رؤوس الأحزاب تحتشد بقاعة حرشة ،، فأبشر بخراب ،،

[ب.علي]

أي خراب هذا الّذي تتحدّث عنه يا باديسي
وهل ترى في تجمّع " الرابعة " ما يؤدّي بالخير للبلاد
لقد أظهروا رداءة ما بعدها رداءة وأظهروا لامسؤولية مخيفة ، ولهذا من المفترض أن يستقيلوا لأن مستواهم ومنطقهم وتركيبتهم الذهنية لا يمكن أن تقود عملا سياسيا وأقل من ذلك أن تقود دولة. كالجزائر
هؤلاء من إنجازات هذا العهد
لقد قالها المجاهد الوقور المرحوم عبد الحميد مهري
هذا زمن الدناءءة وللدّناءة رجالها

وكفى