البغدادي في الإنعاش بعد تعرضه للضرب والتنكيل

[دزايري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام_525

دزايري حر
************
ما هذا الكلام الذي لا يمت للإسلام بصلة
حتى في وقت الحروب ضد الكفار الإسلام يدعو لإكرام الأسير و ليس تعذيبه
فهل هؤلاء خير من خير خلق الله محمد صلى الله عليه و سلم الي لم يثبت أنه عذب أسيرا
أتسائل بجد مذا تعرفون في دينكم و تظلون تدعون للإسلام ليل نهار

عن علي بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ « لَعَنَ اللَّهُ مَنْ لَعَنَ وَالِدَهُ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ آوَى مُحْدِثًا وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ غَيَّرَ مَنَارَ الأَرْضِ ». رواه مسلم

[هشام_525]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دزايري حر

عن علي بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ « لَعَنَ اللَّهُ مَنْ لَعَنَ وَالِدَهُ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللَّهِ وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ آوَى مُحْدِثًا وَلَعَنَ اللَّهُ مَنْ غَيَّرَ مَنَارَ الأَرْضِ ». رواه مسلم

هل فهمت الحديث قبل أن تعمل على نسخه
افهم معنى الحديث و بعدها تكلم
ما هي البدع التي أحدثها البغدادي حتى تسميه محدثا
المحدث كلمة كبيرة

[دزايري حر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام_525

هل فهمت الحديث قبل أن تعمل على نسخه
افهم معنى الحديث و بعدها تكلم
ما هي البدع التي أحدثها البغدادي حتى تسميه محدثا
المحدث كلمة كبيرة

بل كلمة محدث تعني كل مجرم مطلوب من العدالة و هارب فمن آواه او نصره او اخفاه فهو في لعنة الله و رسوله و المؤمنين و لك اذا اردت ان تسأل عن شرح هذا اللأبسط لك الأمور اقرأ هذا الشرح


قال العثيمين في القول المفيد : قوله : " من آوى محدثا ": أي: ضمه إليه وحماه، والإحداث: يشمل الإحداث في الدين، كالبدع التي أحدثها الجهمية والمعتزلة، وغيرهم.

والإحداث في الأمر: أي في شؤون الأمة، كالجرائم وشبهها، فمن آوى محدثا، فهو ملعون، وكذا من ناصرهم، لأن الإيواء أن تأويه لكف الأذى عنه، فمن ناصره، فهو أشد وأعظم . والمحدث أشد منه; لأنه إذا كان إيواؤه سببا للعنة، فإن نفس فعله جرم أعظم

[هشام_525]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دزايري حر

بل كلمة محدث تعني كل مجرم مطلوب من العدالة و هارب فمن آواه او نصره او اخفاه فهو في لعنة الله و رسوله و المؤمنين و لك اذا اردت ان تسأل عن شرح هذا اللأبسط لك الأمور اقرأ هذا الشرح


قال العثيمين في القول المفيد : قوله : " من آوى محدثا ": أي: ضمه إليه وحماه، والإحداث: يشمل الإحداث في الدين، كالبدع التي أحدثها الجهمية والمعتزلة، وغيرهم.

والإحداث في الأمر: أي في شؤون الأمة، كالجرائم وشبهها، فمن آوى محدثا، فهو ملعون، وكذا من ناصرهم، لأن الإيواء أن تأويه لكف الأذى عنه، فمن ناصره، فهو أشد وأعظم . والمحدث أشد منه; لأنه إذا كان إيواؤه سببا للعنة، فإن نفس فعله جرم أعظم

طيب فليكن ذلك هو محدث و ظالم و مجرم و أكثر
الأن و قد سلمته تونس و تخلصت من هذا المحدث
لكن هل ما قام به هؤلاء الأشخاص من تعذيبه ولدرجة دخول الإنعاش يمت بصلة للإسلام
مع العلم هو شخص واحد بدون سلاح و لا شيء
أليس من الممكن محاكمته بالأدلة ثم العقاب يأتي بعد نطق الحكم
فحتى في الإسلام القاضي العادل هو من يقرر تطبيق الحدود على السارق أو الزاني أو غيره و ليس أشخاص