من سيجيب على هذا السؤال ؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام > قسم المسابقات الإسلامية

قسم المسابقات الإسلامية قسم خاص بالمسابقات الإسلامية والألغاز...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من سيجيب على هذا السؤال ؟

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-04-06, 14:23   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
happy lilly
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « يَا أَبَا ذَرٍّ أَتَرَى كَثْرَةَ المَالِ هُوَ الْغِنَى ؟ » قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : « أَفَتَرَى قِلَّةَ المَالِ هُوَ الْفَقْرُ ؟ » قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : « إِنَّمَا الْغِنَى غِنَى الْقَلْبِ ، وَالْفَقْرُ فَقْرُ الْقَلْبِ ، وَمَنْ كَانَ الْغِنَى في قَلْبِهِ فَلا يَضُرُّهُ مَا لَقِيَ مِنَ الدُّنْيَا ، وَمَنْ كَانَ الْفَقْرُ في قَلْبِهِ فَلا يُغْنِيهِ مَا أَكْثَرَ مِنَ الدُّنْيَا وَإِنَّمَا يَضُرُّ نَفْسَهُ شُحُّهَا » .

أخرجه ابن حبان في صحيحه


الغنى هو قناعتك بما لديك تكون اغنى الناس
وتصبح بقناعتك انت واغنى الناس مالا فى درجه واحده
قال رسول الله صلى اله عليه وسلم : " من أصاب من الدنيا شيئا حلالا كافا به نفسه متعففا به عن الناس متعطفا به على جيرانه لقي الله يوم القيامة وجهه كالقمر ليلة البدر ."
وصدقت المقوله القناعه كنز لا يفنى
ومن ايقن بأن هذا هو الذى قسمه الله له ورضى به وشكر الله عليه زاده الله من فضله
ومن اعطاه الله الايمان فى قلبه وعرف العبد فضل نعمه الايمان اغناه ذلك عن مال الدنيا.....









 


قديم 2014-04-06, 14:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جَمِيلَة
مراقبة خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة happy lilly مشاهدة المشاركة
عَنْ أَبِي ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : « يَا أَبَا ذَرٍّ أَتَرَى كَثْرَةَ المَالِ هُوَ الْغِنَى ؟ » قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : « أَفَتَرَى قِلَّةَ المَالِ هُوَ الْفَقْرُ ؟ » قُلْتُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : « إِنَّمَا الْغِنَى غِنَى الْقَلْبِ ، وَالْفَقْرُ فَقْرُ الْقَلْبِ ، وَمَنْ كَانَ الْغِنَى في قَلْبِهِ فَلا يَضُرُّهُ مَا لَقِيَ مِنَ الدُّنْيَا ، وَمَنْ كَانَ الْفَقْرُ في قَلْبِهِ فَلا يُغْنِيهِ مَا أَكْثَرَ مِنَ الدُّنْيَا وَإِنَّمَا يَضُرُّ نَفْسَهُ شُحُّهَا » .
أخرجه ابن حبان في صحيحه
الغنى هو قناعتك بما لديك تكون اغنى الناس
وتصبح بقناعتك انت واغنى الناس مالا فى درجه واحده
قال رسول الله صلى اله عليه وسلم : " من أصاب من الدنيا شيئا حلالا كافا به نفسه متعففا به عن الناس متعطفا به على جيرانه لقي الله يوم القيامة وجهه كالقمر ليلة البدر ."
وصدقت المقوله القناعه كنز لا يفنى
ومن ايقن بأن هذا هو الذى قسمه الله له ورضى به وشكر الله عليه زاده الله من فضله
ومن اعطاه الله الايمان فى قلبه وعرف العبد فضل نعمه الايمان اغناه ذلك عن مال الدنيا.....

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي happy lilly
وهو كذلك بالفعل الغنى الحقيقي هو غنى النفس وهذا ما ورد عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الشريفة ومنها ماذكرت
شكرا لك









قديم 2014-04-06, 14:43   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
جَمِيلَة
مراقبة خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نواصل مع المصطلح العشرين:
20- ماهي الغيبة؟ وما الحديث النبوي الدال على ذلك؟
بالتوفيق









قديم 2014-04-06, 16:09   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبد الله المالكي
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميلة مناجمنت مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نواصل مع المصطلح العشرين:
20- ماهي الغيبة؟ وما الحديث النبوي الدال على ذلك؟
بالتوفيق
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته ..

حَسْبنا هذا الحديث الشريف تعريفا لها :

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَوِيُّ . ح مُحَمَّدُ بْنُ حَبَّانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمِنْهَالِ . ح يَزِيدُ ، هُوَ ابْنُ زُرَيْعٍ ، عَنْ رَوْحٍ ، عَنِ الْهَادِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنِ الْغِيبَةِ ، فَقَالَ : " أَنْ تَذْكُرَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ " ، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , فَإِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ ؟ قَالَ : " فَإِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ " . وَاللَّهُ أَعْلَمُ .









قديم 2014-04-06, 16:42   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
جَمِيلَة
مراقبة خيمة الجلفة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله المالكي مشاهدة المشاركة
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته ..
حَسْبنا هذا الحديث الشريف تعريفا لها :
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْهَرَوِيُّ . ح مُحَمَّدُ بْنُ حَبَّانَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمِنْهَالِ . ح يَزِيدُ ، هُوَ ابْنُ زُرَيْعٍ ، عَنْ رَوْحٍ ، عَنِ الْهَادِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، عَنِ الْغِيبَةِ ، فَقَالَ : " أَنْ تَذْكُرَ أَخَاكَ بِمَا يَكْرَهُ " ، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ , فَإِنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ ؟ قَالَ : " فَإِنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدِ اغْتَبْتَهُ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ فَقَدْ بَهَتَّهُ " . وَاللَّهُ أَعْلَمُ .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالفعل أخي عبد الله المالكي هذا الحديث أكثر من كاف لتعريف الغيبة
بارك الله فيك

وهناك بعض بواعث الغيبة وجب علينا معرفتها بغية اجتنابها:
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم قال: "أتدرون ما الغيبة؟" قالوا الله ورسوله أعلم، قال: "ذكرك أخاك بما يكره" قيل أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: "إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد اغتبته" رواه مسلم
ورد النهي عن الغيبة في قوله تعالى: "ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه"
الحجرات -12-
تعريف الغيبة:
قال العلامة التهانوي: "الغيبة: أن تذكر أخاك بما يكرهه، سواء ذكرت نقصانا في بدنه أو في لبسه أو في خلقه أو في فعله أو في قوله أو في دينه أو في دنياه او في ولده أو في ثوبه أو في داره أو في دابته، ولا تقتصر الغيبة على القول بل تجري أيضا في الفعل كالحركة والإشارة والكناية"
أما بواعث الغيبة فقد ذكرها شيخ الإسلام الإمام ابن تيمية رحمه الله فقال:
"من الناس من يغتاب موافقة لجلسائه وأصحابه وعشائره، مع علمه أن المغتاب بريء مما يقولون لكنه يرى لو قطع عليهم المجلس واستثقله أهل المجلس ونفروا منه فيرى موافقتهم من حسن المعاشرة والمصاحبة.
ومنهم من يخرج الغيبة في قوالب شتى، تارة في قالب ديانة وصلاح، فيقول: ليس لي عادة بذكر أحد إلا بخير ولا أحب الغيبة والكذب، وإنما أخبركم بأحواله، ويقول: والله إنه مسكين أو رجل جي، ولكن فيه كذا وكذا، دعونا منه ، الله يغفر لنا وله وانما قصده استنقاصه. يخادعون الله بذلك، كما خادعون مخلوقا.
ومنهم من يرفع غيره رياء فيرفع نفسه فيقول لو دعوت البارحة في صلاتي لفلان لما بلغني عنه كذا وكذا، ليرفع نفسه ويضعه عند من يعتقده.
ومنهم من يحمله الحسد على الغيبة، فيجمع بين أمرين قبيحين الغيبة والحسد، وإذا أثني عن شخص أزال ذلك عنه بما استطاع من تنقّصه في قالب دين أو في قالب حسد وفجور وقدح
ومنهم من يخرج الغيبة في قالب تمسخر ولعب ليضحك غيره باستهزائه ومحاكاته واستصغار المستهزأ به.
ومنهم من يظهر الاغتمام، فيقول: مسكين فلان، غمّني ما جرى له فيظن من يسمعه أنه يغتم له ويتأسف عليه، وقلبه منطو على التشفي به، ولو قدر لزاد على ما به، وربما يذدره عند أعدائه ليتشفوا به.
ومنهم من يظهر الغيبة في قالب غضب وإنكار منكر في هذا الباب أشياء من زخارف القول، وقصده غير ما أظهر والله المستعان"
إن تطهير المجتمع الإسلامي من الغيبة يكون بالتربية الوقائية الذامة لكل خلق دنيء المحذرة منها.
أما العلاج فباستشعار المغتاب سخط الله وذهاب حسناته وبغض الناس له فإذا أدرك المغتاب هذا وعمل بمقتضاه من خير فقد وفق للعلاج .
أسأل الله أن يخلصنا من آكلي الاموات، وما أكثرهم في واقعنا المعاصر
اللهم إني أعيذ نفسي وإخواني وأخواتي أن نكون منهم
عافانا الله










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
السؤال, صحيحة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc