مقالب شيوخ

[طُمآح الذُؤابة]

و في السمَاء طيُورٌ إسمها البجع .. إن الطيُور على أشكالِها تقعْ !
كما هو في الداخل .. كذلك هو في الخارج .



بعيدا عن ما قامَ بهِ هؤلاء الصِبيّة ..
بيت القصيد في نفسيّة صديقتك .

إن كنتِ تعرفينها حق المعرفة أو إن كانَ بإمكانك سؤالها ..
ستجدين أمر من إثنين :

2/1 إما أنها تهوّى التأنيب النفسي ، أيّ : لوم النفس المُتكرر .
2/2 أو أنها تخشى أن يتلاعب بها بعضُ البشر ، كما حدث !


و لو ما تواجد أحد هاذين الأمريّن فيها .. ما كان حصل ما حصل .
و لكانت الضحية .. التي بعدها "ربما" .

إذن : ما حدث إشارة لها لتصويب ما في نفسها .



شُكرا على ذِكر الواقعة .. و لا تقولي أختِ أن هذا الموضوع
هو الذي تم إخفاؤه لكِ سابقاً !