إنهَا فُرصةُ الإخْوان المُسلمين ليُثبتوا أنهم لَيسوا مَعاوِل هَدْمٍ للحركةِ الإسلاميةِ - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

إنهَا فُرصةُ الإخْوان المُسلمين ليُثبتوا أنهم لَيسوا مَعاوِل هَدْمٍ للحركةِ الإسلاميةِ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-10-24, 14:56   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
شريف الجزائري
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
إذا قام رجل لإنكار منكر الحاكم المجاهر الداعي للفساد فقتله كان شهيدا
إذا قام رجلان لإنكار منكر الحاكم المجاهر الداعي للفسادم فقتلماه كان شهيدان
هل إذا قام رجال لإنكار منكر الحاكم المجاهر الداعي للفساد فقتلهم يعتبرون شهداء أم فوضى



هذا شيء عجاب، أين الدليل من كتاب الله وسنة رسوله على ما تقول؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة

تقارن عثمان رضي الله عنه بحكامنا


منهج أهل السنة والجماعة مع الحكام واحد سواء كان برا أو فاجرا إلا أن يكون كافرا فيُتعامل معه على حسب المصلحة والمفسدة، أعني من إزالته أو الصبر عليه، أما المسلم فتجب طاعته في المعروف، ولا فرق بين عثمان بن عفان أو غيره مادام هذا الغير لم يخلع ربقة الإسلام من عنقه، ومعلوم أن بعض الصحابة وغيرهم من أهل الفضل خرجوا في بعض الفتن متأولين كخروجهم مع عائشة رضي الله عنها وخروجهم مع بن الأشعث، وكانوا في ذلك متأولين، وخالفهم في ذلك جمع كثير من الصحابة، فلا حجة لمن احتج بفعلهم لأنه ليس إجماعا، وصدر عنهم ما ينم عن ندمهم الشديد وأنهم أخطأوا في ذلك، مع مراعاة أنهم أفضل ممن جاء بعدهم وأن خطأهم ذلك لا يقدح في مكانتهم.

قال بن تيمية عليه رحمة الله في منهاج السنة ج4 ص527 ما نصه: (وَقَلَّ مَنْ خَرَجَ عَلَى إِمَامٍ ذِي سُلْطَانٍ إِلَّا كَانَ مَا تَوَلَّدَ عَلَى فِعْلِهِ مِنَ الشَّرِّ أَعْظَمَ مِمَّا تَوَلَّدَ مِنَ الْخَيْرِ. كَالَّذِينَ خَرَجُوا عَلَى يَزِيدَ بِالْمَدِينَةِ، وَكَابْنِ الْأَشْعَثِ الَّذِي خَرَجَ عَلَى عَبْدِ الْمَلِكِ بِالْعِرَاقِ، وَكَابْنِ الْمُهَلَّبِ الَّذِي خَرَجَ عَلَى ابْنِهِ بِخُرَاسَانَ، وَكَأَبِي مُسْلِمٍ صَاحِبِ الدَّعْوَةِ الَّذِي خَرَجَ عَلَيْهِمْ بِخُرَاسَانَ [أَيْضًا]، وَكَالَّذِينَ خَرَجُوا عَلَى الْمَنْصُورِ بِالْمَدِينَةِ وَالْبَصْرَةِ، وَأَمْثَالِ هَؤُلَاءِ.
وَغَايَةُ هَؤُلَاءِ إِمَّا أَنْ يَغْلِبُوا وَإِمَّا أَنْ يُغْلَبُوا، ثُمَّ يَزُولُ مُلْكُهُمْ فَلَا يَكُونُ لَهُمْ عَاقِبَةٌ ; فَإِنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَلِيٍّ وَأَبَا مُسْلِمٍ هُمَا اللَّذَانِ قَتَلَا خَلْقًا كَثِيرًا، وَكِلَاهُمَا قَتَلَهُ أَبُو جَعْفَرٍ الْمَنْصُورُ. وَأَمَّا أَهْلُ الْحَرَّةِ وَابْنُ الْأَشْعَثِ وَابْنُ الْمُهَلَّبِ وَغَيْرُهُمْ فَهُزِمُوا وَهُزِمَ أَصْحَابُهُمْ، فَلَا أَقَامُوا دِينًا وَلَا أَبْقَوْا دُنْيَا. وَاللَّهُ تَعَالَى لَا يَأْمُرُ بِأَمْرٍ لَا يَحْصُلُ بِهِ صَلَاحُ الدِّينِ وَلَا صَلَاحُ الدُّنْيَا، وَإِنْ كَانَ فَاعِلُ ذَلِكَ مِنْ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ الْمُتَّقِينَ وَمِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَلَيْسُوا أَفْضَلَ مِنْ عَلِيٍّ وَعَائِشَةَ وَطَلْحَةَ وَالزُّبَيْرِ وَغَيْرِهِمْ، وَمَعَ هَذَا لَمْ يُحْمَدُوا مَا فَعَلُوهُ مِنَ الْقِتَالِ، وَهُمْ أَعْظَمُ قَدْرًا عِنْدَ اللَّهِ وَأَحْسَنُ نِيَّةً مِنْ غَيْرِهِمْ.
وَكَذَلِكَ أَهْلُ الْحَرَّةِ كَانَ فِيهِمْ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ خَلْقٌ. وَكَذَلِكَ أَصْحَابُ ابْنِ الْأَشْعَثِ كَانَ فِيهِمْ خَلْقٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ، وَاللَّهُ يَغْفِرُ لَهُمْ [كُلِّهِمْ]
..... إلى أن قال:
وَكَانَ أَفَاضِلُ الْمُسْلِمِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْخُرُوجِ وَالْقِتَالِ فِي الْفِتْنَةِ، كَمَا كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ وَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ وَعَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ وَغَيْرُهُمْ يَنْهَوْنَ عَامَ الْحَرَّةِ عَنِ الْخُرُوجِ عَلَى يَزِيدَ، وَكَمَا كَانَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ وَمُجَاهِدٌ وَغَيْرُهُمَا يَنْهَوْنَ عَنِ الْخُرُوجِ فِي فِتْنَةِ ابْنِ الْأَشْعَثِ. وَلِهَذَا اسْتَقَرَّ أَمْرُ أَهْلِ السُّنَّةِ عَلَى تَرْكِ الْقِتَالِ فِي الْفِتْنَةِ لِلْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ الثَّابِتَةِ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَصَارُوا يَذْكُرُونَ هَذَا فِي عَقَائِدِهِمْ، وَيَأْمُرُونَ بِالصَّبْرِ عَلَى جَوْرِ الْأَئِمَّةِ وَتَرْكِ قِتَالِهِمْ، وَإِنْ كَانَ قَدْ قَاتَلَ فِي الْفِتْنَةِ خَلْقٌ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ.)


والله الهادي








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 14:41   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
باديسي
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي شرفاوي
أظن أنك بينت بما يكفي نهج أهل السنة في هذا لمن يطلب الحق
وفقني الله وإياك ونفع بك









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 15:51   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cherifaou مشاهدة المشاركة
هذا شيء عجاب، أين الدليل من كتاب الله وسنة رسوله على ما تقول؟؟؟


منهج أهل السنة والجماعة مع الحكام واحد سواء كان برا أو فاجرا إلا أن يكون كافرا فيُتعامل معه على حسب المصلحة والمفسدة، أعني من إزالته أو الصبر عليه، أما المسلم فتجب طاعته في المعروف، ولا فرق بين عثمان بن عفان أو غيره مادام هذا الغير لم يخلع ربقة الإسلام من عنقه، ومعلوم أن بعض الصحابة وغيرهم من أهل الفضل خرجوا في بعض الفتن متأولين كخروجهم مع عائشة رضي الله عنها وخروجهم مع بن الأشعث، وكانوا في ذلك متأولين، وخالفهم في ذلك جمع كثير من الصحابة، فلا حجة لمن احتج بفعلهم لأنه ليس إجماعا، وصدر عنهم ما ينم عن ندمهم الشديد وأنهم أخطأوا في ذلك، مع مراعاة أنهم أفضل ممن جاء بعدهم وأن خطأهم ذلك لا يقدح في مكانتهم.

قال بن تيمية عليه رحمة الله في منهاج السنة ج4 ص527 ما نصه: (وَقَلَّ مَنْ خَرَجَ عَلَى إِمَامٍ ذِي سُلْطَانٍ إِلَّا كَانَ مَا تَوَلَّدَ عَلَى فِعْلِهِ مِنَ الشَّرِّ أَعْظَمَ مِمَّا تَوَلَّدَ مِنَ الْخَيْرِ. كَالَّذِينَ خَرَجُوا عَلَى يَزِيدَ بِالْمَدِينَةِ، وَكَابْنِ الْأَشْعَثِ الَّذِي خَرَجَ عَلَى عَبْدِ الْمَلِكِ بِالْعِرَاقِ، وَكَابْنِ الْمُهَلَّبِ الَّذِي خَرَجَ عَلَى ابْنِهِ بِخُرَاسَانَ، وَكَأَبِي مُسْلِمٍ صَاحِبِ الدَّعْوَةِ الَّذِي خَرَجَ عَلَيْهِمْ بِخُرَاسَانَ [أَيْضًا]، وَكَالَّذِينَ خَرَجُوا عَلَى الْمَنْصُورِ بِالْمَدِينَةِ وَالْبَصْرَةِ، وَأَمْثَالِ هَؤُلَاءِ.
وَغَايَةُ هَؤُلَاءِ إِمَّا أَنْ يَغْلِبُوا وَإِمَّا أَنْ يُغْلَبُوا، ثُمَّ يَزُولُ مُلْكُهُمْ فَلَا يَكُونُ لَهُمْ عَاقِبَةٌ ; فَإِنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَلِيٍّ وَأَبَا مُسْلِمٍ هُمَا اللَّذَانِ قَتَلَا خَلْقًا كَثِيرًا، وَكِلَاهُمَا قَتَلَهُ أَبُو جَعْفَرٍ الْمَنْصُورُ. وَأَمَّا أَهْلُ الْحَرَّةِ وَابْنُ الْأَشْعَثِ وَابْنُ الْمُهَلَّبِ وَغَيْرُهُمْ فَهُزِمُوا وَهُزِمَ أَصْحَابُهُمْ، فَلَا أَقَامُوا دِينًا وَلَا أَبْقَوْا دُنْيَا. وَاللَّهُ تَعَالَى لَا يَأْمُرُ بِأَمْرٍ لَا يَحْصُلُ بِهِ صَلَاحُ الدِّينِ وَلَا صَلَاحُ الدُّنْيَا، وَإِنْ كَانَ فَاعِلُ ذَلِكَ مِنْ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ الْمُتَّقِينَ وَمِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَلَيْسُوا أَفْضَلَ مِنْ عَلِيٍّ وَعَائِشَةَ وَطَلْحَةَ وَالزُّبَيْرِ وَغَيْرِهِمْ، وَمَعَ هَذَا لَمْ يُحْمَدُوا مَا فَعَلُوهُ مِنَ الْقِتَالِ، وَهُمْ أَعْظَمُ قَدْرًا عِنْدَ اللَّهِ وَأَحْسَنُ نِيَّةً مِنْ غَيْرِهِمْ.
وَكَذَلِكَ أَهْلُ الْحَرَّةِ كَانَ فِيهِمْ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ خَلْقٌ. وَكَذَلِكَ أَصْحَابُ ابْنِ الْأَشْعَثِ كَانَ فِيهِمْ خَلْقٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ، وَاللَّهُ يَغْفِرُ لَهُمْ [كُلِّهِمْ]
..... إلى أن قال:
وَكَانَ أَفَاضِلُ الْمُسْلِمِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْخُرُوجِ وَالْقِتَالِ فِي الْفِتْنَةِ، كَمَا كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ وَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ وَعَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ وَغَيْرُهُمْ يَنْهَوْنَ عَامَ الْحَرَّةِ عَنِ الْخُرُوجِ عَلَى يَزِيدَ، وَكَمَا كَانَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ وَمُجَاهِدٌ وَغَيْرُهُمَا يَنْهَوْنَ عَنِ الْخُرُوجِ فِي فِتْنَةِ ابْنِ الْأَشْعَثِ. وَلِهَذَا اسْتَقَرَّ أَمْرُ أَهْلِ السُّنَّةِ عَلَى تَرْكِ الْقِتَالِ فِي الْفِتْنَةِ لِلْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ الثَّابِتَةِ عَنِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَصَارُوا يَذْكُرُونَ هَذَا فِي عَقَائِدِهِمْ، وَيَأْمُرُونَ بِالصَّبْرِ عَلَى جَوْرِ الْأَئِمَّةِ وَتَرْكِ قِتَالِهِمْ، وَإِنْ كَانَ قَدْ قَاتَلَ فِي الْفِتْنَةِ خَلْقٌ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ.)


والله الهادي

مرة أخرى تحرفون الكلم عن مواضعه
من تكلم عن الخروج المسلح ????!!!!!!!!!!!!!!!
الكلام عن انكار المنكر الحاكم باللسان
طلبت منك و من غيرك ذكر العلماء الذين يحرمون انكار منكر الحاكم المجاهر بمنكره المحارب للدين

أنتظرالجواب
و لا تتهرب .










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 15:54   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باديسي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أخي شرفاوي
أظن أنك بينت بما يكفي نهج أهل السنة في هذا لمن يطلب الحق
وفقني الله وإياك ونفع بك


لم يبين أي شيئ بل كعادة الوهابين كتب مشاركة طويلة خارج الموضوع









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 15:56   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cherifaou مشاهدة المشاركة
تعلمت الكثير من هذا المنتدى والحمد لله، ومما تعلمته أن لا أجادل السفهاء، وإنما أقول كلمتي وأنصرف، كما هو مُدَوَّن في توقيعي، ولا أُريد أن يُشَغِّبَ على أحد بأنني أقصده، فاتركونا بسلام وجزاكم الله خيرا.

عذر من تنقصه الحجة و يزكي نفسه









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 17:55   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
غانم الجزائري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة


لم يبين أي شيئ بل كعادة الوهابين كتب مشاركة طويلة خارج الموضوع

ممكن تشرح لنا ما معنى الوهابية ؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 20:56   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غانم الجزائري مشاهدة المشاركة
ممكن تشرح لنا ما معنى الوهابية ؟
حركة قام بها محمد بن عبد الوهاب لإصلاح المجتمع









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 21:09   رقم المشاركة : 38
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

طلبت منك و من غيرك ذكر العلماء الذين يحرمون انكار منكر الحاكم المجاهر بمنكره المحارب للدين

أنتظرالجواب
و لا تتهرب










رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 21:16   رقم المشاركة : 39
معلومات العضو
غانم الجزائري
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توفيق43 مشاهدة المشاركة
حركة قام بها محمد بن عبد الوهاب لإصلاح المجتمع
دعوة وليس حركة لأن الحركة تنظيم وتحزب
و بما أنها لإصلاح المجتمع فقد وفقه الله في ذلك فأين المشكل بالنسبة لكم ؟؟
و اعلم أخي الكريم أنه لم يسمها من سار على نهجه وإنما الحاقدون على الدعوة الى الحق









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 21:48   رقم المشاركة : 40
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غانم الجزائري مشاهدة المشاركة
دعوة وليس حركة لأن الحركة تنظيم وتحزب
و بما أنها لإصلاح المجتمع فقد وفقه الله في ذلك فأين المشكل بالنسبة لكم ؟؟
و اعلم أخي الكريم أنه لم يسمها من سار على نهجه وإنما الحاقدون على الدعوة الى الحق
كلمة حركة لا تعمي أنها ليست بدعوة بل تعني دععوة لها منهجية خاصة

قولك أن الله وفقه لذلك ، فأنا أشك في ذلك، إستعملها آل سعود لتثبيت حكمهم باسم الدين و لحد الآن رغم خياناتهم لقضايا المسلمين مازال علماء الوهابية يدافعون عن آل سعود
المجتمع السعودي الذي يعتبر ميدان لتطبيق هذا الإصلاح الوهابي ، هذا المجتمع فيه فساد كبيرو ظلم كبير و هذا الظلم بمباركة العلماء
أما التسمية فماهية إلا علم على حركة بعينها لا تحمل في طياتها لا نفع و لا ضرر
لا أفهم لماذا تشمئزون من هذا الإسم
هل الذي يتبع مذهب الإمام مالك في الفقه ، هل يشمئز إذا قيل له أنت مالكي؟
طبعا لا بل و يفتخر بأنه على منهج الإمام مالك









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 22:05   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
مرابط
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cherifaou مشاهدة المشاركة
[center][color="red"] وَإِنْ كَانَ قَدْ قَاتَلَ فِي الْفِتْنَةِ خَلْقٌ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ وَالدِّينِ.)[/right]

والله الهادي
تقولون كل من خرج على الحكام فهو خارجي و هؤلاء (ابن الاشعث و ابن المهلب و اين جبير و غيرهم ) قد خرجوا على حكامهم فهم خوارج!! افيدونا









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-25, 22:40   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرابط مشاهدة المشاركة
تقولون كل من خرج على الحكام فهو خارجي و هؤلاء (ابن الاشعث و ابن المهلب و اين جبير و غيرهم ) قد خرجوا على حكامهم فهم خوارج!! افيدونا
أضف إلى ذلك الحسين رضي الله عنه و الزبير رضي الله عنه









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-26, 11:14   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
شريف الجزائري
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

... إقرؤوا على الأقل ...

قال موفق الدين بن قدامة المقدسي في "لمعة الإعتقاد": (ومن السنة: السمع والطاعة لأئمة المسلمين وأمراء المؤمنين - برهم وفاجرهم - ما لم يأمروا بمعصية الله، فإنه لا طاعة لأحد في معصية الله، ومن ولي الخلافة واجتمع عليه الناس ورضوا به، أو غلبهم بسيفه حتى صار الخليفة، وسمي أمير المؤمنين، وجبت طاعته وحرمت مخالفته والخروج عليه وشق عصا المسلمين.)
وقال محمد بن أحمد السفاريني في "لوامع الأنوار البهية": (أوجه تولي الإمامة وشروطه...) إلى أن قال: (وَ يَثْبُتُ نَصْبُهُ أَيْضًا ـ أي الإمام ـ بِـقَهْرِهِ النَّاسَ بِسَيْفِهِ حَتَّى يُذْعِنُوا لَهُ وَيَدْعُوهُ إِمَامًا فَتَثْبُتُ لَهُ الْإِمَامَةُ.
قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - فِي رِوَايَةِ عَبْدُوسِ بْنِ مَالِكٍ الْعَطَّارِ: "وَمَنْ غَلَبَ عَلَيْهِمْ بِالسَّيْفِ حَتَّى صَارَ خَلِيفَةً وَسُمِّي أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَلَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ يَبِيتُ وَلَا يَرَاهُ إِمَامًا بَرًّا كَانَ أَوْ فَاجِرًا"، انْتَهَى - كلام الإمام أحمد -. لِأَنَّ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ مَرْوَانَ خَرَجَ عَلَى ابْنِ الزُّبَيْرِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا -، فَقَتَلَهُ وَاسْتَوْلَى عَلَى الْبِلَادِ وَأَهْلِهَا حَتَّى بَايَعُوهُ طَوْعًا وَكَرْهًا وَدَعَوْهُ إِمَامًا، وَلِمَا فِي الْخُرُوجِ عَلَيْهِ مِنْ شَقِّ عَصَا الْمُسْلِمِينَ وَإِرَاقَةِ دِمَائِهِمْ وَذَهَابِ أَمْوَالِهِمْ). إنتهى كلام السفاريني رحمه الله
وقال محمد صديق حسن خان القنوجي رحمه الله في "قطف الثمر في بيان عقيدة أهل الأثر": (ومن ولي الخلافة، واجتمع عليه الناس، ورضوا به، أو غلبهم بسيفه، حتى صار خليفة، وسمي أمير المؤمنين، وجبت طاعته، وحرمت مخالفته فيما ليس بمعصية لله ولرسوله، ويحرم الخروج عليه، وشق عصا المسلمين. وإن أمرك السلطان بأمر هو لله معصية، فليس لك أن تطيعه ألبتة وليس لك أن تخرج عليه) ا.هـ
قال محمد بن صالح العثيمين في "تعليقه المختصر على كتاب لمعة الاعتقاد": (...وتحصل الخلافة بواحد من أمور ثلاثة: وذكر منها: الثالث: القهر والغلبة كما في خلافة عبد الملك بن مروان حين قتل ابن الزبير وتمت الخلافة له)
قال عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين رحمه الله في "تعليقاته على متن لمعة الإعتقاد: (والذي تجب طاعته هو من يرتضيه جمهور المسلمين، فيبايعونه ويتسلم أزمة القيادة، أو يتغلب عليهم قهرا حتى يتولى أمرهم، وليس من شرط ذلك تسميته بأمير المؤمنين، بل لو سمي خليفة أو سلطانا أو ملكا أو إماما صدق عليه أنه من الولاة المأمور بطاعتهم)
قال الحافظ بن حجر في "فتح الباري": (وقد أجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتَغلب، والجهاد معه، وأن طاعته خير من الخروج عليه؛ لما في ذلك من حقنِ الدماء، وتسكين الدهماء)
قال الشيخ عبد العزيز الراجحي في "شرح العقيدة الطحاوية": (الأمر الثالث: تثبت الخلافة بالقوة والغلبة، إذا غلب الناس بسيفه وسلطانه واستتب له الأمر، وجب السمع له والطاعة وصار إماما يجب السمع له والطاعة، والدليل على هذا ما جاء في الحديث حديث أبي ذر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (اسمع وأطع وإن كان عبدا حبشيا مُجَدَّع الأطراف)، إذا غلبنا بسيفه ولو كان عبدا حبشيا مجدع الأطراف يعني مقطوع اليد والرجل والأذن والأنف نسمع له ونطيع. لكن لو كان الاختيار والانتخاب نختار هذا العبد المقطع ولّا ما نختاره؟ ما نختاره. ولكن إذا غلب بالقوة والسيف وجب السمع له والطاعة)
يقول الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب في "رسالته لأهل القصيم": (وأرى وجوب السمع والطاعة لأئمة المسلمين برّهم وفاجرهم ما لم يأمروا بمعصية الله ومن ولي الخلافة واجتمع عليه الناس ورضوا به وغلبهم بسيفه حتى صار خليفة وجبت طاعته وحرم الخروج عليه)، وقال: (الأئمة مجمعون من كل مذهب على أن من تغلب على بلد أو بلدان له حكم الإمام في جميع الأشياء)









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-26, 11:28   رقم المشاركة : 44
معلومات العضو
توفيق43
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية توفيق43
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cherifaou مشاهدة المشاركة
... إقرؤوا على الأقل ...

قال موفق الدين بن قدامة المقدسي في "لمعة الإعتقاد": (ومن السنة: السمع والطاعة لأئمة المسلمين وأمراء المؤمنين - برهم وفاجرهم - ما لم يأمروا بمعصية الله، فإنه لا طاعة لأحد في معصية الله، ومن ولي الخلافة واجتمع عليه الناس ورضوا به، أو غلبهم بسيفه حتى صار الخليفة، وسمي أمير المؤمنين، وجبت طاعته وحرمت مخالفته والخروج عليه وشق عصا المسلمين.)
وقال محمد بن أحمد السفاريني في "لوامع الأنوار البهية": (أوجه تولي الإمامة وشروطه...) إلى أن قال: (وَ يَثْبُتُ نَصْبُهُ أَيْضًا ـ أي الإمام ـ بِـقَهْرِهِ النَّاسَ بِسَيْفِهِ حَتَّى يُذْعِنُوا لَهُ وَيَدْعُوهُ إِمَامًا فَتَثْبُتُ لَهُ الْإِمَامَةُ.
قَالَ الْإِمَامُ أَحْمَدُ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - فِي رِوَايَةِ عَبْدُوسِ بْنِ مَالِكٍ الْعَطَّارِ: "وَمَنْ غَلَبَ عَلَيْهِمْ بِالسَّيْفِ حَتَّى صَارَ خَلِيفَةً وَسُمِّي أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَلَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ يَبِيتُ وَلَا يَرَاهُ إِمَامًا بَرًّا كَانَ أَوْ فَاجِرًا"، انْتَهَى - كلام الإمام أحمد -. لِأَنَّ عَبْدَ الْمَلِكِ بْنَ مَرْوَانَ خَرَجَ عَلَى ابْنِ الزُّبَيْرِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا -، فَقَتَلَهُ وَاسْتَوْلَى عَلَى الْبِلَادِ وَأَهْلِهَا حَتَّى بَايَعُوهُ طَوْعًا وَكَرْهًا وَدَعَوْهُ إِمَامًا، وَلِمَا فِي الْخُرُوجِ عَلَيْهِ مِنْ شَقِّ عَصَا الْمُسْلِمِينَ وَإِرَاقَةِ دِمَائِهِمْ وَذَهَابِ أَمْوَالِهِمْ). إنتهى كلام السفاريني رحمه الله
وقال محمد صديق حسن خان القنوجي رحمه الله في "قطف الثمر في بيان عقيدة أهل الأثر": (ومن ولي الخلافة، واجتمع عليه الناس، ورضوا به، أو غلبهم بسيفه، حتى صار خليفة، وسمي أمير المؤمنين، وجبت طاعته، وحرمت مخالفته فيما ليس بمعصية لله ولرسوله، ويحرم الخروج عليه، وشق عصا المسلمين. وإن أمرك السلطان بأمر هو لله معصية، فليس لك أن تطيعه ألبتة وليس لك أن تخرج عليه) ا.هـ
قال محمد بن صالح العثيمين في "تعليقه المختصر على كتاب لمعة الاعتقاد": (...وتحصل الخلافة بواحد من أمور ثلاثة: وذكر منها: الثالث: القهر والغلبة كما في خلافة عبد الملك بن مروان حين قتل ابن الزبير وتمت الخلافة له)
قال عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين رحمه الله في "تعليقاته على متن لمعة الإعتقاد: (والذي تجب طاعته هو من يرتضيه جمهور المسلمين، فيبايعونه ويتسلم أزمة القيادة، أو يتغلب عليهم قهرا حتى يتولى أمرهم، وليس من شرط ذلك تسميته بأمير المؤمنين، بل لو سمي خليفة أو سلطانا أو ملكا أو إماما صدق عليه أنه من الولاة المأمور بطاعتهم)
قال الحافظ بن حجر في "فتح الباري": (وقد أجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتَغلب، والجهاد معه، وأن طاعته خير من الخروج عليه؛ لما في ذلك من حقنِ الدماء، وتسكين الدهماء)
قال الشيخ عبد العزيز الراجحي في "شرح العقيدة الطحاوية": (الأمر الثالث: تثبت الخلافة بالقوة والغلبة، إذا غلب الناس بسيفه وسلطانه واستتب له الأمر، وجب السمع له والطاعة وصار إماما يجب السمع له والطاعة، والدليل على هذا ما جاء في الحديث حديث أبي ذر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (اسمع وأطع وإن كان عبدا حبشيا مُجَدَّع الأطراف)، إذا غلبنا بسيفه ولو كان عبدا حبشيا مجدع الأطراف يعني مقطوع اليد والرجل والأذن والأنف نسمع له ونطيع. لكن لو كان الاختيار والانتخاب نختار هذا العبد المقطع ولّا ما نختاره؟ ما نختاره. ولكن إذا غلب بالقوة والسيف وجب السمع له والطاعة)
يقول الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب في "رسالته لأهل القصيم": (وأرى وجوب السمع والطاعة لأئمة المسلمين برّهم وفاجرهم ما لم يأمروا بمعصية الله ومن ولي الخلافة واجتمع عليه الناس ورضوا به وغلبهم بسيفه حتى صار خليفة وجبت طاعته وحرم الخروج عليه)، وقال: (الأئمة مجمعون من كل مذهب على أن من تغلب على بلد أو بلدان له حكم الإمام في جميع الأشياء)

كعادتكم تحرفون الكلم عن مواضعه
كل ما ذكرت خارج الموضوع
سؤالي واضح و يتكلم عن إنكار منكر الحاكم المجاهر بحكمه و ليس عن الخروج عن الحاكم
أعيد :

لدي سؤالان لنفصل قضية وجوب انكار منكر الحاكم المجاهر به باللسان ام لا
1- رجل في مدينة ما يبيع الخمر جهارا نهارا بتسريح من الدولة و الناس تعلم ذلك و رئيس البلدية لا يفعل شيئ لأن الرجل عنده تسريح
و أئمة المساجد سكتوا فهل هذا يعني أن سكان المدينة بصفة عامة وسكان الحي الموجود فيه محل بيع الخمر غير مسؤولون أمام الله
هل يكفيهم الإنكار بالقلب
2-إئتني بقول لعالم من العلماء الأوائل يقول بعد وجوب انكار منكر الحاكم المجاهر بمنكره


اريد جواب صريح منك دون لف و لا دوران و دون تحريف الكلم عن مواضعه(الكلام هنا ليس عن الخروج المسلح بل هو تغيير للمنكر باللسان)

أي هروب عن الإجابة يعني أنه ليس لديكم حجة على أقوالكم









رد مع اقتباس
قديم 2013-10-27, 16:05   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
شريف الجزائري
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

توفيق 43 إذهب هنا وستجد الإجابة
https://www.djelfa.info/vb/showthread...post1054722606









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مَعاوِل, المُسلمين, الإخْوان, فُرصةُ, هَدْمٍ, إنهَا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 19:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc