اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الريم
السلام عليكم ورحمة الله
ولما الموت و ان لم يكن بيدك فما انت صانع !!!!
اتدعوا بالمثل فليس الرجال من يدعون بالناقص لان عقولهم ستجبرهم عن عدم القول إلا إذا كانوا ضعافا
قلت و أولت و لم استطع الرد عليك لانني كنت عضو مثلك و تجربتي مع المنتديات عرفتني باناس و اناس رجال منهم صغارا و كبار صغار في الاعمار و كبار في العقول حتى كلت أقلامنا عن القول
و كنت اعود مرة على مرة لأقرا رد فعل قلمي فلا اصدق ان هذا قولي
كتبته عن حق و الحق لا يفكر فيه بل القلب يتكلم و الاصابع تطبق الالفاض و اللسان يضع الفواصل فقط
الحق ليس بالقلب يا مشرفنا بل بالعدل والانصاف
لماذا الانسان هكذا لا يفهم أبدا لماذا نريد ان نحذوا حذو القطط إذا جاعت أكلت اولادها
لماذا الانسان كالذئب إذا احس بالضعف و قلة الايمان ذهب الى الغدر فغدر بالاحباب و نسى السنين و الشهور
لماذا الانسان إذا جهل حطم نفسه من حيث لا يدري فشرب و أكل السموم
جدير بك أن تسأل القطط التي صرفت أنظارها عن الفئران وأرادت أكل أهل الدار
لا حول ولا قوة الا بالله
نحن بشر و انا انسان فيا الثلاث نقاط التي ذكرتها لكنني لم افعلها لانني على يقين من وضع يده في يد أخيه و احبه بصدق و تمسك بحبل الله فلن فلن يكون كالقط و لن يكون كالذئب و لن يقتل نفسه لان إيمانه بالله أقوى مما يتصوره الضعفاء
كلامي ملمسي و إبهاني أحس به و اجده حين أريده ، اعود اليه في عقلي اجده حتما لكن مع مر السنين يتشتت و تحذوا كل كلمة الى جهة من الجدار اجمعها لأسباب فقط و ليس من دون اسباب يا اخي في الله الاسباب تبطل العجاب الاسباب تبطل العجاب
ولا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى ......
و لنا اسبابنا و لنا اعذارنا فقه من فقه و من لم يفقه لماذا يذهب الى الضفة الاخرى ماشيا على رجله لما لا يسأل فنوفر له سيارة لاخذه للضفة و كي لا يتبلل بالماء و كي لا تتسخر قدماه من هول المشي و هو لا يعرف أنه يمشي و الايام تمر و السنين تنظوي كالبرق فنراها في يوم هو لا محالة آتي كدخان في زجاجة مقفلة تراه يدور فيها لكنه لا يخرج ، تراه حيا فيها وله لون ابيض و اسود مختلط لكنه لا يخرج
قد ينجو من فر من ظلم لكن هيهات أن ينجو الظالم ولو كان يملك مصنع السيارات التي تنجي من الماء على حد قولك
لماذا لا تتصافى القلوب
لماذا يبقى الطاغية و الجلاد هو المسؤول
لماذا يقعد المشرف يعاني و نحن نزيد و نظرم النار بالننزين
لأننا نقدم عزة النفس وعدد النجوم ولونها عن الحق والعدل
هي الاقلام
قلما مميز فلم نتدارك الوضع و يا ليتنا تدراكنا قبل فوات الاوان لان ميداد هذا القلم كان ازرق لكنه تحول الى الاحمر لكنني على يقين بان مداده لن يمسني و لن يلطخ ثيابي لانني اثق في نفسي كمن لم يثق فيها من قبل فأقول الكلمات عن تجربة فتتسطر لوحدها و يراها الاخرون على انها كلمات و يراها المعنيون كلام جارح و يراها المقربون دواء و اراها انا سيفا قاطعا يدافع عني
فهو الاستعداد إذا
فهل انت مستعد لها !!!
للأسف ليس في المقابلة كفاءة فذاك قلم أزرق والآخر أحمر ومعه ممحاة ومقص ...... وأنا مستعد إذا كان العدل أو الكفاءة
|
قد كنت يوما أرتجف ولا أجد تعبيرا إذا وجدت تعقيبك في موضوع