثاني: قولهم بأن آيات الصفات من المتشابه الذي لا يعرف معناه الإعتراض الثالث:إستنكارهم إطلاق لفظ(بذاته) ولفظ(حقيقة) على العلو والإستواء. الإعتراض الرابع:تفسيرهم الإستواء بالإستيلاء الإعتراض الخامس: إعتراضهم على الإستدلال بآيات الصعود والعروج والرفع والفوقية وتنزيل الكتب الإعتراض السادس:إعتراضهم على دليل :رفع الأيدي إلى السماء. الجزء الأول:الرد على قولهم((نَّ السَّماءَ قبْلَةُ الدُّعاءِ)) الجزء الثاني:الرد على إحتجاجهم بوضع الجبهة على الأرض في السجود تعقيبات على بعض تفسيرات الإمامين النووي وابن حجر: أولا:السبب الذي دعاني إلى عقد هذا الفصل مع بيان موقفنا من النووي وابن حجر ثانيا:تعقيبات على الإمام النووي رحمه الله ثالثا:تعقيبات على الحافظ ابن حجر: |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المبتدعة, المرسلة, الأشاعرة, الأهواء, الصواعق |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc