![]() |
|
قسم الكتاب و السنة تعرض فيه جميع ما يتعلق بعلوم الوحيين من أصول التفسير و مصطلح الحديث .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
۞مُفرَدَاتٌ قُرءانيّةٌ ومُصْطَلحَاتٌ فُرقَانِيَّةٌ۞
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 3541 | ||||
|
![]() ما معنى قوله تعالى
آخر تعديل أيمن عبد الله 2014-04-12 في 09:19.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3542 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3543 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3544 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3545 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3546 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3547 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3548 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3549 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3550 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3551 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3552 | |||
|
![]() ما معنى قوله تعالى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3553 | |||
|
![]() ختام سورة مريم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3554 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما معنى قوله تعالى .....ما سبب كتابة كلمة رحمة بتاء مفتوحة وأحيانا بتاء مربوطة ؟ ((كهيعص (1) ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (2) إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا (3) )) سورة مريم { كَهَيَعَص } : هذه من الحروف المقطعة تكتب كهيعص كاف ، هاء يا عين صاد . ومذهب السلف أن يقال فيها : الله أعلم بمراده بذلك . { ذكر رحمة ربك : أي هذا ذكر رحمة ربك . { نادى ربه } : أي قال : يا رب ليسأله الولد . { نداءً خفيا } : أي سر بعداً عن الرياء . أما قوله تعالى : كَهَعيص فإن هذا من الحروف المقطعة والراجح أنها من المتشابه الذي نؤمن به ونفوض فهم معناه لمنزله سبحانه وتعالى فنقول : { كهيعص } الله أعلم بمراده به . وأما قوله تعالى : { ذكر رحمة ربك عبده زكريا } فإن معناه : مما تتلو عليك في هذا القرآن يا نبينا فيكون دليلاً على نبوتك ذكر رحمة ربك التي رحم بها عبده زكريا حيث كبرت سنه ، وأمراته عاقر لا يولد لها ورغب في الولد لمصلحة الدعوة الإسلامية إذ لا يوجد من يخلفه فيها إذا مات نظراً الى ان الموجود من بني عمه ومواليه ليس بينهم كفؤ لذلك بل هم دعاة الى السوء فنادى ربه نداء خفياً. أيسر التفاسير أبو بكر الجزائري.......... ............................................. فإن تاء التأنيث في الأسماء أصلها تاء كما هو مذهب أكثر النحاة ومنهم: سيبويه والفراء وابن كيسان وابن جني. ولكنها تقلب في الوقف هاء في الأغلب للتفريق بين التاءين الاسمية والفعلية، أو بين التاء التي هي للتأنيث كالغاشية والقارعة والتي هي من أصل الكلمة؛ كما في كلمة القت وعفريت وعنكبوت. ومن العرب من يقف عليها بالتاء كما نقله أبو الخطاب وهي لغة حمير وطيء، وقد كتبت بعض التاءات في القرآن مبسوطة مراعاة لهذه اللغة، ومن شواهد هذه اللغة قول الراجز: الله نجاك بكفي مسلمت**** من بعد ما وبعدما وبعدمت صارت نفوس القوم عند الغلصمت**** وكادت الحرة أن تدعى أمت كذا في شافية ابن الحاجب، وفي شرح الأشموني للألفية. وقد ذكر الأشموني من أمثلته ما سمع من قول بعضهم: يا أهل سورة البقرت. فقال مجيب: ما أحفظ منها ولا آيت. وذكر أن هذه اللغة كتب بها في المصحف إن شجرت الزقوم، وامرأت نوح، وأشباه ذلك، وأنها وقف عليها بالتاء كل من: نافع وعاصم وأبي عامر وحمزة. وأما الإعجاز الرقمي فلا أثر له في هذا. وأما الصحابة فإنما اعتمدوا في الكتابة ماهو معروف في لغة العرب، وإذا اختلفوا في شيء رجعوا فيه للغة قريش التي نزل بها القرآن؛ كما قال عثمان رضي الله عنه لكتاب المصحف: إذا اختلفتم في شيء فاكتبوه بلسان قريش فإنه إنما نزل بلسانهم. وبعض هذه الكلمات التي كتبت فيها التاءات مبسوطة راعى فيها الصحابة رضوان الله عليهم أنها تقرأ في بعض القراءات بالإفراد، وفي بعضها بجمع المؤنث السالم، فبكتابتها بالتاء المبسوطة تكون الكلمات صالحة لكل من القراءتين؛ كما قال ابن الجزري رحمه الله في مقدمته: ....... وكل ما اختلف**** جمعا وفردا فيه بالتاء عرف. ومن الأمثلة على ما اختلف في إفراده وجمعه فكتب بالتاء مراعاة لذلك: بينت في قوله: فَهُمْ عَلَى بَيِّنَت مِّنْهُ {فاطر:40} وغيابت في قوله: وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَت الْجُبِّ {يوسف:10} وجمالت في قوله :كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ{المرسلات:23} فهذه الكلمات قرأها حفص بالإفراد، وفيها قراءات أخرى بالجمع كما ذكر الجزري في النشر. ثم إنا ننبه إلى أن الرسم توقيفي يجب اتباع الطريقة التي كتبه الصحابة بها، ولا يجوز خلافهم فيها كما نص عليه الإمام مالك رحمه الله وأحمد وغيرهم. رحمة الله تعالى على الجميع. والله أعلم. المصدر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3555 | ||||
|
![]() اقتباس:
((قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا (4) وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (5) يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا (6) )) سورة مريم *{ وهن العظم مني } : أي رق وضعف لكبر سني . { واشتعل الرأس شيباً } : أي انتشر الشيب في شعر انتشاراً النار في الحطب . { ولم أكن بدعائك رب شقيا } : أي إنك لم تخيبني فما دعوتك فيه قبل فلا تخيبني اليوم فيما أدعوك فيه . { وإني خفت الموالي } : أي خشيت بني عمر أن يضيعوا الدين بعد موتي . { إمرأتي عاقراً } : لا تلد واسمها أشاع وهي أخت حنة أم مريم . { فهب لي من لدنك ولياً } : أي ارزقني من عندك ولداً . { ويرث من آل يعقوب } : أي جدي يعقوب العلم والنبوة . { واجلعه رب رضيا } : أي مرضيا عندك . فنادى ربه نداً خفياً قائلاً : { رب إني وهن العظم مني } أي رق وضعف ، { واشتعل الرأس شيباً } أي شاب شعر رأسي لكبر سني ، { ولم أكن بدعائك رب شقيا } أي في يوم من الأيام بمعنى أنك عودتي الاستجابة لما ادعوك له ولم تحرمني استجابة دعائي فأشقى به دون الحصول على رغبتي . { وإني } يا ربي قد { حفت الموالي } أن يضيعوا هذه الدعوة دعوة الحق التي هي عبادتك بما شرعت وحدك لا شريك لك ، وذلك بعد موتي { فهب لي من لدنك } أي من عندك تفضلاً به على إذ الأسباب غير متوفرة للولد : المرأة عاقر وأنا شيخ كبير هرم ، { ولياً } أمر هذه الدعوة بعد وفاتي فيرثني فيها { ويرث من آل يعقوب } جدي ما تركوه بعدهم من دعوة أبيهم وهي الحنفية عبادة الله وحده لا شريك له { واجله رب رضيا } أي وأجعل الرب تبارك وتعالى بما في قوله : { يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى ، لم نجعل له من قبل سميا } أي من سمي باسمه يحيى قط . هداية الآيات : من هداية الآيات : 1- تقرير نبوة محمد صلى الله عليه وسلم بإخباره بهذا الذي أخبر به عن زكريا عليه السلام . 2- استحباب السرية في الدعاء لأنه أقرب الى الاستجابة . 3- وجود العقم في بعض النساء . 4- قدرة الله تعالى فوق الأسباب إن شاء تعالى أوقف الأسباب وأعطى بدونها . 5- تقرير مبدأ أن الأنبياء لا يورثون فيما يخلفون من المال كالشاه والبعير وإنما يورثهم الله أولادهم في النبوة والعلم والحكمة . أيسر التفاسير أبو بكر الجزائري |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفرَدَاتٌ, قُرءانيّةٌ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc