- لا أرُد على من يظن نفسه أسد جرجرة2 ، كلامي أوجعه ﻷنه حقيقة فيه و رده كان بدون أخلاق.
- أجرة الأستاذ الجامعي هي أعلى أجرة في الوظيف العمومي.
- هي مقابل مهمة التعليم التي يقوم بها (من 6 إلى 9 ساعات أسبوعيا و السنة الجامعية فيها حوالي 24 أسبوع فقط).
- اذا أراد المزيد فعليه بالبحث و التأليف. يمكنه أن يؤلف كتابا فيفيد و يستفيد معنويا و ماديا. فمن ُينتظر منه التأليف غيره.
- هناك مشاريع البحث cnepru حوالي مليون زيادة شهريا.
- مشاريع PNR من 2.5 مليون إلى 4 مليون شهريا زيادة.
- مشاريع الابتكار حوالي 4 ملايين شهريا زيادة.
-لا حرج في أن يقوم بكل هذه المشاريع في آن واحد.
- اتفاقيات مع مؤسسات اقتصادية أو ثقافية، يمكن أن يجني الكثير. والقانون يخصص له 50 في المائة من الأرباح و باستعمال وسائل الجامعة.
- هو الوحيد الذي لا يمنعه قانون الوظيفة العمومية من مزاولة أعمال ربحية خارج الجامعة(في إطار محدد)، و لديه الوقت لذلك.
- له الحق سنويا في شهر خارج الوطن (منحة بمعدل حوالي 32 مليون بالعملة الصعبة + الطائرة) لكن ليس للسياحة بالطبع.
- ملتقيات وطنية و دولية على عاتق الجامعة( لكن لا يجب أن تكون كالأعراس).
-له الحق مرة واحدة في سنتين متتاليتين خارج الوطن كتكوين إقامي و بأجرتين: أجرته بالدينار في الجزائر و أخرى بالعملة الصعبة في الخارج(32 مليون شهريا بالعملة الصعبة) .
- سكنات وظيفية(ربما لا تكفي لكن أحسن من باقي القطاعات).
- بدون الحديث عن المخابر و ما يمكن أن يجني منها.
ولكن اذا أراد أن ينام فليكتفي بأجرة التعليم، مسموح له أن ينسخ و يلصق من الأنترنت و يَصُب لطلبة 90 في المائة منهم يتغيبون لأنهم في آخر السنة سينجحون. لا أحد يُحاسبه على ذلك و ليَصمت للأبد، فقط يقول "أنا أستاذ جامعي" مائة مرة كل صباح ليصدق نفسه.
(معذرة عن أي خطأ لغوي فكل حياتي العلمية هي باللغة اﻷجنبية و أنا في مرحلة تعلم للغتي العربية و أبذل مجهودا كبيرا لأجد حرفا على لوحة المفاتيح)