اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم الصابرة
السلام عليكم اخي ايمن
موضوع مطروح بطريقة قيمة ولكنك نسيت محطة مهمة في رحلتك
هل تظن أن اطفال هاته الأيام تؤثر عليها الصحبة الا تجد أن فتاة اليوم واعية بقدر تختار طريقها نفسها دون الحاجة إلى رفيقة سوء قد تذهب فتاة برجليها إلى طريق الظلام وقد تنصحها فتاة في نظر الناس هي رفيقة سوء
ايضا يا أخي ليست كل نهاية فتاة النهاية التي رسمتها فليس ملزوما ان تكون كل فتاة صغيرة تحلم احلام الضياع او عيش قصة حب مع شاب كثيرات حلمهن الدراسة العمل السيارة وغيرها ومن تريد إختصار الطريق والطيش فهي تفعل حتى لو تجاوزت سن 18
شكرا لك
|
السلام عليكم اختي مريم الصابرة.
كلامك صحيح في فقرة الاولى لكن ما ركزت عليه مارأيت في حياتي اليومية فتيات ليس لهم مؤوى(تشرد) والسبب الاول خسارة والديهم ثم ضياع لما يا ترى رفيقة سوء ادخلتها في عالم مظلم. وفي هذه الحالة تصبح تنتقم ولاداعي للتوضيح اكثر
شكرا جزيلا على المداخلة.