أولا:
لا بد ان نعلم ان البكالوريا ما هي الا امتحان كباقي الامتحانات.و لا بد ان لا نعطي للشيء اكثر من حده...
أي
على التلميذ ان يأكل و يلعب و يتفرج و يضحك و يراجع.....
لكن كل بقدر
لان الدراسة الدراسة الدراسة الدراسة ... قد تضايق صاحبها فينتهي الامر به الى الملل.
اذن الخلاصة : اعط لكل شيئ حقه.
ثانيا :
الدروس الخصوصية مهما كان مدرسها ما هي الا و سيلة بسيطة للنجاح
اي :
لو كنت تدرس عند احسن الاساتذة لكت لا تراجع في البيت ...... النتيجة هي 1في 0 و تساوي طبعا 0
لذالك اعتبرو الدروس الخصويصية كمفتاح للقفل و ليست هي كل شيء.
ثالثا و من المفروض ان يكون اولا
لا ضائع متوكل على الله
و لا فاشل له ثقة بــ لله و بنفسه
و لا راسب الا من اراد الرسوب و هذه كناية و فسروها كما تشاؤون.
انتهى بفضل الله
الأستاذ