الى الاستاد العيدي

[العيدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jiji41

في موضوع للزميلة قلت لها ضعي اجابتك وساعطيك العلامة انا اريد ان اعطيك اجابتني وقيمني ارجوووووووووك
الموضوع الاول
الوطن بالنسبة للشاعر وطن عزيز مصر على البقاء رغم اختلاف البلاء لا يرض بالوثاق متشامخا يعمل على صنع استقلاله بمصنعه ومادته الاولية المتمثلة في التضحية ويرى انها تبقى عالية ودات قيمة حتى وان اراد بها الاعداء الضرر

جمع الشاعر بين التضحية والاستقلال باعتبار ان التضحية هي ثمن الاستقلال او بمعنى اخر الحرية عروس مهرها الدماء
وجمع بين الحق والحرية باعتبار انه مادامت الثورة على حق فانه الحتمي تحصيل الحرية فالحق يكون الكون كله معه ولابد ان ياتي يوما ويبلغ مبتغاه
اشار الكاتب الى اسلوب المقاومة المتمثل في الكفاح المسلح في قوله النار ويجب ان تسخر السياسة نفسها لخدمة النشاط المسلح فهي غير قادرة على تحقيق ماتستطيع الثورة تحقيقه
اما بانسبة لراي فانا ارى بان الاسلوب الدي اختاه من انجح الاساليب فحسب دراستي لمادة التاريخ لم تجد الحركات السياسية نفعا في طرد المستعمر انما الثورة المسلحة هي التي استطاعت تحقيق دلك ولاكون اكثر موضوعية البعض من السياسة والكثير من النشاط المسلح هي التى سمحت بتحقيق الانتصار

نزعة الشاعر وطنية تحررية حيث نجد انها اهتم بقضايا وطنه وتفاعل مع اسلوب الكفاح ويظهر دلك من خلال ابداءه لراي في قوله متشامخا في وصفه الجزائر وقوله كدلك ادا السياسة لم تفوض امرها للنار

يبدو الشاعر ملتزما حيث طبق مفهوم الالتزام بمعناه الصحيح حيث نجد انه اهتم بقاضايا وطنه وشارك شعبه في الاحاسيس والمشاعر حيث يقول هدي خواطر شاعر غنى بها في الثورة الكبرى ويبرز كدلك من خلال تحليله لاوضاع وطنه وابداء رايه في اسلوب المقاومة في قولهادا السياسة لم تفوض امرها للنار وشارك ابناء وطنه في موقفهم حيث يقول اني رايت الكون يسجد خاشعا

التلخيص
الجزاءر هي تللك الوردة ودلك المحارب الشجاع الدي يتصدى لكل من حاول الاطاحة به فاعتمدت اسلوب التضحية للوصول لتحقيق سيادتها واختارت الكفاح السلح ورفضت محاولة تقسيمها فحافظت علة وحدة ارضها بثورتها المباركة

البناء اللغوي
السياسة فاعل لفعل محدوف يفسره الفعل المدكور مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
خاشعا حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
ادعى جملة فعلية معطوفة على صلة موصول لا محل لها من الاعراب
ان يثور جملة فعلية في محل نصب مفعول به


الالفاظ متمنعا اي ناضل صامدا رغم كل ما اصابه ورغم حجم المصائب التي لحقت به
الدئاب يقصد بها الاعداء اي الاستعمار الدي اراد ان ينهب الجزائر ويقطعها الى اشلاء
يقرع اي انه رفض الاقتراع والاستفتاء الدي وضعه له المستعمر وشكل اقتراع خاص به وهو الثورة المباركة
النمط
وصفي
المؤشرات
الاحوال والنعوت والاضافات في قوله خاشعا متشاخا لم تفوض امرها

المحسنات البديعية والصور البيانية في قوله الجئر اصبعا واسجع في قوله متمنعا ونوعا
الفعل المضارع الدال على الحال يعز
دقة التصوير الضحايا مصنع

الروابط حروف الجر في على عن
حروف العطف الفاء والواو
اسماء الاشارة تلك
الاسماء الموصولة من

لا لن ابيح من الجزائر اصبعا استعارة مكنية شبه الجزائر بجسم الانسان وحدف المشبه به وابقى المشبه وهي الجزائر وترك قرينة وهي الاصبع
غرضها تصوير المعنى في شكل محسوس وتوضيحه وتقريبه الى الادهان
عدرا على الاطالة

العلامة الممنوحة التقريية : 16.00 بالتوفيق