فكرة جديدة و مفيدة..أرجو التفاعل..لا تخيبوني - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > المواد العلمية و التقنية

المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فكرة جديدة و مفيدة..أرجو التفاعل..لا تخيبوني

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-06-02, 12:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
همس19المطر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همس19المطر
 

 

 
إحصائية العضو










New1 فكرة جديدة و مفيدة..أرجو التفاعل..لا تخيبوني



أهلا بكم في هذه الصفحة
أردت اليوم أن أكتب هذا الموضوع وهو موضوع ثقافي ديني..يتناول مجموعة من الأسئلة و الأيات القرأنية.

و الطريقة هي كالتالي:

يكتب العضو الاول أية قرأنية والعضو الذي بعده يعطينا تفسير الأية و بدوره يعطينا سؤال ثقافي..
و الذي بعده يجيب على السؤال الثقافي و يعطينا أية قرأنية و هكذا ...

اذا كانت الإجابة أو التفسير خاطئ يستطيع أي عضو تصحيحه..

كما يستطيع كل عضو الإعتماد على الأنترنت للبحث عن التفسير الصحيح للأية ...
ويرجى إفادتنا بالمصادر التي تم التفسير من خلالها (المفسر؛المصدر)حتى نستفيد أكثر



أرجو منكم التفاعل مع هذه الفكرة

دمتم








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 12:49   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
همس19المطر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همس19المطر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله

سأبدأ:

قال تعالى:"﴿ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾(لقمان:10).










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 12:54   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
دنيا♥
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

1- نفهم من هذه الآية أن الله تعالى خلق السماوات من غير أعمدة، وبالفعل فإن الذي ينظر إلى الكون من الخارج يرى كتلاً ضخمة من المجرات ترتبط وتتحرك بنظام وكأنها مجموعة واحدة، وهذه المجرات تم رفعها وتوضعها في أماكنها المخصصة لها من دون أعمدة، بل بمجموعة قوانين فيزيائية خلقها الله وسخرها لاستمرار الكون.
2- ويمكن أن فهم الآية بطريقة أخرى: أن هناك أعمدة ولكنها غير مرئية! ويكون معنى الآية "رفع السماوات بعَمَدٍ ولكن لا ترونها" وهنا وجه إعجازي أيضاً. فقوى الجاذبية التي لا نواها هي الأعمدة التي خلقها الله، ولولاها لما استمر الكون ولما توزعت المجرات بهذه الطريقة.
وسبحان الله! كيفما فهمنا الآية يبقى الإعجاز مستمراً، وهذا يدل على أن هذه الآية تنزيل من حكيم خبير: (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) [هود: 1]. بينما نجد في الكتب التي كانت سائدة زمن نزول القرآن معلومات كونية خاطئة. فقد كان الاعتقاد السائد أن الأرض تقوم على سلحفاة أو حوت أو ثور... ولم يكن لأحد علم بوجود أعمدة غير مرئية تربط أجزاء الكون وهي قوى الجاذبية!
بقلم عبد الدائم الكحيل
www.kaheel7.com










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 12:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
دنيا♥
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

قال تعالى(الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ)) سورة الملك الاية*2*
شكرا اختاه على الطرح الجميل والموضوع القيم....










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 12:56   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
hiba6
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية hiba6
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مآشاء الله تبارك الله
بوركت اخية على الطرح الجميل موضوع رآشع سيفدوني كثيــرا والاخرين ايضا
اسعدني الطرح
قال الله تعالى: خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا [لقمان:10].
ومعنى الآية -والله أعلم- أن الله سبحانه وتعالى يخبر عن كمال قدرته وعظيم شأنه، بأنه سبحانه وتعالى رفع السماوات فوق الأرض بدون أعمدة تحملها، كما يراها الناس واضحة للعيان.
ويقول سيد قطب رحمه الله في الظلال: والسماوات أيا كان مدلولها، وأيا كان ما يدركه الناس من لفظها في شتى العصور، معروضة للأنظار هائلة ولا شك، حين يخلو الناس إلى تأملها لحظة، وهي هكذا لا تستند إلى شيء مرفوعة بغير عمد، مكشوفة ترونها.
المصدر
موقع اسلام ويب










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 13:00   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
hiba6
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية hiba6
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قال تعالى: { الذي خلق الموت والحياة} ومعنى الآية أنه أوجد الخلائق من العدم ليبلوهم، أي يختبرهم أيهم أحسن عملاً. عن قتادة قال: كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول: (إن اللّه أذل بني آدم بالموت، وجعل الدنيا دار حياة ثم دار موت، وجعل الآخرة دار جزاء ثم دار بقاء) ""رواه ابن أبي حاتم""، وقوله تعالى: { ليبلوكم أيكم أحسن عملاً} أي خيرعملاً كما قال محمد بن عجلان، ولم يقل أكثر عملاً، ثم قال تعالى: { وهو العزيز الغفور} أي هو العزيز العظيم، المنيع الجناب، وهو غفور لمن تاب إليه وأناب، بعد ما عصاه وخالف أمره، فهو مع ذلك يرحم ويصفح ويتجاوز

تفسيـر ابن كثيــر










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 13:07   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الدرّة المصونة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الدرّة المصونة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك اختي على الطرح المميز

سؤالــي هو :
ما هو الإعجاز القرآني في قوله تعالى (بلى قادرين على أن نسوي بنانه)؟










رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 13:41   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
همس19المطر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همس19المطر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دنيا النجاح مشاهدة المشاركة
1- نفهم من هذه الآية أن الله تعالى خلق السماوات من غير أعمدة، وبالفعل فإن الذي ينظر إلى الكون من الخارج يرى كتلاً ضخمة من المجرات ترتبط وتتحرك بنظام وكأنها مجموعة واحدة، وهذه المجرات تم رفعها وتوضعها في أماكنها المخصصة لها من دون أعمدة، بل بمجموعة قوانين فيزيائية خلقها الله وسخرها لاستمرار الكون.
2- ويمكن أن فهم الآية بطريقة أخرى: أن هناك أعمدة ولكنها غير مرئية! ويكون معنى الآية "رفع السماوات بعَمَدٍ ولكن لا ترونها" وهنا وجه إعجازي أيضاً. فقوى الجاذبية التي لا نواها هي الأعمدة التي خلقها الله، ولولاها لما استمر الكون ولما توزعت المجرات بهذه الطريقة.
وسبحان الله! كيفما فهمنا الآية يبقى الإعجاز مستمراً، وهذا يدل على أن هذه الآية تنزيل من حكيم خبير: (كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آَيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) [هود: 1]. بينما نجد في الكتب التي كانت سائدة زمن نزول القرآن معلومات كونية خاطئة. فقد كان الاعتقاد السائد أن الأرض تقوم على سلحفاة أو حوت أو ثور... ولم يكن لأحد علم بوجود أعمدة غير مرئية تربط أجزاء الكون وهي قوى الجاذبية!
بقلم عبد الدائم الكحيل
www.kaheel7.com

بوركت أختي على الرد العطر...
التفسير صحيح في كلتا الحالتين
جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 13:42   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
همس19المطر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همس19المطر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hiba6 مشاهدة المشاركة
مآشاء الله تبارك الله
بوركت اخية على الطرح الجميل موضوع رآشع سيفدوني كثيــرا والاخرين ايضا
اسعدني الطرح
قال الله تعالى: خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا [لقمان:10].
ومعنى الآية -والله أعلم- أن الله سبحانه وتعالى يخبر عن كمال قدرته وعظيم شأنه، بأنه سبحانه وتعالى رفع السماوات فوق الأرض بدون أعمدة تحملها، كما يراها الناس واضحة للعيان.
ويقول سيد قطب رحمه الله في الظلال: والسماوات أيا كان مدلولها، وأيا كان ما يدركه الناس من لفظها في شتى العصور، معروضة للأنظار هائلة ولا شك، حين يخلو الناس إلى تأملها لحظة، وهي هكذا لا تستند إلى شيء مرفوعة بغير عمد، مكشوفة ترونها.
المصدر
موقع اسلام ويب

أهلا هبة..كل الشكر لك اختي على الرد ..
هذا التفسير أيضا صائب
جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 13:43   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
همس19المطر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همس19المطر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hiba6 مشاهدة المشاركة
قال تعالى: { الذي خلق الموت والحياة} ومعنى الآية أنه أوجد الخلائق من العدم ليبلوهم، أي يختبرهم أيهم أحسن عملاً. عن قتادة قال: كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول: (إن اللّه أذل بني آدم بالموت، وجعل الدنيا دار حياة ثم دار موت، وجعل الآخرة دار جزاء ثم دار بقاء) ""رواه ابن أبي حاتم""، وقوله تعالى: { ليبلوكم أيكم أحسن عملاً} أي خيرعملاً كما قال محمد بن عجلان، ولم يقل أكثر عملاً، ثم قال تعالى: { وهو العزيز الغفور} أي هو العزيز العظيم، المنيع الجناب، وهو غفور لمن تاب إليه وأناب، بعد ما عصاه وخالف أمره، فهو مع ذلك يرحم ويصفح ويتجاوز

تفسيـر ابن كثيــر

شكرا هبة
الله التفسير صحيح و الله أعلم









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 13:52   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
mus sihamdi
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية mus sihamdi
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♡♥ خولة ♥♡ مشاهدة المشاركة
شكرا لك اختي على الطرح المميز

سؤالــي هو :
ما هو الإعجاز القرآني في قوله تعالى (بلى قادرين على أن نسوي بنانه)؟

الإعجاز العلمي في قوله تعالى: بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ [القيامة:4] هو أن البنان تحتوي على البصمات، والتي في الغاية من الدقة، حيث لا يتشابه اثنان في خريطة البصمات، فأقسم الله تعالى بالقيامة أنه قادر على أن يرد هذه البنان يوم القيامة كما كانت وبنفس الخريطة والدقة، وذلك في معرض الرد على المشركين الذين ينكرون المعاد ويستبعدون حشر الأجسام بعد كونها ترابا، وقد ذكر هذا المعنى كثير من المواقع المتخصصة بالإعجاز، وهذا الأمر أي عدم تطابق البصمات إنما اكتشف مؤخرا، أما المفسرون، فإنهم ذكروا أن البنان التي تحتوي على العظام الصغيرة والأظافر إذا كان الله سيعيدها كما كانت، ويؤلف بينها حتى تستوي، فمن باب أولى أن يعيد ما هو أكبر منها، انظر مثلا تفسير القرطبي .
والله أعلم.









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 13:55   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
همس19المطر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همس19المطر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mus sihamdi مشاهدة المشاركة
الإعجاز العلمي في قوله تعالى: بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ [القيامة:4] هو أن البنان تحتوي على البصمات، والتي في الغاية من الدقة، حيث لا يتشابه اثنان في خريطة البصمات، فأقسم الله تعالى بالقيامة أنه قادر على أن يرد هذه البنان يوم القيامة كما كانت وبنفس الخريطة والدقة، وذلك في معرض الرد على المشركين الذين ينكرون المعاد ويستبعدون حشر الأجسام بعد كونها ترابا، وقد ذكر هذا المعنى كثير من المواقع المتخصصة بالإعجاز، وهذا الأمر أي عدم تطابق البصمات إنما اكتشف مؤخرا، أما المفسرون، فإنهم ذكروا أن البنان التي تحتوي على العظام الصغيرة والأظافر إذا كان الله سيعيدها كما كانت، ويؤلف بينها حتى تستوي، فمن باب أولى أن يعيد ما هو أكبر منها، انظر مثلا تفسير القرطبي .
والله أعلم.

مشكور جزاك الله خيرا على المرور أخي مصطفى
++هل من الممكن أن تضع سؤالا أو أية؟؟حتى نحافظ على قواعد المسابقة









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 13:56   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الدرّة المصونة
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الدرّة المصونة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mus sihamdi مشاهدة المشاركة
الإعجاز العلمي في قوله تعالى: بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ [القيامة:4] هو أن البنان تحتوي على البصمات، والتي في الغاية من الدقة، حيث لا يتشابه اثنان في خريطة البصمات، فأقسم الله تعالى بالقيامة أنه قادر على أن يرد هذه البنان يوم القيامة كما كانت وبنفس الخريطة والدقة، وذلك في معرض الرد على المشركين الذين ينكرون المعاد ويستبعدون حشر الأجسام بعد كونها ترابا، وقد ذكر هذا المعنى كثير من المواقع المتخصصة بالإعجاز، وهذا الأمر أي عدم تطابق البصمات إنما اكتشف مؤخرا، أما المفسرون، فإنهم ذكروا أن البنان التي تحتوي على العظام الصغيرة والأظافر إذا كان الله سيعيدها كما كانت، ويؤلف بينها حتى تستوي، فمن باب أولى أن يعيد ما هو أكبر منها، انظر مثلا تفسير القرطبي .
والله أعلم.

الاجابة صحيحة









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 13:56   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
همس19المطر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همس19المطر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♡♥ خولة ♥♡ مشاهدة المشاركة
شكرا لك اختي على الطرح المميز

سؤالــي هو :
ما هو الإعجاز القرآني في قوله تعالى (بلى قادرين على أن نسوي بنانه)؟

بوركت خولة على المرور الجميل
دمت









رد مع اقتباس
قديم 2014-06-02, 14:01   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
همس19المطر
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همس19المطر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اي البحار سماه العرب بحر الظلمات ؟










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مفيدة..أرجو, التفاعل..لا, تخيبوني, جديدة, فكرة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 07:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc