صراحة غششت في الماضي لكن الان انا نادم حق الندم و ليت الايام تعود لا اريد ان اكون ذلك الغشاشا و لو وصل بغشه الى اعلى العلامات و ارقى المناصب فالغش محوره في النهاية فهو بذلك يرضي شيطانه لكن اريد ان اكون ذلك الشخص الذي يتعب لينجح و لكنه اخير يرضي ربه و الحمد لله على ذلك يا ليت عنوان حياتي احببت الله فاطعته و كرهت الشيطان فعصيته
علي أن اراقب الله قبل كل شيء، وأن اعلم أن روحي التي بين جنبي بيد الله، أنفاسي التي تتردد في صدري هي بيد الله، فاتق الله ولا اجعل الله ينظر إلي وأنا اعصيه.
ساتذكّر أن الأمانة سوف تنصب على جانب الصراط، ولن اجوز عليه إلا ان كنت أميناً، والغش ينافي الأمانة كل المنافاة.
أسأل الله أن يسهّل علينا، وأن يحميهم من الغش والخيانة، وأن يأخذ بنواصينا لما يحب ويرضى.