الزمان الذي يرمى فيه الرجل او الذكر ويحمل كل المسؤوليات والافعال قد ولى
ذلك ان افعال النساء في العلن والسر قد تتعدى التصورات
فلا يمكن الدفاع عن الرجل وﻻ عن المراة فكﻻهما مسؤوﻻن عن كل المحرمات واتساءل لماذا قدم الله سبحانة وتعالى الزانية على الزاني في الاية الشريفة
({الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ [النور : 2]
فهل هذا الذئب البشري هو الذي ذهب الى المراة وركب معها السيارة وفعل افعاله رغما عنها ام بارادتها
ذئب بشري اتهام يطلق على المغتصب و الذي بقوم بافعال ضد الاطفال
لكن الموضوع الذي طرحه الاخ بعيد كل البعد عن نطاق الذئاب البشرية؟؟
نحن بصدد طرح موضوع هام جدا متعلق كل العﻻقة بالرضى والقبول سواء الضمني او الصريح على فعل هذا الفعل
فاجلدوا كل واحد منهما مئة جلدة , فهل يعقل ان يجلد الذئب البشري 100 جلدة وتجلد العنزة البريئة 100 جلدة كذلك