فوائد حليب الناقة

[ابو الحارث مهدي]

عن أَنَسٍ -رَضِي اللَّهُ عَنْهُ- (أَنَّ نَاسًا اجْتَوَوْا فِي الْمَدِينَةِ فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم- أَنْ يَلْحَقُوا بِرَاعِيهِ يَعْنِي الابِلَ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَلَحِقُوا بِرَاعِيهِ فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَلَحَتْ أَبْدَانُهُمْ...) رواه البخاري

قال القزاز اجتووا أي لم يوافقهم طعامها.. وقال ابن العربي داء يأخذ من الوباء.. وقال غيره: انه ذلك يعبر عن داء قد أصاب جوفهم.. وقال آخرون إجتووها: أي كرهواالإقامة فيها لمرض أصابهم؛ مشتق من الجوى وهو داء في الجوف..

ذكرتُ هذا لأني -والحمد لله - لمدة شهرين تقريبا وأنا أتناول حليب الناقة يوميا على الريق، لما فيه من فوائد صحية ، يعرفها من كان له اطلاع على فوائدها

جزيتِ خيراً على الموضوع المميز

[*ابو محمد الجزائري*]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو الحارث مهدي

عن أَنَسٍ -رَضِي اللَّهُ عَنْهُ- (أَنَّ نَاسًا اجْتَوَوْا فِي الْمَدِينَةِ فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم- أَنْ يَلْحَقُوا بِرَاعِيهِ يَعْنِي الابِلَ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَلَحِقُوا بِرَاعِيهِ فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَلَحَتْ أَبْدَانُهُمْ...) رواه البخاري

قال القزاز اجتووا أي لم يوافقهم طعامها.. وقال ابن العربي داء يأخذ من الوباء.. وقال غيره: انه ذلك يعبر عن داء قد أصاب جوفهم.. وقال آخرون إجتووها: أي كرهواالإقامة فيها لمرض أصابهم؛ مشتق من الجوى وهو داء في الجوف..

ذكرتُ هذا لأني -والحمد لله - لمدة شهرين تقريبا وأنا أتناول حليب الناقة يوميا على الريق، لما فيه من فوائد صحية ، يعرفها من كان له اطلاع على فوائدها

جزيتِ خيراً على الموضوع المميز

بما أنك جربته
هل وجدت آثاره في بدنك؟ اي هل هناك اختلاف بعد المداومة عليه؟
و هل سبب لك الاسهال في بداية شربه؟

[ابو الحارث مهدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ابن القيم*

بما أنك جربته
هل وجدت آثاره في بدنك؟
اي هل هناك اختلاف بعد المداومة عليه؟
و هل سبب لك الاسهال في بداية شربه؟

أهلا وسهلا ومرحبا
*ابن القيم*
مشرف منتديات الثقافة الطبية و العلوم

الجواب ببساطة بسيطة مبسوطة : نعم ...جوابا عن كل سؤال!
هل يكفيك هذا أخي الوسيم أم أزيدك ؟

وبعد ساعة وربع -تقريبا من الآن- سيكون تناول وجبة السحور بحليب الناقة-إن شاء الله - وقد تم حَلبُهُ قُبيل العصر

هل لكَ من سبيل لتشاركني في ذلك ؟