![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() [color="indigo"][b] اقتباس:
كل صفة من صفات الله هي صفات أزلية لا تشبه صفات المخلوقات وكلها ثابتة بلا كيف ومن بين صفاته سبحانه وتعالى صفة الكلام ونحن لا ننكر هده الصفة لاننا لو انكرناها لوقعنا في التشبيه بصفة البكم وهدا لا يجوز بحق الله تعالى المنزه عن كل نقص ولكن نقول ان الله يتكلم كلاما بلا كيف اي لا يشبه كلام المخلوقات فهو لا يعتمد على مخارج الصوت ومقاطعه فكلامه ابدي لا بداية له ولا نهايةله .يتكلم بلا حروف ولا لغة .وترجم هدا الكلام في القرآن وباقي الكتب السماوية. والوحي وجد القرآن الكريم مكتوب على اللوح المحفوظ والله سبحانه وتعالى كان يامره بتنزيله والدليل قوله انه لقول رسول كريم دي قوة عند دي العرش مكين مطاع ثم امين اما عن تكليمه لموسى فيقصد به ان الله اسمعه كلامه الابدي الازلي وفهم منه مافهم ولا يعني انه صوت حادث. ومايجب اعتقاده ان الله يتصف بصفات الكمال ليس كمثله شيء صفاته ثابتة بلا كيف.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() اقتباس:
كلام بلا حروف و لا لغة و لا صوت ... إذا كان الوحي وجد القرآن الكريم مكتوب على اللوح المحفوظ .. فما شأن الأحاديث القدسية .. هل هي مكتوبة في اللوح المحفوظ ؟ و قولك اقتباس:
آخر تعديل ناصرالدين الجزائري 2013-11-08 في 16:59.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
ادن لمادا يوم القيامة سيحاسب خلقه في ساعة واحدة لو كان يتكلم مثلنا؟؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنا لم أقل ابدا أن الله تعالى يتكلم مثلنا .. قال الله تعالى لموسى عليه السلام : " فاستمع لما يوحى . إنني أنا الله لا اله إلا أنا فاعبدني وأقم الصلاة لذكري " . و سالتك إن كان سيدنا موسى سمع كلام الله تعالى بقلبه أم بأذنه ... يعني سمع صوت أم هو إلهام .. ثانيا روي أن ابن عباس قيل له: كيف يحاسب الله الخلق في ساعة واحدة؟ فقال: كما يرزقهم في ساعة واحدة . الله تعالى يفعل ما يشاء .. و كلامه تعالى صفة ذاتية ..فلا يجوز المقارنة بين كلام الله و كلام المخلوق كما لا يجوز المقارنة بين صفة أخرى لله تعالى و ما يشبهها بالاسم من صفات المخلوقين ... بل نتحدث في الثابت فقط و لا نخوض في الغيب ... قال شيخ الإسلام 12/243 " ويتبين هذا الجواب بالكلام على المسألة الثانية ، وهي قوله : إن كلام الله هل هو حرف وصوت أم لا ؟ فإن إطلاق الجواب في هذه المسألة نفيا وإثباتا خطأ ، وهي من البدع الحادثة بعد المائة الثالثة ، لما قال قوم من متكلمة الصفاتية : إن كلام الله الذي أنزله على أنبيائه كالتوراة والإنجيل والقرآن ، والذي لم ينزله والكلمات التي كون بها الكائنات ، .... لسيت إلا مجرد معنى واحد ... إن عبر عنها بالعبرانية كانت التوراة ، وإن عبر عنها بالعربية كانت القرآن ..... وإن حروف القرآن مخلوقة خلقها الله ولم يتكلم بها وليست من كلامه ؛ إذ كلامه لا يكون بحرف وصوت . عارضهم آخرون من المثبتة فقالوا : بل القرآن هو الحرف والأصوات. وتوهم قوم أنهم يعنون بالحروف المداد ، وبالأصوات أصوات العباد ، وهذا لم يقله عالم [ قلت : انظر نسبة كبار الأشاعرة هذا الباطل إلى الحنابلة ]. والصواب الذي عليه سلف الأمة كالإمام أحمد والبخاري صاحب الصحيح في كتاب خلق أفعال العباد وغيره ، وسائر الأئمة قبلهم وبعدهم : اتباع النصوص الثابتة وإجماع سلف الأمة ، وهو أن القرآن جميعه كلام الله ، حروفه ومعانيه ، ليس شيء من ذلك كلاما لغيره ، ولكن أنزله على رسوله ، وليس القرآن اسما للمعنى المجرد ، ولا لمجرد الحرف ، بل لمجموعهما . وكذلك سائر الكلام ليس هو الحروف فقط ولا المعاني فقط ... وأن الله تعالى يتكلم بصوت ، كما جاءت به الأحاديث الصحاح ، وليس ذلك كأصوات العباد ، لا صوت القارئ ولا غيره . وأن الله ليس كمثله شيء لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله . فكما لا يشبه علمه وقدرته وحياته علم المخلوق وقدرته وحياته : فكذلك لا يشبه كلامه كلام المخلوق ، ولا معانيه تشبه معانيه ، ولا حروفه يشبه حروفه ، ولا صوت الباري يشبه صوت العبد . فمن شبه الله بخلقه فقد ألحد في أسمائه وآياته ، ومن جحد ما وصف به نفسه فقد ألحد في أسمائه وآياته ." انتهى. و هناك ألفاظ النداء في القرآن والسنة .. و النداء في لغة العرب لا يكون إلا بصوت و لا يطلق النداء على ما ليس بصوت لا حقيقة ولا مجازا... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
كيف تفسر اية انه لقول رسول كريم؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أنا لم أفسر صفة .. بل اقول كما قال القرآن و الحديث أن الله تعالى كلم موسى تكليما و هذا له معنى واحد .. أن الله تعالى كلم موسى عليه السلام و هذا الأخير سمع كلام الله تعالى .. و لهذا سُمي بالكليم ... وهذا كلام البخاري ويذكر عن جابر عن عبد الله بن أنيس قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : يحشر الله العباد فيناديهم بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب : أنا الملك الديان " انتهى. ورواه في الأدب المفرد وفي خلق أفعال العباد واحتج به . وقد ذكر البخاري في كتاب العلم قصة رحيل جابر بن عبد الله إلى عبد الله بن أنيس بصيغة الجزم وهو أصل هذا الحديث . ورواه الحكم وصححه ووافقه الذهبي . قال البخاري في ( خلق أفعال العباد ) ص 149 " وأن الله عز وجل ينادي بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب ، فليس هذا لغير الله جل ذكره . وقال : وفي هذا دليل على أن صوت الله لا يشبه أصوات الخلق ؛ لان صوته جل ذكره يسمع من بعد كما يسمع من قرب وأن الملائكة يصعقون من صوته " انتهى. وأما قوله تعالى: { إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ } [التكوير: 19] فهذا قد ذكره في موضعين، فقال في الحاقة:{ إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَا تُؤْمِنُونَ وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ} [الحاقة:40 ـ 42] فالرسول هنا محمد صلى الله عليه وسلم، وقال في التكوير: { إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ ذِي قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ وَلَقَدْ رَآهُ بِالْأُفُقِ الْمُبِينِ} [التكوير:19 ـ 23] فالرسول هنا جبريل، فأضافه إلى الرسول من البشر تارة، وإلى الرسول من الملائكة تارة، باسم الرسول، ولم يقل: إنه لقول ملك ولا نبي؛ لأن لفظ الرسول يبين أنه مبلغ عن غيره لا منشئ له من عنده { وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} [النور:54، العنكبوت:18]، فكان قوله:{ إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ } بمنزلة قوله: لتبليغ رسول، أو مبلغ من رسول كريم، أو جاء به رسول كريم، أو مسموع عن رسول كريم؛ وليس معناه: أنه أنشأه، أو أحدثه، أو أنشأ شيئاً منه، أو أحدثه رسول كريم؛ إذ لو كان منشئاً لم يكن رسولا فيما أنشأه وابتدأه، وإنما يكون رسولا فيما بلغه وأداه، ومعلوم أن الضمير عائد إلى القرآن مطلقاً. وأيضاً، فلو كان أحد الرسولين أنشأ حروفه ونظمه، امتنع أن يكون الرسول الآخر هو المنشئ المؤلف لها، فبطل أن تكون إضافته إلى الرسول لأجل إحداث لفظه ونظمه، ولو جاز أن تكون الإضافة هنا لأجل إحداث الرسول له أو لشيء منه، لجاز أن نقول: إنه قول البشر، وهذا قول [الوحيد] الذي أصلاه الله سَقَر. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
كالأجسام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc