أهلا و سهلاً ،
أوّلاً: أحيّي فيــكِ روح حبّ الدّراسة و عدم اليأس و عدم الرضى بالقليل من النجَاح.
لا أدري كيف سأجيبُك!إنّي أفعل لأنّك قد قسمتِ على الردّ.
من المممكن أنْ يتغاضوا النظر عن هذه النّقطة بما أنّك - من كلامك- قد أثريتِ القصيدة ما جعلها طويلة. ما أرجوه هو أن تكوني فعلا قد وُفقتِ في الاستدلال بالبراهين الشخصية و بلغة تسترسل الفهم مباشرة إلى عقل المصحح ، لأنّي لا أحبّد البتة الإطالة في الكتابة دون معنى مناسب - إطنـــاب- او ما يسمى في علم النفس بالبغائية.Trop dire pour rien dire , c'est ça qu'est ce que j'veux vous transmettre.
المهمّ ، وفّقك الله عزّ و جــلّ.