اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شولاك
سي نور الدين ...
ما يتعلق بالبيداغوجيات لابد من الدقة في تناولها، فما دخل "تحقيق الكفاءة" في وضعية استثمارية، فلا بد أن تعلم ويعلم البقية أن الكفاءة القاعدية أو الهدف الخاص هي هدف تعلمي يساهم المتعلم في بنائه سبقا ضمن الدروس، فما علاقة ذلك بما طرحته فنحن بصدد الحديث عن ظروف للقياس لا لشيء آخر.
ما تمنيتك أن تدخل الحارس فيما يسمى بالامتحان فإن تدخل فهذا فليس بالامتحان.
حسبتك تتكلم فعليا عن الاختبارات بمفهومها البيداغوجي لكنني وجدتك أخي تكلمني عن مفاهيم شخصية المشكل أنها لا تحترم شروط بناء اختبار سليم. "الصدق، الشمولية، التمييز، الموضوعية، والثبات"
أرجو من زميلي أن نتكلم عن الاختبار كإجراء قياسي معياري بعيد عن الذاتية التي تنافي الشرط المذكور أعلاه، علما أننا ننقاش الاختبار المرجعي المعياري والذي يعتبر نمطيا لا الاختبار المرجعي المحك الذي يعالج الشق السلوكي وهو الأرقى.
تقبل تحياتي
|
كيف تقول يا اخي ان لاعلاقة للكفاءة بالوضعية الإستثمارية ؟
ولماذا أصلا طرحت وضعية استثمارية ؟ لتقوم الكفاءات التي حققتها مسبقا
فعليك أن تكون أكثر دقة فتقول لا علاقة للتقويم بالكفاءة المحققة في الوضعية الإستثمارية في الإختبارات
فأنت بصدد الحكم على الكفاءة من جهة الخطأ والصواب وليس تحقيقها من عدمها