![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
نحن مع رأي بوتفليقة في رأيه في المقاومة
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
عن عامر بن سعد بن أبي وقّاص عن أبيه قال: «أمر معاوية بن أبي سفيان سعداً فقال: ما منعك أن تسب أبا التراب؟! فقال: أمّا ما ذكرتُ ثلاثاً قالهنّ له رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فلن أسبّه لان تكون لي واحدة منهنّ أَحبّ إلىَّ من حُمر النِّعم. سمعتُ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول له وقد خلّفه في بعض مغازيه فقال له علىّ: يا رسول الله خلّفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله (صلى الله عليه وسلم): أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوّة بعدي، وسمعته يقول يوم خيبر: لاعطينّ الراية رجلاً يُحبّ اللهَ ورسولَه ويحبّه اللهُ ورسولُه، قال فتطاولنا لها فقال: ادعوا لي عليّاً، فأُتي به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه، ولمّا نزلت هذه الاية: (فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ)(1) دعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عليّاً وفاطمة وحسناً وحسيناً فقال: اللّهم هؤلاء أهلي»(2) . ونحن نستخلص من شهادة سعد بن أبي وقاص هذه أشياء: أولاً: لو كان سبّ الصحابي كفراً فما بال معاوية بن هند يأمر الصحابة ومن ضمنهم سعداً بسبّ علي بن أبي طالب؟! وما بال بني أُميّة اتخذوا سبّ علي بن أبي طالب سنّة، حتّى كانوا يلعنونه على المنابر طيلة سبعين سنة.وتم الكف عن ذلك سنتي خلافة عمر بن عبد العزيز فقط 1) سورة آل عمران: 61. 2) صحيح مسلم 4: 1871، كتاب فضائل الصحابة. 3) سورة الاحزاب: 33.
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحديث صحيح و التحليل فاسد يتبع هوى الشيعة و تفسيراتهم فقط و هذا معتقدنا نحن اهل السنة و الجماعة و نصدق علماءنا في التفسير و التأويل و لا نصدق الشيعة لانهم بذرة يهودية هدفها تدمير الاسلام و اشاعة الفرقة بين المسلمين و عبادة البشر حدثنا قتيبة حدثنا حاتم بن إسمعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما يمنعك أن تسب أبا تراب قال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعلي وخلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتاه وبه رمد فبصق في عينه فدفع الراية إليه ففتح الله عليه وأنزلت هذه الآية ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم الآية دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه الحاشية رقم: 1قوله : ( أخبرنا حاتم بن إسماعيل ) المدني ( عن بكير بن مسمار ) الزهري المدني . قوله : ( فقال : ما منعك أن تسب أبا تراب ) أي : عليا -رضي الله عنه- قال النووي : قال العلماء : الأحاديث الواردة التي في ظاهرها دخل على صحابي يجب تأويلها ، قالوا : ولا يقع في روايات الثقات إلا ما يمكن تأويله : فقول معاوية هذا ليس فيه تصريح بأنه أمر سعدا بسبه وإنما سأله عن السبب المانع له من السب كأنه يقول : هل امتنعت تورعا ؟ أو خوفا ، أو غير ذلك ، فإن كان تورعا وإجلالا له عن السب فأنت مصيب محسن ، وإن كان غير ذلك فله جواب آخر ، ولعل سعدا قد كان في طائفة يسبون فلم يسب معهم [ ص: 157 ] وعجز عن الإنكار وأنكر عليهم فسأله هذا السؤال ، قالوا ويحتمل تأويلا آخر أن معناه : من منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا وأنه أخطأ . انتهى ( أما ما ذكرت ثلاثا قالهن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فلن أسبه ) كلمة ما مصدرية وذكرت بتأويل المصدر مع فاعله ومفعوله مبتدأ ، والخبر مجذوم أي : أما ذكري ثلاث كلمات قالهن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في شأن علي فمانع عن سبه فلن أسبه ( لأن تكون لي واحدة منهن ) أي : من الثلاث ( من حمر النعم ) بضم الحاء وسكون الميم أي : الإبل الحمر وهي أنفس أموال العرب فهي كناية عن خير الدنيا كله ( سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول لعلي ) هذا بيان للكلمات الثلاث التي ذكرها سعد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ( وخلفه ) أي : جعله خليفة ، والواو للحال ( في بعض مغازيه ) أي : في غزوة تبوك " أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى " أي : نازلا مني منزلة هارون من موسى ، والباء زائدة ، وفي رواية سعيد بن المسيب عن سعد : فقال علي : رضيت رضيت . أخرجه أحمد كذا في الفتح ، وفي الحديث إثبات فضيلة لعلي ، ولا تعرض فيه لكونه أفضل من غيره ، أو مثله ، وليس فيه دلالة لاستخلافه ؛ لأن النبي -صلى الله عليه وسلم- إنما قال هذا لعلي حين استخلفه في المدينة في غزوة تبوك ويؤيد هذا أن هارون المشبه به لم يكن خليفة بعد موسى ، بل توفي في حياة موسى وقبل وفاة موسى بنحو أربعين سنة على ما هو مشهور عند أهل الأخبار ، والقصص قالوا : وإنما استخلفه حين ذهب لميقات ربه للمناجاة كذا في شرح مسلم للنووي ( فتطاولنا لها ) أي : للراية . يقال : تطاول إذا تمدد قائما لينظر إلى بعيد ( وبه رمد ) بالتحريك أي : هيجان العين ( فبصق ) أي : بزق ، وفي حديث سهل بن سعد عند الشيخين : ودعا له فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع ( وأنزلت هذه الآية : ( ندع أبناءنا وأبناءكم إلخ ) ، وفي رواية مسلم : ولما نزلت هذه الآية : ( قل تعالوا ندع أبناءنا إلخ ) . قوله : ( هذا حديث حسن غريب صحيح ) وأخرجه أحمد ومسلم وأخرجه الترمذي في تفسير سورة آل عمران مختصرا . المصدر https://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=56&ID=7227 و اتحداك ان تأتي لنا بمصادر كلامك
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المقاومة, بوتفليقة, رأيه |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc