السعودية رأس حربة ضد الإخوان ..الى متى ؟؟؟؟؟

[نَبيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحيم

الرياض اتخذت قرارا تاريخيا بتصنيف «الإخوان» جماعة إرهابية

لها كل الحق في ذلك كيف لا وهي حريصة كل الحرص على جناب التوحيد ودفاعها عن السنةيكفيها ذالك عزة وشرف ..أخي عبد الرحيم..

رغم بعض النقائص الذي لا ينكرها إلا مكابر كحريةالرأي و التعبير مثلا..وإن سبت الدات الإلاهية أو سب الدين ..و السماح بالمظاهرات و الإعتصامات من أجل المساوات بين الجنسين إلى غير ذالك من الحقوق التي يجب على الدولة السعودية أن تنهض بها

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَبيل

لها كل الحق في ذلك كيف لا وهي حريصة كل الحرص على جناب التوحيد ودفاعها عن السنةيكفيها ذالك عزة وشرف ..أخي عبد الرحيم..

رغم بعض النقائص الذي لا ينكرها إلا مكابر كحريةالرأي و التعبير مثلا..وإن سبت الدات الإلاهية أو سب الدين ..و السماح بالمظاهرات و الإعتصامات من أجل المساوات بين الجنسين إلى غير ذالك من الحقوق التي يجب على الدولة السعودية أن تنهض بها

السلام عليكم..
انت تشيد بقول عبد الرحيم بان السعودية اتخذت قرارا صائبا بتصنيف حركة الإخوان كجماعة ارهابية ...
لاأفهم أمرك ...هل أنت تميز الأمور حق التمييز ..؟
السعودية هي حرة في شان سلوكها مع الإخوان فيم يخصها .. ..لسنا نثير الأمر..لكن السؤال الذي نطرحه وقد عجزتم الإجابة عنه ..
مادخل السعودية بمصر ؟؟؟
لماذا عملت السعودية بإعلامها وخطابها الديني المسيس وبراميل بترولها على اسقاط الرئيس المنتخب شرعا محمد مرسي..؟
مادخلها بإخوان مصر إن لم تكن بما فعلت تخدم الأجندة الصهيو أمريكية في المنطقة ؟؟؟؟؟؟
عجبي ...................

[kamel76]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نَبيل

لها كل الحق في ذلك كيف لا وهي حريصة كل الحرص على جناب التوحيد ودفاعها عن السنةيكفيها ذالك عزة وشرف ..أخي عبد الرحيم..

رغم بعض النقائص الذي لا ينكرها إلا مكابر كحريةالرأي و التعبير مثلا..وإن سبت الدات الإلاهية أو سب الدين ..و السماح بالمظاهرات و الإعتصامات من أجل المساوات بين الجنسين إلى غير ذالك من الحقوق التي يجب على الدولة السعودية أن تنهض بها

الذي يحرص على التوحيد يا نبيل لا يدعم الكفر و لا يسكت عن الحق . النظام السعودي يدعم أمريكا و بريطانيا بالمال من أجل قتل الفلسطينيين و الذي يحرص على التوحيد يحرص على الجهاد في الأراضي المحتلة المسجد الأقصى يكاد يهدم و آل سعود تارة نائمون و تارة يسعون للسلام مع المحتل و في أحيان كثيرة متخاذلون .