ما عدا تحقيق رتبة مدير للأساتذة من قيادات الكنابست، وتحصيل "مليار" لتهيئة المقر آنذاك بفعل الضغط بإستغلال طلبة البكالوريا لأجل ترسيم صدور مرسوم العار 12-240 في ذاك الثالث من جوان 2012م...
بقي الكل بعد ذلك ...
1. فئة الاساتذة التقنيون بقوا حتى دون الرتب القاعدية ... وهم من منتسبي الكنابست في طبعتها الأولى ...بل وعاملون كأساتذة ثانوي في نفس الثانويات ...
2. فئة الأساتذة والمعلمون ممن "طمحوا" في هذا النسق الجديد ... ولكن جاء خذلان أول في موقعة ذاك "الأستاذ" ثم خذلان ثان في "الإضراب الأخير" ... جعل الأمر مجرد "جعجعة" ولا طحين فيها ولا منها ...