درست عند جزائريين في الابتدائي في بداية السبعينات لا اعتقد انهم كانوا يحملون شهادات أصلا و لكنهم علموني ابجديات الحروف فجازاهم الله كل خير أما في المتوسط و الثانوي فدرست عند متعاونين أجانب و جزائريين الله اعلم بشهادتهم و لكنهم كانوا قمة في الجدية و الاخلاص و التفاني في العمل فبارك الله فيهم ثم جاء دوري لاقوم بعملية التدريس و بالسنة الثالثة ثانوي بعدما بعدما أجريت تكوينا دام عامين في المعهد التكنولوجي للتربية في بداية الثمانينات لقنوني فيه اساليب و طرق التدريس و ها انا ذا على ابواب التقاعد و اعتقد ولله الحمد أني قمت بواجبي فإن أصبت فلي أجران و إن أخطأت فالله غالب هذاك ما حلبت البقرة الدولة نتاعي استنجدت بي في الثمانينات لتعويض المتعاونين الاجانب و ما قلتش لا لالا رغم ان الشهرية كانت قليلة و انا فخور بهذا العمل و لله الحمد
اما البكالوريا يا اخواني فو الله قد استعصت علي في بداية الثمانينات رغم محاولتي فيها مرتين لان الباك في ذلك الزمان كان مسابقة و ليس امتحانا بمعنى ان عدد الناجحين كان محددا حسب مقاعد الجامعة