عن غلوبال فاير باور" الأمريكي المتخصص في الشؤون العسكرية. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

عن غلوبال فاير باور" الأمريكي المتخصص في الشؤون العسكرية.

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-03-27, 13:31   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جرائم لن ننساها..؟


في التاسع والعشرين من شهر تشرين الثاني الماضي، مرّت الذكرى 74لسلخ لواء اسكندرون الحبيب عن الوطن الأم سورية. وضمّه إلى دولة تركيا -العثمانية- إثر استفتاء مزوّر، تواطأ فيه أعداء سورية مع دولة العثمانيين -الأتراك- بقرار أممي مجحف وظالم لاعدالة فيه، وذلك بتاريخ 29تشرين الثاني عام 1939. هذه الجريمة التي لن ينساها السوريون، لأنّ لواء اسكندرون جزء لايتجزأ من الوطن السوري لابدّ وأن يعود إلى حضن الوطن الأم سورية.‏
إنّ جرائم الدولة العثمانية تجاه العرب عموماً وسورية خصوصاً، لاتعدّ ولاتحصى خلال أربعة قرون من الزمن عانت فيها سورية كغيرها من الدول العربية التي استعمرها العثمانيون فنشروا الجهل والتخلف في ربوعها وارتكبوا جرائم فظيعة بحق العرب والعروبة، بحق -الإسلام- والإسلام منهم بُراء، وبشعارات كاذبة ونتنة، لم يجن منها العرب إلّا الويلات.‏
ومن أبرز جرائم الاستعمار العثماني في سورية. كانت بتاريخ السادس من أيار عام 1916، حيث أقدم السفّاح التركي- العثماني- «جمال باشا» على إعدام كوكبة من المفكرين والأدباء شنقاً، ومنهم: رفيق رزق سلوم- شفيق المؤيد العظم- عبد الوهاب الإنكليزي، والأمير عمر الجزائري وشكري العسلي والشيخ عبد الحميد الزهراوي ورشدي الشمعة.‏
في ذلك اليوم المشؤوم، وقف السفاح- جمال باشا- على شرفة بناية- أحمد عزّت العابد- المطلّة على ساحة المرجة بدمشق. ليراقب ويشهد عمليّة الشهداء السبعة.‏
وقد روى الجنرال علي فؤاد أردن- رئيس أركان الجيش التركي الرابع -المستعمر- الذي كان يقوده جمال باشا مشهد اللحظات الأخيرة من حياة أحد الشهداء السبعة، ألا وهو- رفيق رزق سلوم، ويقول:‏
سار إلى المشنقة بخطوات ثابتة سريعة، وما إن تلقّاه المأمور الذي تولّى شنقه، حتّى رمى هذا المأمور طربوش الشهيد إلى الأرض، وغضب -رفيق- وصاح به:‏
«ردّوا الطربوش.. لايحقّ لكم أن ترموه إلى الأرض». فأذعنوا لطلبه ووضعوا الطربوش على رأسه الذي كانت أنشوطة المشنقة بانتظاره.‏
إنّ جرائم -المستعمرين- الأتراك- طيلة 400عام ضدّ العرب كتبها التاريخ لتبقى أمام الأجيال العربية حتى يدركوا حجم الفظائع التي ارتكبها المستعمر التركي- العثماني- على مدى قرون وعاث في الأرض العربية فساداً وظلماً.‏
وها هو «أردوغان» -العثماني- الذي يعيش هواجس «الحلم القديم- الجديد» ويمنّي النفس بعودة الامبراطورية العثمانية القديمة، ولم يدرك أنّ أمله هذا كأمل إبليس في الجنة؟!‏
تآمر هذا «الأردوغان» منذ عامين ونصف العام ضدّ الجارة سورية وكان الداعم الأكبر للإرهاب العالمي القاتل والمأجور الوافد من كل أصقاع الدنيا لتدمير سورية ونشر الخراب فيها.‏
تآمر «أردوغان» مع الصهاينة وأمريكا، وتعاون مع عرّاب الفتنة في سورية «بندر بن سلطان» الرئيس الحالي للاستخبارات السعودية، وفندق «الهوليدي إن» في باريس يشهد على تلك الاجتماعات التي حضرها ضباط مخابرات أمريكان وأتراك وصهاينة من الموساد مع الصهيونية تسيبي ليفني في تموز عام 2008 لوضع خطط لتنفيذ سيناريو الفتنة في سورية، في الوقت الذي كانت فيه سورية تفتح أبوابها وذراعيها للجيران -الأتراك- بحسن نيّة على مبدأ حُسن الجوار، ولم يكن السوريون يدركون الغدر الذي يضمره لهم أردوغان الذي ارتمى في أحضان أمريكا والعدوّ الصهيوني وتعاون مع أزلام أمريكا - العملاء- من آل سعود ومشيخات قطر لإيفاد «الإرهاب» القاتل والمأجور إلى سورية لسفك الدم السوري الطاهر ونشر الفكر التكفيري الوهابي.‏
لقد فوجئ أعداء سورية بصمودها شعباً وجيشاً وقائداً في التصدّي للإرهاب، حيث سجّل الجيش العربي السوري أروع الانتصارات وقدّم التضحيات الكبيرة، وواصل اجتثاثه للإرهاب من كل بقعة من بقاع الوطن بدعم مطلق من الشعب السوري العظيم.‏
وهاهي معركة القلمون والغوطة الشرقية في هذه الأيام والمعارك الأخرى التي يخوضها جيشنا البطل ضدّ الإرهاب تشهد على أنّ الانتصار على الإرهاب كلياً بات على الأبواب وستعود سورية إلى سابق عهدها موحّدة وقوية ومعافاة تنعم بالأمن والأمان والاستقرار بفضل بطولات جيشها الباسل وتضحيات شعبها العظيم، وحكمة وشجاعة الرئيس المفدّى بشار الأسد، الربّان الماهر الذي يقود الوطن السوري إلى شاطئ السلامة والأمن والأمان.‏








 


قديم 2014-03-27, 13:46   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
العثماني السادس
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
جرائم لن ننساها..؟
هههههههههههههههههههههههههههه
فيلم هوليودي ....
لا تعرف غير نسخ - لصق .. من مواقع البعث العروبي القومجي النازي.
يا هذا نحن جزائريون .. ولا يعنينا الخطاب البعثي النازي الذي يقوم على ثنائية العرب في مقابل غير العرب..

ونحن جزائريون نحكم على العثمانيين في مقابل علاقتنا معهم ... فلماذا تنقل من مواقع لا تمت إلينا بصلة ؟ فإطلاقا لم نكن يوما بعثيين ولا نؤمن إطلاقا بالخطاب البعثي النتن

وكما نرفض في جزائرنا الخطابات الجهوية والعرقية فنحن نرفض الخطابات البعثية العروبية










قديم 2014-03-27, 14:15   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني السادس مشاهدة المشاركة
هههههههههههههههههههههههههههه
فيلم هوليودي ....
لا تعرف غير نسخ - لصق .. من مواقع البعث العروبي القومجي النازي.
يا هذا نحن جزائريون .. ولا يعنينا الخطاب البعثي النازي الذي يقوم على ثنائية العرب في مقابل غير العرب..

ونحن جزائريون نحكم على العثمانيين في مقابل علاقتنا معهم ... فلماذا تنقل من مواقع لا تمت إلينا بصلة ؟ فإطلاقا لم نكن يوما بعثيين ولا نؤمن إطلاقا بالخطاب البعثي النتن

وكما نرفض في جزائرنا الخطابات الجهوية والعرقية فنحن نرفض الخطابات البعثية العروبية


ارسالك على بر ؟؟؟









موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمريكي, المتخصص, الشؤون, العسكرية., باور", غلوبال, فاير


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc