إللى كلّ زوجة و إلى كلّ زوج

[eBusiness]

بارك الله فيك أختي الكريمة يسرا على هذ الطرح الجميل، سأجيب باختصار باللون الأحمر على كل جزء فيما يلي :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yousra14

المرأة تميل عموما إلى رقّة المشاعروالعاطفة وتكون حالمة ويغلب عليها الحنان الفياض ..
أنا أعشق في المرأة هذا الجانب لأنه يكملني فأنا رجل يبحث عن مخلوق يسكن إليه

ولكنّها مع الأسف قد تنسى نفسها وذلك بسبب كثرة المشاغل والمسؤوليّة الملقاة على عاتقها حتّى انّها تنسى انّها خلقت أنثى

الجانب الأكبر من التقصير يعود للمرأة والرجل يتحمل الجزء الباقي

ثمّ إن هي فقدت العاطفة في حياتها الزوجيّة تتعجّب وقد تصدم إن اكتشفت أنّ زوجها يبحث عن عروس يجدّد معها حياته !

إليك أيّها الزوح :


هل تعطي زوجتك فرصة لأن تستعيد أنوثتها ؟

لا أعطيها فرصة بل لن أدعها تدبل كأن أسقيها دوما مما يطرب خاطرها ويحسسها بأنوثتها فلا هي تنساها ولا هي تغادرها بل بالعكس تزداد رونقا وجمالا
أم أنّك لا تبالي وقد تدير لها ظهرك وتجدّد حياتك ؟
أختي الوردة لا تفقد رونقها وتذبل إلا إذا كان صاحب البستان متهاون وهو الرجل

إليك أيّتها الزوجة :

هل أنت مستعدّة بأن تغيّري نظرتك لزوجك وتجدّدي حياتك ومشاعرك خاصّة نحو زوجك ؟


أنتما معا
ما هي الحلول التي تقترحانها لحياة زوجيّة سعيدة ؟


الصراحة تم الصراحة والتواصل والتعبير عن ما نريد بكل حرية وبطريقة خلاقة وتجديد وابتكار وتجديد كل شيئ في حياتنا، تطويير ما هو إيجابي والانقاص مما هو سلبي فينا

"ربّنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النّار"

[yousra14]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ebusiness

بارك الله فيك أختي الكريمة يسرا على هذ الطرح الجميل، سأجيب باختصار باللون الأحمر على كل جزء فيما يلي :




"ربّنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النّار"

وفيك بارك الله أخي الكريم :

رزقك الله كلّ ما تتمنّى وأكثر ..

رجل بمعنى الكلمة وكريم في مشاعره يتكامل مع أنثى رقيقة المشاعر
"حتى وإن أخذتها الحياة قليلا عن نفسها فاحتواء الزوج لها يعيد لها توازنها وتتصالح مع ذاتها "

تعتبر حكمة رائعة من عازب ، كثّر الله من أمثالك ..
فالمحبّ لا يترك الزهرة حتّى تذبل بل عليه أن يتعهّدها بالرعاية والاهتمام خاصّة ...

يا رب يسمع منك الأزواج هذا الكلام الرّائع فمعظم الزوجات يشتكين الاهمال..

رزقك الله الزوجة الصالحة وحفظك من كلّ مكروه...

والسّلام عليكم.