![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
أحفاد أبي لؤلؤة ومحو "إسرائيل"
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم و لا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن.
أَبِاللَّهِ وَ آيَاتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ. .............. حكم التساهل في اللعن و الشتم. لا يجوز اللعن و الشتم، يقول النبي - صلى الله عليه و سلم -: (لعن المؤمن كقتله)، و يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (ليس المؤمن باللعان و لا الطعان ولا الفاحش ولا البذيء)، و يقول- صلى الله عليه وسلم -: (إن اللعانين لا يكونوا شهداء و لا شفعاء يوم القيامة). و يقول - صلى الله عليه و سلم -: (المستبان ما قالا فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم) فالواجب على المؤمن حفظ لسانه، و الحذر من شر لسانه، و يقول النبي - صلى الله عليه و سلم -: (سباب المسلم فسوق) سباب يعني مسابته، فسوق يعني معصية و خروج عن الطاعة فالواجب الحذر من السب و الشتم و اللعن و الكلام السيء، و الواجب أن يعود المؤمن نفسه، أن يعود لسانه الكلام الطيب، و يعود نفسه الحلم والصبر، و نسأل الله للجميع الهداية. .......... قال الله سبحانه: كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْن النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ[10] الآية، و قال سبحانه: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ[11] الآية. و صح عن رسول الله صلى الله عليه و سلم أنه كان يقول في خطبه: أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله و خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم فمن طعن في القرآن، بما ذكرنا أو غيره من أنواع المطاعن فهو مكذب لله - عز و جل - في وصفه لكتابه بأنه أحسن القصص و أحسن الحديث، و مكذب للرسول صلى الله عليه و سلم في قوله: إنه خير الحديث و قال سبحانه و تعالى في وصف القرآن الكريم: تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ[14] و قال: وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ * نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ[15] و قال وَ هَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ[16] و قال: إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ[17] و قال: وَ إِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ[18] إلى أمثال هذه الآيات الكثيرة في كتاب الله، فمن زعم أنه متناقض أو مشتمل على بعض الخرافات التي أدخلها فيه الرسول صلى الله عليه و سلم مما تلقاه من بادية الصحراء أو غيرهم فقد زعم أن بعضه غير منزل من عند الله و أنه غير محفوظ، كما أنه بذلك قد وصف الرسول صلى الله عليه و سلم بأنه كذب على الله و أدخل في كتابه ما ليس منه، و هو - مع ذلك - يقول للناس: إن القرآن كلام الله، و هذا غاية في الطعن في الرسول صلى الله عليه و سلم و وصفه بالكذب على الله و على عباده، و هذا من أقبح الكفر و الضلال و الظلم، كما قال الله سبحانه: فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَ كَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ[19] و قال عز وجل: وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَ لَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ[20] الآية، و قال تعالى: قُلْ أَبِاللَّهِ وَ آيَاتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ[21] الآية. ذكر علماء التفسير أن هذه الآية نزلت في جماعة كانوا مع النبي صلى الله عليه و سلم في غزوة تبوك، قال بعضهم: ما رأينا مثل قرائنا هؤلاء أرغب بطونا و لا أكذب ألسنا، و لا أجبن عند اللقاء. و قال بعضهم: أتحسبون جلاد بني الأصفر كقتال العرب بعضهم بعضا، و الله لنا بكم غدا مقرنين في الحبال، قال بعضهم: يظن هذا أن يفتح قصور الروم و حصونها، هيهات، فأنزل الله قوله سبحانه: وَ لَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَ نَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَ آيَاتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ[22] الآية، فجاءوا إلى الرسول صلى الله عليه و سلم يعتذرون و يقولون: إنما كنا نخوض ونلعب، و نتحدث حديث الركب نقطع به عنا الطريق، فلم يعذرهم، بل قال لهم عليه الصلاة و السلام: أَبِاللَّهِ وَ آيَاتِهِ وَ رَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ، فإذا كان هذا الكلام، الذي قاله هؤلاء يعتبر استهزاء بالله و آياته و رسوله، و كفرا بعد إيمان، فكيف بحال من قال في القرآن العظيم: إنه متناقض أو مشتمل على بعض الخرافات، أو قال في الرسول صلى الله عليه و سلم: إنه إنسان بسيط لا يميز بين الحق و الخرافة، لا شك أن من قال هذا هو أقبح استهزاء، و أعظم كفرا!.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() هذا الكلام اذا كنت اقر ان الشيعة مؤمنين و لا احد يعترف بمن سب الصحابة و هتك عرض رسول الله و شكك في القرآن و قتل السنة تقربا الى الله و عبادة البشر و عبادة القبور و محلل الزنى ............................... و غيرها فلا تحد يعتبر هولاء مومنين سواك وقال - عز وجل -: {إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار} المائدة (72). قال - عز وجل -: {والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى إن الله يحكم بينهم في ما هم فيه يختلفون إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار} الزمر (3). قال - عز وجل - في الحديث القدسي: (أَنَا أَغْنَى الشُّرَكَاءِ عَنْ الشِّرْكِ، مَنْ عَمِلَ عَمَلًا أَشْرَكَ فِيهِ مَعِي غَيْرِي تَرَكْتُهُ وَشِرْكَهُ)، رواه مسلم. وقد قال النبي "صلى الله عليه وسلم" لمن قال له: "ماشاء الله وشئت": (أجعلتني لله نداً، بل ماشاء الله وحده)، رواه النسائي في عمل اليوم والليلة. https://www.youtube.com/watch?v=6vigxvbRz4c |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
ونفع بكـ الاسلام والمسلمين |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
"إسرائيل", أحفاد, مؤمنة, وأين |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc