بين الأنوثة والإسترجال... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بين الأنوثة والإسترجال...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-11-02, 18:55   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
abedalkader
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية abedalkader
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

وانحصر الامر في اللا مبالاة
شكرا لتعقيبك وبارك الله فيك

هذا يعني غياب دور الرجل
فانظرالى من سبقني بالرد
هذا يعني غياب دور الرجل
فعلا
وما له من تاثير على الوضع العام
اسرة ومجتمعا

او بمعنى صحيح ابتعاده عن طريق الله
ونسيانه الامانة والمسؤولية الملقاة على عاتقه
من اول يوم فكر فيه لبناء اسرة
هل فكر على اي اساس سيبني اسرته
وكيف سيبنيها هل فكر انه مسؤول وان له القوامة
هل نسي قوله سبحانه وتعالى ام انه لا يقرأه اصلا
ولا يعرف انه مسؤول وان هذا طريق الى الجنة او الى النار
اين دور التربية والامانة والمسؤولية
قال الله تعالى :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ......التحريم
اخي إن تبعة المؤمن في نفسه وفي أهله تبعة ثقيلة رهيبة . فالنار هناك وهو متعرض لها هو وأهله , وعليه أن يحول دون نفسه وأهله ودون هذه النار التي تنتظر هناك . إنها نار . فظيعة متسعرة: (وقودها الناس والحجارة). . الناس فيها كالحجارة سواء . في مهانة الحجارة وفي رخص الحجارة , وفي قذف الحجارة . دون اعتبار ولا عناية . وما أفظعها نارا هذه التي توقد بالحجارة ! وما أشده عذابا هذا الذي يجمع إلى شدة اللذع المهانة والحقارة ! وكل ما بها وما يلابسها فظيع رهيب: (عليها ملائكة غلاظ شداد). تتناسب طبيعتهم مع طبيعة العذاب الذي هم به موكلون . . (لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون). . فمن خصائصهم طاعة الله فيما يأمرهم , ومن خصائصهم كذلك القدرة على النهوض بما يأمرهم . . وهم بغلظتهم هذه وشدتهم موكلون بهذه النار الشديدة الغليظة . وعلى المؤمن أن يقي نفسه وأن يقي أهله من هذه النار . وعليه أن يحول بينها وبينهم قبل أن تضيع الفرصة ولا ينفع الاعتذار .
........
نفعني الله واياكم بما ننقل هنا








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-11-03, 23:37   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أمل الحياه&
عضو محترف
 
الصورة الرمزية أمل الحياه&
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abedalkader مشاهدة المشاركة
وانحصر الامر في اللا مبالاة

شكرا لتعقيبك وبارك الله فيك

هذا يعني غياب دور الرجل
فانظرالى من سبقني بالرد
هذا يعني غياب دور الرجل
فعلا
وما له من تاثير على الوضع العام
اسرة ومجتمعا

او بمعنى صحيح ابتعاده عن طريق الله
ونسيانه الامانة والمسؤولية الملقاة على عاتقه
من اول يوم فكر فيه لبناء اسرة
هل فكر على اي اساس سيبني اسرته
وكيف سيبنيها هل فكر انه مسؤول وان له القوامة
هل نسي قوله سبحانه وتعالى ام انه لا يقرأه اصلا
ولا يعرف انه مسؤول وان هذا طريق الى الجنة او الى النار
اين دور التربية والامانة والمسؤولية
قال الله تعالى :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ......التحريم
اخي إن تبعة المؤمن في نفسه وفي أهله تبعة ثقيلة رهيبة . فالنار هناك وهو متعرض لها هو وأهله , وعليه أن يحول دون نفسه وأهله ودون هذه النار التي تنتظر هناك . إنها نار . فظيعة متسعرة: (وقودها الناس والحجارة). . الناس فيها كالحجارة سواء . في مهانة الحجارة وفي رخص الحجارة , وفي قذف الحجارة . دون اعتبار ولا عناية . وما أفظعها نارا هذه التي توقد بالحجارة ! وما أشده عذابا هذا الذي يجمع إلى شدة اللذع المهانة والحقارة ! وكل ما بها وما يلابسها فظيع رهيب: (عليها ملائكة غلاظ شداد). تتناسب طبيعتهم مع طبيعة العذاب الذي هم به موكلون . . (لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون). . فمن خصائصهم طاعة الله فيما يأمرهم , ومن خصائصهم كذلك القدرة على النهوض بما يأمرهم . . وهم بغلظتهم هذه وشدتهم موكلون بهذه النار الشديدة الغليظة . وعلى المؤمن أن يقي نفسه وأن يقي أهله من هذه النار . وعليه أن يحول بينها وبينهم قبل أن تضيع الفرصة ولا ينفع الاعتذار .
........

نفعني الله واياكم بما ننقل هنا
بارك الله فيك أخي على الإضافة القيمة
جعلها الله في ميزان حسناتك
لا ننظر إلى من سبقنا فهو ابتعاد عن دين الحق
تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2013-11-04, 01:05   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
meriembona
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية meriembona
 

 

 
إحصائية العضو










Thumbs up

المرأة ترجلت والرجل تخنث
والكبير صغر عقله والصغير استأسد
هدا زماننا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأنوثة, والإسترجال...


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc