غسيل دماغ المرأة

[kaderkader1541]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 2014proudmuslim

بارك الله فيك أستاذي الفاضل على هذا الفكر الموضوعي الصحيح، فالمرأة ما خرجت لتزاحم الرجال و لا حتى لتنافسهم فلا واحدة ترضى لنفسها الاستيقاظ باكرا و الجهاد و المعاناة في وسائل النقل الكارثية إلا مرغمة عن حاجة و لضرورة قصوى، و لا لعب دورين في الوقت نفسه، فما تقوم به هو سد حاجات أسرتها و مساعدة زوجها الكريم على المصاريف العظيمة ، ليس إلا، و لو راح هذا الرجل القوام يضطلع بدوره مثلما ينبغي و لا يتسكع و يهرب من مسؤولياته و يكف عن الغيرة مما وصلت إليه المرأة و هو أمر عجز عنه ، لما احتاجت المرأة أصلا إلى المعاناة مرتين في البيت و خارجه.

حاولت قدر المستطاع أن أرد بطريقة مختصرة عن قولك لعب المراة لدورين

القران الكريم يجعل خلق الرجل و المراة مثل معنى خلق الليل و النهار

الليل الذي يغشى و يأتي بكل هذا الغموض الجميل مغطيا كل شيئ

و في ظهور الصباح باشراق الضوء حيث كل شيئ يصبح واضحا غير مغطى


انه بنفس الطريقة التي خلق الله فيها الليل و النهار بوظائفهما هو خلق الذكر و الانثى ... ان سعيكم لشتى تعود على الذكر و الانثى تبين ان وظائفهما تختلف عن الاخر ان الله تعالى يريد، الليل ان يبقى ليلا و النهار يبقى نهارا و عندما يكون الليل ليلا و النهار نهارا ماذا يحدث هنالك جاذبية قوية بين الاثنين الليل و النهار و هل تلاحظين عندما يقدم النهار اتجاه الليل في لحظة الغروب ماذا يحدث ؟

ان الامر ممُاثل لقدوم النهار وقت الغروب نحو الليل بين الرجل و زوجته

عندما يقترب النهار من الليل وقت الغروب هناك الكثير من الفرحة المثيرة حيث يصطبغ السماء بتلك الاضواء الملونة

في وقت غروب الشمس تلك الاضواء هي الفرحة المثيرة التي يشعر بها النهار و هو يرتمي بين يدي الليل

عندما يلمس النهار الليل يتهاوى النهار في احضان الليل

يجب الحفاظ على هذه الفرحة المثيرة بالتقاء الزوج و الزوجة عند عودته مساء الى المنزل و يمكن الحفاظ عليها فقط عندما يبقى الليل ليلا و النهار نهارا أي المراة بسلوك و وظائف الانثى و الرجل بسلوك و وظائف الذكر

و لأن عندما تتغير الادوار و تفقد المراة انوثتها تبدأ تلك الجاذبية بين الليل و النهار تضعف و تضعف اكثر حتى تندثر

و تشبه الرجال بالنساء

ماذا سيحدث ؟
عنوسة ، نفور من الزواج ، زنى ، تبرج ، تحرشات جنسية ، شذوذ

الأمر ملاحظ في المجتمع و غيرُ خفي


زواج الرجال من الرجال بشهادة زواج و أصبح هذا طبيعيا في الغرب

زواج النساء من النساء بشهادة زواج و اصبح هذا طبيعيا في الغرب

إرادة الله تعالى ان تنجب المراة الاطفال و هي شابة حيث جسدها في قمة عنفوانه و قدرته على الانجاب و سن الشباب المناسب هذا هو بعد وصولها لمرحلة البلوغ

مختل من يُحاول إقناع نفسه ان المراة أفضل ان تُنجب و هي بسن 25 بدل سن 15

سن الزواج بالاسلام هو عند بلوغ المراة و هو عادة قريبا من هذا السن بغض النظر عن قوانين الغرب الوضعية التي وضعت البلوغ على سن 17 او 18 سنة و على مدار التاريخ النساء ينجبن الاطفال عندما يبلغن سن 15 و 16 و 17 و 18 و 19 سنة حتى سيطرت الحضارة الغربية الداعية الى تاخير سن الزواج حتى الانتهاء من الدراسة الجامعية و الظفر بمنصب شغل
تحاول الحضارة الغربية تغييب عقل المراة بكل الوسائل

تشتيت ذهنها و جعلها تكون مثل الرجل تماما

تكّد و تشقى و تعمل هذا بالرغم وجود من يُنفق عليها

سيكون لي رد اخر على بقية الاعضاء

[2014proudmuslim]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaderkader1541

حاولت قدر المستطاع أن أرد بطريقة مختصرة عن قولك لعب المراة لدورين

القران الكريم يجعل خلق الرجل و المراة مثل معنى خلق الليل و النهار

الليل الذي يغشى و يأتي بكل هذا الغموض الجميل مغطيا كل شيئ

و في ظهور الصباح باشراق الضوء حيث كل شيئ يصبح واضحا غير مغطى


انه بنفس الطريقة التي خلق الله فيها الليل و النهار بوظائفهما هو خلق الذكر و الانثى ... ان سعيكم لشتى تعود على الذكر و الانثى تبين ان وظائفهما تختلف عن الاخر ان الله تعالى يريد، الليل ان يبقى ليلا و النهار يبقى نهارا و عندما يكون الليل ليلا و النهار نهارا ماذا يحدث هنالك جاذبية قوية بين الاثنين الليل و النهار و هل تلاحظين عندما يقدم النهار اتجاه الليل في لحظة الغروب ماذا يحدث ؟

ان الامر ممُاثل لقدوم النهار وقت الغروب نحو الليل بين الرجل و زوجته

عندما يقترب النهار من الليل وقت الغروب هناك الكثير من الفرحة المثيرة حيث يصطبغ السماء بتلك الاضواء الملونة

في وقت غروب الشمس تلك الاضواء هي الفرحة المثيرة التي يشعر بها النهار و هو يرتمي بين يدي الليل

عندما يلمس النهار الليل يتهاوى النهار في احضان الليل

يجب الحفاظ على هذه الفرحة المثيرة بالتقاء الزوج و الزوجة عند عودته مساء الى المنزل و يمكن الحفاظ عليها فقط عندما يبقى الليل ليلا و النهار نهارا أي المراة بسلوك و وظائف الانثى و الرجل بسلوك و وظائف الذكر

و لأن عندما تتغير الادوار و تفقد المراة انوثتها تبدأ تلك الجاذبية بين الليل و النهار تضعف و تضعف اكثر حتى تندثر

و تشبه الرجال بالنساء

ماذا سيحدث ؟
عنوسة ، نفور من الزواج ، زنى ، تبرج ، تحرشات جنسية ، شذوذ

الأمر ملاحظ في المجتمع و غيرُ خفي


زواج الرجال من الرجال بشهادة زواج و أصبح هذا طبيعيا في الغرب

زواج النساء من النساء بشهادة زواج و اصبح هذا طبيعيا في الغرب

إرادة الله تعالى ان تنجب المراة الاطفال و هي شابة حيث جسدها في قمة عنفوانه و قدرته على الانجاب و سن الشباب المناسب هذا هو بعد وصولها لمرحلة البلوغ

مختل من يُحاول إقناع نفسه ان المراة أفضل ان تُنجب و هي بسن 25 بدل سن 15

سن الزواج بالاسلام هو عند بلوغ المراة و هو عادة قريبا من هذا السن بغض النظر عن قوانين الغرب الوضعية التي وضعت البلوغ على سن 17 او 18 سنة و على مدار التاريخ النساء ينجبن الاطفال عندما يبلغن سن 15 و 16 و 17 و 18 و 19 سنة حتى سيطرت الحضارة الغربية الداعية الى تاخير سن الزواج حتى الانتهاء من الدراسة الجامعية و الظفر بمنصب شغل
تحاول الحضارة الغربية تغييب عقل المراة بكل الوسائل

تشتيت ذهنها و جعلها تكون مثل الرجل تماما

تكّد و تشقى و تعمل هذا بالرغم وجود من يُنفق عليها

سيكون لي رد اخر على بقية الاعضاء

يا أخي شكرا على هذه الجريدة
في الحقيقة تهت في البداية بين الليل و النهار و ظننتك أستاذ فلسفة ، مع أنني أدركت المعنى جيدا
المهم حبذا لو يبقى الليل ليلا ليبقى النهار نهارا و هذا هو مراد كل امرأة صدقني ، نحن نقوم بأضعاف جهودكم قلتها و أكررها
لا تريد المرأة إلا الاضطلاع بدورها و اغتنام الهدوء في بيتها، فهل أنت و أمثالك بقادرين على تهيئة الظروف الملائمة لها حتى تستقر ببيتها المستقل المنفرد تجنبا لأي مشاكل ( و لا أحسبك ببعيد عن ما يحدث منها و عن نتائجها الكارثية على المرأة طبعا) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحن مسلمات و لا حاجة لنا بالغرب و لا بنظرياته ، و لولا الحاجة المادية ما خرجت امرأة لتعمل و تستعبد المال، كن واثقا سيدي الكريم
و لا أوفقك خلطك الحابل بالنابل أخي العزيز، ما شأن الزواج و العنووسة و الانجذاب ثم الولادة و لا أدري ماذا،
اعلم يا من وفقك الله أن الزواج أمر مكتوب فلو كانت المرأة العاملة لا تتزوج لما كنت تشاهد دور الحضانة، و لا ما كانت هناك فتيات غير متزوجات ماكثات في البيت و هن كثيرات (انا لا أحبذ القسوة على الآخرين بوصفهن بعوانس لان الزواج رزق من عند الله و ليس منة من الرجل على المرأة على أساس أنه سيعيشها في سعادة أبدية)
خلاصة القول : كن ليلا أكون لك نهارا، كن قواما بأم معنى الكلمة أكون لك أمة ، لا أكثر و لا أقل
تحياتي