رحلة بني هلال إلى الغرب و خصائصها التاريخية و الإجتماعية و الإقتصادية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى القبائل العربية و البربرية

منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

رحلة بني هلال إلى الغرب و خصائصها التاريخية و الإجتماعية و الإقتصادية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-29, 22:04   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
meriem dj
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إكليل مشاهدة المشاركة

هنا الأية لم تقصد العرب يا أخت مريم فلو قصد الله العرب بهذا الكلام لما بعث محمد صلى الله عليه و سلم من العرب بل قصد بالأعراب البدو .و طبعا في كل قومية يوجد البدو منهم الصالح و منهم الطالح و حتى في الأية الكريمة أثنى الله على بعضهم (
ومن الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر ويتخذ ما ينفق قربات عند الله وصلوات الرسول ألا إنها قربة لهم سيدخلهم الله في رحمته إن الله غفور رحيم )) ( 99 ) )

و ليس بالضروروة أن يذكر إسم قبيلة ما أو شخص ما في القرأن الكريم سواءا بالمدح او الذم مخصوص به وحده فمثلا ذكر الله فرعون لكن لم يسمه لنا بل جعله لنا عبرة لمن يعتبر وكل من يسير على شاكلته و يدعي الأولوهية من دون الله تعالى سيلقى نفس الجزاء و المصير .


هذه الاية تقصد الاعراب اي البدو العرب يا اخت اكليل صحيح من الاعراب من هو تقي لكن اغلبهم منافقون و نفاقهم اشد من غيرهم و هذا ما قاله الفقهاء
هذه الآيات الثلاث في بيان حال الأعراب منافقيهم ومؤمنيهم والظاهر أنها قد نزلت هي وما بعدها إلى آخر السورة بعد وصول النبي - صلى الله عليه وسلم - والمؤمنين إلى المدينة فهي بدء سياق جديد في تفصيل أحوال المسلمين في ذلك العهد ، بدئ بذكر الأعراب من المنافقين لمناسبة ما قبله وفصل عنه لأنه سياق جديد مع ما بعده .( الاعراب اشد كفرا و نفاقا) بيان مستأنف لحال سكان البادية من المنافقين ; لأنه مما يسأل عنه بعد ما تقدم في منافقي الحضر من سكان المدينة وغيرها من القرى . فالأعراب اسم جنس لبدو العرب ، واحده أعرابي ، والأنثى أعرابية ، والجمع أعاريب أو العرب اسم جنس لهذا الجيل الذي ينطق بهذه اللغة ، بدوه وحضره ، واحده عربي . وقد وصف الأعراب بأمرين اقتضتهما طبيعة البداوة ( الأول ) أن كفارهم ومنافقيهم أشد كفرا ونفاقا من أمثالهم من أهل الحضر . ولا سيما الذين يقيمون في المدينة المنورة نفسها - لأنهم أغلظ طباعا ، وأقسى قلوبا وأقل ذوقا وآدابا - كدأب أمثالهم من بدو سائر الأمم - بما يقضون جل أعمارهم في رعي الأنعام وحمايتها من ضواري الوحوش ومن تعدي أمثالهم عليها وعلى نسائهم وذراريهم ، فهم محرومون من وسائل العلوم الكسبية ، والآداب الاجتماعية ( الثاني ) أنهم أجدر : أي أحق وأخلق من أهل الحضر بألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله من البينات والهدى في كتابه وما آتاه من الحكمة التي بين بها تلك الحدود بسنن أقواله وأفعاله . وفهم ألفاظ القرآن اللغوية لا يكفي في علم حدوده العملية . كان أهل المدينة وما حولها من القرى يتلقون عنه - صلى الله عليه وسلم - كل ما ينزل من القرآن وقت نزوله ، ويشهدون سنته في العمل به ، وكان يرسل العمال إلى البلاد المفتوحة يقيمون فيها ويبلغون القرآن ، ويحكمون بين الناس به وبالسنة المبينة له فيعرف أهلها تلك الحدود التي حدها الله تعالى ونهاهم أن يعتدوها . ولم يكن هذا كله ميسورا لأهل البوادي ، وهم مأمورون بالهجرة ; لأجل العلم والنصرة ; لأن الإسلام دين علم وحضارة .

فالأعراب أجدر بالجهل من الحضر بطبيعة البداوة لا بضعف أفهامهم ، أو بلادة أذهانهم أو ضيق نطاق بيانهم ، فقد كانوا مضرب الأمثال في قوة الجنان ، ولوذعية الأذهان ، وذرابة اللسان وسعة بيداء البيان ، وعنهم أخذ رواة العربية أكثر مفردات العربية وأساليبها .

والجدارة بالشيء قد تكون طبعية ، وقد تكون بأسباب كسبية ، من فنية وشرعية وأدبية ، وقد تكون بأسباب سلبية اقتضتها حالة المعيشة والبيئة ، قيل : إنها مشتقة من الجدار وهو الحائط الذي يكون حدا للبستان أو الدار ، وقيل : من جدر الشجرة ، ويرادف الجدير بالشيء والأجدر ، الحقيق والأحق ، والخليق والأخلق ، وقد يستعمل أفعل في كل منها للتفضيل مع التصريح بالمفضل عليه غالبا كحديث و الثيب احق بنفسها من وليهاومع تركه للعلم به أحيانا





اظن ان الامور واضحة يا اختي بدو العرب اي الاعراب اشد كفرا و نفاقا من غيرهم و الامثلة هنا في المنتدى








 


قديم 2014-06-30, 00:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
allamallamallam
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meriem dj مشاهدة المشاركة
هذه الاية تقصد الاعراب اي البدو العرب يا اخت اكليل صحيح من الاعراب من هو تقي لكن اغلبهم منافقون و نفاقهم اشد من غيرهم و هذا ما قاله الفقهاء
هذه الآيات الثلاث في بيان حال الأعراب منافقيهم ومؤمنيهم والظاهر أنها قد نزلت هي وما بعدها إلى آخر السورة بعد وصول النبي - صلى الله عليه وسلم - والمؤمنين إلى المدينة فهي بدء سياق جديد في تفصيل أحوال المسلمين في ذلك العهد ، بدئ بذكر الأعراب من المنافقين لمناسبة ما قبله وفصل عنه لأنه سياق جديد مع ما بعده .( الاعراب اشد كفرا و نفاقا) بيان مستأنف لحال سكان البادية من المنافقين ; لأنه مما يسأل عنه بعد ما تقدم في منافقي الحضر من سكان المدينة وغيرها من القرى . فالأعراب اسم جنس لبدو العرب ، واحده أعرابي ، والأنثى أعرابية ، والجمع أعاريب أو العرب اسم جنس لهذا الجيل الذي ينطق بهذه اللغة ، بدوه وحضره ، واحده عربي . وقد وصف الأعراب بأمرين اقتضتهما طبيعة البداوة ( الأول ) أن كفارهم ومنافقيهم أشد كفرا ونفاقا من أمثالهم من أهل الحضر . ولا سيما الذين يقيمون في المدينة المنورة نفسها - لأنهم أغلظ طباعا ، وأقسى قلوبا وأقل ذوقا وآدابا - كدأب أمثالهم من بدو سائر الأمم - بما يقضون جل أعمارهم في رعي الأنعام وحمايتها من ضواري الوحوش ومن تعدي أمثالهم عليها وعلى نسائهم وذراريهم ، فهم محرومون من وسائل العلوم الكسبية ، والآداب الاجتماعية ( الثاني ) أنهم أجدر : أي أحق وأخلق من أهل الحضر بألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله من البينات والهدى في كتابه وما آتاه من الحكمة التي بين بها تلك الحدود بسنن أقواله وأفعاله . وفهم ألفاظ القرآن اللغوية لا يكفي في علم حدوده العملية . كان أهل المدينة وما حولها من القرى يتلقون عنه - صلى الله عليه وسلم - كل ما ينزل من القرآن وقت نزوله ، ويشهدون سنته في العمل به ، وكان يرسل العمال إلى البلاد المفتوحة يقيمون فيها ويبلغون القرآن ، ويحكمون بين الناس به وبالسنة المبينة له فيعرف أهلها تلك الحدود التي حدها الله تعالى ونهاهم أن يعتدوها . ولم يكن هذا كله ميسورا لأهل البوادي ، وهم مأمورون بالهجرة ; لأجل العلم والنصرة ; لأن الإسلام دين علم وحضارة .

فالأعراب أجدر بالجهل من الحضر بطبيعة البداوة لا بضعف أفهامهم ، أو بلادة أذهانهم أو ضيق نطاق بيانهم ، فقد كانوا مضرب الأمثال في قوة الجنان ، ولوذعية الأذهان ، وذرابة اللسان وسعة بيداء البيان ، وعنهم أخذ رواة العربية أكثر مفردات العربية وأساليبها .

والجدارة بالشيء قد تكون طبعية ، وقد تكون بأسباب كسبية ، من فنية وشرعية وأدبية ، وقد تكون بأسباب سلبية اقتضتها حالة المعيشة والبيئة ، قيل : إنها مشتقة من الجدار وهو الحائط الذي يكون حدا للبستان أو الدار ، وقيل : من جدر الشجرة ، ويرادف الجدير بالشيء والأجدر ، الحقيق والأحق ، والخليق والأخلق ، وقد يستعمل أفعل في كل منها للتفضيل مع التصريح بالمفضل عليه غالبا كحديث و الثيب احق بنفسها من وليهاومع تركه للعلم به أحيانا





اظن ان الامور واضحة يا اختي بدو العرب اي الاعراب اشد كفرا و نفاقا من غيرهم و الامثلة هنا في المنتدى

ههههههههههههههههههههه

يا ايته المتطرفه اصبحتى تتهمى الناس فى دينهم و ترميهم بالكفار و النفاق

فعلا انت متطرفه الى ابعد حد

اصبحت تعرفين الاعراب وانا اغلبهم منافقين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يعنى اطلعتى على قلوب الناس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



لا يعلم النفاق الا الله تعالى خالق القلوب

اما انت بربريه همجيه متطرفه اثبتى انك عنصريه تكرهين العرب والاعراب











قديم 2014-07-01, 18:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
إكليل
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meriem dj مشاهدة المشاركة
هذه الاية تقصد الاعراب اي البدو العرب يا اخت اكليل صحيح من الاعراب من هو تقي لكن اغلبهم منافقون و نفاقهم اشد من غيرهم و هذا ما قاله الفقهاء
هذه الآيات الثلاث في بيان حال الأعراب منافقيهم ومؤمنيهم والظاهر أنها قد نزلت هي وما بعدها إلى آخر السورة بعد وصول النبي - صلى الله عليه وسلم - والمؤمنين إلى المدينة فهي بدء سياق جديد في تفصيل أحوال المسلمين في ذلك العهد ، بدئ بذكر الأعراب من المنافقين لمناسبة ما قبله وفصل عنه لأنه سياق جديد مع ما بعده .( الاعراب اشد كفرا و نفاقا) بيان مستأنف لحال سكان البادية من المنافقين ; لأنه مما يسأل عنه بعد ما تقدم في منافقي الحضر من سكان المدينة وغيرها من القرى . فالأعراب اسم جنس لبدو العرب ، واحده أعرابي ، والأنثى أعرابية ، والجمع أعاريب أو العرب اسم جنس لهذا الجيل الذي ينطق بهذه اللغة ، بدوه وحضره ، واحده عربي . وقد وصف الأعراب بأمرين اقتضتهما طبيعة البداوة ( الأول ) أن كفارهم ومنافقيهم أشد كفرا ونفاقا من أمثالهم من أهل الحضر . ولا سيما الذين يقيمون في المدينة المنورة نفسها - لأنهم أغلظ طباعا ، وأقسى قلوبا وأقل ذوقا وآدابا - كدأب أمثالهم من بدو سائر الأمم - بما يقضون جل أعمارهم في رعي الأنعام وحمايتها من ضواري الوحوش ومن تعدي أمثالهم عليها وعلى نسائهم وذراريهم ، فهم محرومون من وسائل العلوم الكسبية ، والآداب الاجتماعية ( الثاني ) أنهم أجدر : أي أحق وأخلق من أهل الحضر بألا يعلموا حدود ما أنزل الله على رسوله من البينات والهدى في كتابه وما آتاه من الحكمة التي بين بها تلك الحدود بسنن أقواله وأفعاله . وفهم ألفاظ القرآن اللغوية لا يكفي في علم حدوده العملية . كان أهل المدينة وما حولها من القرى يتلقون عنه - صلى الله عليه وسلم - كل ما ينزل من القرآن وقت نزوله ، ويشهدون سنته في العمل به ، وكان يرسل العمال إلى البلاد المفتوحة يقيمون فيها ويبلغون القرآن ، ويحكمون بين الناس به وبالسنة المبينة له فيعرف أهلها تلك الحدود التي حدها الله تعالى ونهاهم أن يعتدوها . ولم يكن هذا كله ميسورا لأهل البوادي ، وهم مأمورون بالهجرة ; لأجل العلم والنصرة ; لأن الإسلام دين علم وحضارة .

فالأعراب أجدر بالجهل من الحضر بطبيعة البداوة لا بضعف أفهامهم ، أو بلادة أذهانهم أو ضيق نطاق بيانهم ، فقد كانوا مضرب الأمثال في قوة الجنان ، ولوذعية الأذهان ، وذرابة اللسان وسعة بيداء البيان ، وعنهم أخذ رواة العربية أكثر مفردات العربية وأساليبها .

والجدارة بالشيء قد تكون طبعية ، وقد تكون بأسباب كسبية ، من فنية وشرعية وأدبية ، وقد تكون بأسباب سلبية اقتضتها حالة المعيشة والبيئة ، قيل : إنها مشتقة من الجدار وهو الحائط الذي يكون حدا للبستان أو الدار ، وقيل : من جدر الشجرة ، ويرادف الجدير بالشيء والأجدر ، الحقيق والأحق ، والخليق والأخلق ، وقد يستعمل أفعل في كل منها للتفضيل مع التصريح بالمفضل عليه غالبا كحديث و الثيب احق بنفسها من وليهاومع تركه للعلم به أحيانا





اظن ان الامور واضحة يا اختي بدو العرب اي الاعراب اشد كفرا و نفاقا من غيرهم و الامثلة هنا في المنتدى

الأعراب هم البدو طبعا و هم موجودون في كل القوميات يعني مثلا يوجد بدو من الأمازيغ و قد يتصفون بمثل ما ذكره الله في الأية الكريمة و غيرهم من القوميات بل و حتى في الغرب تجدين بدوهم أقل تحضرا من أصحاب المدن و الأمثلة في ذلك كثيرة و بل و يوجد منهم كالوحوش لأنهم يعيشون وحدهم معزولين عن العالم الخارجي .و ليست هذه الصفة مخصوصة للعرب وحدهم. ففي كثير من القوميات توجد فيهم الهمجية و البدائية و التعصب و غيرها من الصفات. و رغم ذلك قد توجد صفات حميدة فيهم فقد ذكرهم الله تعالى أيضا و لم يستثني الخير فيهم .كالكرم و الشجاعة و الغيرة على العرض و الشهامة ...................









قديم 2014-06-29, 22:18   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
meriem dj
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقـبة بن نافع مشاهدة المشاركة

صحيح أن الآية نزلت على أعراب من العرب ولكن الحكم عام في جميع البدويين

-جاء في تفسير السعدي في الآية (الأعراب أشد كفرا ونفاقا...) :
يقول تعالى: (الأعْرَابِ) وهم سكّانُ البادية والبراري

-وقال شيخ الإسلام ابن تيمية في كتاب اقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة اصحاب الجحيم : (سائر سكان البوادي لهم حكم الأعراب، سواء دخلوا في لفظ الأعراب أو لم يدخلوا، فهذا الأصل يوجب أن يكون جنس الحاضرة أفضل من جنس البادية، وإن كان بعض أعيان البادية أفضل من أكثر الحاضرة، .)
الاية خاصة بالاعراب بدو العرب و لا علاقة للبدو من الاجناس الاخرى بالايةو الفقهاء واضحون في ذلك









قديم 2014-06-30, 00:26   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
allamallamallam
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة meriem dj مشاهدة المشاركة
الاية خاصة بالاعراب بدو العرب و لا علاقة للبدو من الاجناس الاخرى بالايةو الفقهاء واضحون في ذلك

من انت يا مجرمه حتى تتطاولين على كتاب الله المقدس وتفسيره حسب هواك










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
التاريخية, العرب, الإجتماعية, الإقتصادية, خصائصها, رحلة, هلال


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc