التشيع عين الكفر .لأته
يعارض كتاب الله في مواضع كثيرة .فالحذرالحذر .يا شباب المسلمين .
يوم كانت المواجهة العسكرية المسرحية بين اليهود وبين جزب الشيطان في لبنان .استطاع هذا الحزب أن يكتسح العالم الاسلامي في اكتساب التعاطف .حتى أن بعض الشباب كان يرى أن التشيع هو النموذج االاسلامي المخلص من العدو.. وكنت متتبعاً للوضع ومن مراحل الجذب .الخطابات الثورية التي كان يلقيها حسنُهم ويبدو فيها انه المخلص ويتبنى فيها النصر على اسرائيل وفي مظهر المهزوم يخرج عساكر اليهود ليلا. واعتقد معظم الناس أن النصر قادم على يد الشيعة .وكنت قد استمعت الى محللين عسكريين وخبران في الحروب واستخلصت - كما قلوا - أن قوة العرب مجتمعة لا يمكنها في الوقت الراهن أن تهزم إسرائيل .عرفت وقتها أن الشيعة خونة العراق عبر التاريخ هم حليف استراتيجي لأمريكا واليهود.فالظاهر مختلف عن الباطن لدى هؤلاء والتقية جزء من دينهم .وهذا الكاذب سلايمية سينتقم الله منه لأنه على ضلال مبين ولا بد أن يتذكر أن الجزائر سنية ولو كره الكافرون .وقد يكون هذا الرجل سبب فتنة لأبناء الجزائر في المستقبل. أسال الله أن يفضحه وأن يخرص لسانه .وتحية لك أخي كرمالي على هذا البيان الشافي والكافي والوافي.