كيف لأبو جرة سلطاني

[فواز 43]

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
الى من يعرف الجواب أن يفيدنا
انا مستغرب من الطريقة والسبيل الذي أوصل واحد كيما أبو جرة سلطاني الى منصبه الحالي و من قبل وزير عندما تسمعه يتحدث ترى الغباء يخرج من عينيه و من لسانه ومن أدنيه و من .....
بقدر التدهور الذي وصلت اليه السياسة في الجزائر بقدر ذلك الرجل أن يتراس حزبا و يعارض و و و ليس له مكان بين السياسيين المحنكين أنه فقط يتابع ( الريح اللي يجي يديه ) واش وصل واحد كيفك لأردوغان و لا فلان ولا فلان
نطلب من رئيسنا الفاضل الموقر أن يبعده عن ادارات الدولة كلها فقد عمل خيرا للبلاد ويجعلها الله ان شاء الله صدقة جارية

[aliach]

اخي يجدر بك ان لا تتكلم عن هذا ..... لانك عندما تتكلم عنه تزيد في قيمته فالاجدر ان لاتتكلم عنه وان تعدوه من غير الموجودين في العالم لانك عندما تتكلم عنه تزيد في قيمته

[إسماعيل الجزائري]

الحكومة الجزائرية ستنهار و مشارعها ستفشل إن لم يسيرها أغبياء

المادة 000 : من قانون الغباء الجزائري

[البطل2000]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاب جناني منكم

الحكومة الجزائرية ستنهار و مشارعها ستفشل إن لم يسيرها أغبياء

المادة 000 : من قانون الغباء الجزائري

....................

[الإدريسي العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البطل2000

ك

بارك الله فيك أخي البطل،الماجستير صار يعطى لمن هب ودب،المهم الجيب وما فيه

[w9alid18]

أعتقد أن السياسين الجزائريين سواء الموجودين في الحكم أو المعارضين للسلطة لهما صفة واحدة و هي الغباء او غياب الحنكة السياسية
و نفس الأمر ينطبق على معظم السياسين العرب و المسلمين
فلو تتابع الصحافة التركية الجادة تجدها تصف أوردغان بالمراهق السياسي الدي يتصرف بغباء في إدارة السياسة الخارجية لتركيا و الأنتقال من سياسة تصفير الخلافات مع دول الجوار إلى فتح أبواب جهنم على تركيا الأمر الدي أدى غلى تضاعف العداء لتركيا و حكومة أوردغان في محيطها الإقليمي ( خلاف تاريخي مع اليونان و قبرص .إيران . سوريا . العراق . أرمينيا ..........)
أعتقد أن الصديق المتبقي لتركيا في العالم هي حليفها الأستراتيجي إسرائيل و usa و دويلات الخليج

[الإدريسي العلوي]

ليس العتب على أبو جرة،ولكن العتب على الذين يتبعونه

[باهي جمال]

ابو جرة سياسي محنك ومثقف بامتياز وعالم في الدين والادب وخبير في الحياة وانما المشكلة انه ظهر في مجتمع متخلف سلم عقله وقلبه لابواق العلمانيين واقتنع باطروحاتهم المشوهة لكل ماهو اسلامي اقول هذا وانا لست من حزبه حتى لا تذهب بكم الظنون مذاهب شتى ولكني اعتز بعقلي الذي لم تنطلي عليه هجمات غاسلي امخاخ الجزائريين والذين نجحوا بامتياز في نقل صورة مقزمة ومشوهه لكل ماهو اسلامي ووطني في بلادنا

[الإدريسي العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال

ابو جرة سياسي محنك ومثقف بامتياز وعالم في الدين والادب وخبير في الحياة وانما المشكلة انه ظهر في مجتمع متخلف سلم عقله وقلبه لابواق العلمانيين واقتنع باطروحاتهم المشوهة لكل ماهو اسلامي اقول هذا وانا لست من حزبه حتى لا تذهب بكم الظنون مذاهب شتى ولكني اعتز بعقلي الذي لم تنطلي عليه هجمات غاسلي امخاخ الجزائريين والذين نجحوا بامتياز في نقل صورة مقزمة ومشوهه لكل ماهو اسلامي ووطني في بلادنا

فليحاول صاحبك أبو جرة أن يتحدث بالعربية الفصحى،إن كنت صادقا،ماشاء الله عالم في الدين وسياسي محنك،هه

[باهي جمال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإدريسي العلوي

فليحاول صاحبك أبو جرة أن يتحدث بالعربية الفصحى،إن كنت صادقا،ماشاء الله عالم في الدين وسياسي محنك،هه

يا اخي ربما انت لا تعرف ابو جرة انا اعرفه عن قرب فهو افصح من امرئ القيس وتأبط شرا والنابغة الذبياني وهو متحصل على الماجستار في الادب الجاهلي وما ادراك ما الادب الجاهلي وقد اعترف به قامات كبيرة في الادب والدين وقد قدم لكتب الشيخ الغزالي وكان قريبا منه وتعرض لمحاولة اثمة لاغتياله في حي سيدي مبروك وامام بيته وبالقرب من المسجد الذي يدرس فيه

[الإدريسي العلوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال

يا اخي ربما انت لا تعرف ابو جرة انا اعرفه عن قرب فهو افصح من امرئ القيس وتأبط شرا والنابغة الذبياني وهو متحصل على الماجستار في الادب الجاهلي وما ادراك ما الادب الجاهلي وقد اعترف به قامات كبيرة في الادب والدين وقد قدم لكتب الشيخ الغزالي وكان قريبا منه وتعرض لمحاولة اثمة لاغتياله في حي سيدي مبروك وامام بيته وبالقرب من المسجد الذي يدرس فيه

السلام عليكم:بارك الله فيك جمال على المعلومات ،ولكنني حقيقة لم أر أبا جرة هذا إلا وهو يتحدث بالعامية البغيضة،على الرغم أنه كما قلت ماجستير في الأدب الجاهلي

[باهي جمال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإدريسي العلوي

السلام عليكم:بارك الله فيك جمال على المعلومات ،ولكنني حقيقة لم أر أبا جرة هذا إلا وهو يتحدث بالعامية البغيضة،على الرغم أنه كما قلت ماجستير في الأدب الجاهلي

هو يتقصد الكلام بالعامة لتبليغ الفكرة لبعض العوام اما انه لخطيبا مصقعا وقد حضرت له خطب جمعة منذ اكثر من 26 سنة وانا الى الان احفظ ما قال من شدة بلاغته ووضوح فكرته

[نبض الحرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الإدريسي العلوي

فليحاول صاحبك أبو جرة أن يتحدث بالعربية الفصحى،إن كنت صادقا،ماشاء الله عالم في الدين وسياسي محنك،هه

في حياتي كلها لم ارى الشيخ ابو جرة يتحدث لغة غير العربية كما انه ليس من حقك التجريح وسب رجل في مقامه لانه رجل مبدا ولايهمه قول احد ليس كبعض الوزراء وبعض رؤساء الاحزاب لك الحق في قول وجهة نظرك ليس بهذه الطريقة
تقبل مروري ولو قرا احد من ابناء الحركة لكان له كلام اخر لانه ادرى باحوالهم

[البطل2000]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باهي جمال

ابو جرة سياسي محنك ومثقف بامتياز وعالم في الدين والادب وخبير في الحياة وانما المشكلة انه ظهر في مجتمع متخلف سلم عقله وقلبه لابواق العلمانيين واقتنع باطروحاتهم المشوهة لكل ماهو اسلامي اقول هذا وانا لست من حزبه حتى لا تذهب بكم الظنون مذاهب شتى ولكني اعتز بعقلي الذي لم تنطلي عليه هجمات غاسلي امخاخ الجزائريين والذين نجحوا بامتياز في نقل صورة مقزمة ومشوهه لكل ماهو اسلامي ووطني في بلادنا

بالفعل بالفعل

[باهي جمال]

يعتبر الشيخ أبو جرة سلطاني من رجالات الحركة الإسلامية في الجزائر منذ نهاية الستينيات وبداية السبعينيات (1973)، خطب أول جمعة سنة 1970 بمتوسطة بن باديس بتوجيه من الأستاذ أنور عبد المقصود،
ثم صار إماما متطوعا وداعية متجولا في كل مساجد الجزائر منذ عام 1974،
وقد كان له حضور مميز في الشرق الجزائري بشكل خاص منذ عام 1976، وقد عرفته المنابر إماما خطيبا مفوّها، صدّاعًا بالحق ممّا جلب له أنصارا ومحبين من جهة، وعداوات وتربصات ومضايقات الجهات المناوئة من جهة أخرى، وقد التقى برجالات الدعوة وعلماء الأمة داخل الوطن وخارجه،
والتقى بالمرحوم الشيخ محفوظ النحناح في مارس 1982 وتوطدت العلاقة بينهما، وحدث نوع من التناغم في الأفكار، يحمل فكر الوسطية والاعتدال، وكانت له إسهامات كبيرة في رد غلواء بعض المتعجلين، من خلال خطبه المسجدية وعمله بالجامعة.
تصدر الإفتاء للطلبة والطالبات بين سنوات 78-1994.

أنجاه الله من محاولة اغتيال –من طرف متطرفين- يوم الجمعة 16 سبتمبر 1994 قرب بيته (في قسنطينة)، وبعد خروجه من المستشفى استأنف الدعوة بإصرار رغم النصائح التي كان يقدمها له إخوانه الخائفون على حياته، ومع ذلك عاد إلى الخطابة في المساجد والكتابة في الصحافة،..إلخ.