هل يمكن لنشيدنا أن يكون شركا ؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

هل يمكن لنشيدنا أن يكون شركا ؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-10-17, 16:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
البتار4
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم السبكي مشاهدة المشاركة
اظنك تجهل الواقع الذي نعيش فيها اليست التجانية في الجزائر اصحابها يستغيثون بغير الله ويطلبون الغوث والمدد من غيرالله ويتبركون بالضريح
اليست القادرية ومركزها في ولايتنا يعتقدون ان عبد القادر الجيلاني مغيث الحيراني ويتمسحون بالاضحرة ويطوفون حوله الضريح سبع مرات وشاهدت ذالك بعيني
وقد انكر على عباد الاضرحة المفتي العام سابقاالشيخ حماني فقال ـ بتصرف ـ ان لكل ولاية ضريح اناس يعبدونها وعدد الاضرحة في كل ولاية وقال فليعذرني من لم اذكر إلهه
ان تزور رجل صالح متوفى وتدع الله عند قبره شيء
وان تعبد رجل صالح حي او متوفي شيء آخر
المشكل فيكم انكم تحكمون على زيّار الاضرحة بانهم يعبدونهم
وهذا افتراء
اما مسالة التوسل والتبرك بهم فهناك اقوال لفطاحل العلماء
تؤكد مشروعية التوسل بالاحياء والاموات من انبياء وصالحين








 


قديم 2013-10-17, 16:45   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
maayoufmech
عضو جديد
 
الصورة الرمزية maayoufmech
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسمك اللهم
سواء كان شركا أكبر أم أصغر فهو شرك
إن كان هذا القسم شركا
كيف رضت به الجزائر وهي دولة مسلمة؟

لست مهتما نوع هذا الشرك
لكن قبل هذا ... الفقهاء عالجوا هذا الموضوع قبلا و توصلو لأن مفدي لم يشرك
حسي ما قيل لي
لو درسنا هذا القسم من ناحية شرح الكلمات
فبالفعل هو شرك
و لكن لو أجرينا لها دراسة بيانيه أعتقد الأمر سيتوضح
لا أريد أن تقتنعوا أنه شرك
ولا تأخذو المعنى من حيث الكلمات
ولما سألت أحد الإخوة كانت الإجابة كالأتي :

لا تستعجلوا يا إخوتي ،جرت لي تجربة سابقة مع قسم مشابه (لعمري) فالام هنا لام

القسم ،العمر هو قسم بالعمر،

وقد أقسم الله بحياة النبي صلى الله عليه وسلم في قوله(لعمرك إنهم في سكرتهم يعمهون)

الدليل الشعري على إستعمال لعمري:

سأكتفي ببيت شعري قاله الشافعي عليه رحمة الله :

أما ترى الأسد تخشى وهي صامتة والكلب يخسى لعمري وهو نباح

شرح موجز:

(الأسد ذوهيبة حتى مع صمته أما الكلب يرمى بالحجر لتفاهته وكثرة نباحه العقيم)

فمن الأفضل إيجاد الحلول في الأزمات وليس إحصاء الخسائر.

وفقني الله وإياكم ما يحبه ويرضاه
هذا ما قاله .
وقال مفدي في ألياذة الجزائر
بشعر نرتله كالصٌــــــــــلاة
تسَابيحه من حَنايَا الجزائر


فلا تقل أن هذا كفر أيضا
بشعر نرتله كصلاة أي لا يمكن أن تخلى عنه كالصلاة و أو حبنا لشعر كحبنا لصلاة
أي هو تشبيه بليغ
و أيضا
تسابيح من تحيا الجزائر
أي كثرة التكرار و تحمل معاني كثيرة أيضا
لم يقصد أنه يسبح بتحيا الجزائر
سلام و في أمان الله










قديم 2013-10-17, 18:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الأستاذة 19
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

جاء في موقع الإسلام سؤال وجواب
اختلف أهل العلم في حكم قول المسلم " لعمري "، أو " لعمرك "، وذلك على ثلاثة أقوال :
القول الأول الجواز ، وهو قول أكثر أهل العلم ، بل ما زال العلماء يستعملون هذه الكلمات في كتبهم وخطاباتهم .
قال إسحاق الكوسج :
" قلت - أي للإمام أحمد - : يكره لعمري ، ولعمرك ؟
قال : ما أعلم به بأساً " انتهى.
" مسائل الكوسج " (2/214)
والتوجيه الصحيح للقول بالجواز أن كلمة : " لعمري "، أو " لعمرك " وإن كانت في صيغتها وأصلها يمينا ، إلا أنها صارت من الكلمات الجارية على اللسان العربي ، ولا يراد بها حقيقة القسم بغير الله تعالى ، وهذا مشهور في لغة العرب ، حيث تشتمل على كثير من الكلمات التي لا يراد حقيقتها ، كمثل : تربت يمينك ، أو ثكلتك أمك ، أو نحو ذلك من العبارات التي ظاهرها الدعاء ولا يراد منها ذلك ، وقد أخرج الطبري بسند حسن في " جامع البيان " (17/118) عن قتادة قوله : ( لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) : هي كلمة من كلمات العرب . ( لفي سكرتهم ) : أي : في ضلالهم . يعمهون : أي : يلعبون .
قال الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله :
" والتوجيه أن يقال : إن أراد القسم : مُنع .
وإلا فلا ، كما يجري على اللسان من الكلام مما لا يراد به حقيقة معناه ، كقوله صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها : ( عَقْرَى حَلْقَى ) الحديث . والله أعلم " انتهى.
" معجم المناهي اللفظية " (ص/471)
وهذا التوجيه هو نفسه الذي يذكره العلماء في شرحهم لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (أَفْلَحَ وَأَبِيهِ إِنْ صَدَقَ أَوْ دَخَلَ الْجَنَّةَ وَأَبِيهِ إِنْ صَدَقَ ) رواه مسلم (رقم/11)

ويمكن الاستدلال لهذا القول بأدلة كثيرة ، منها :
1- ثبوت هذا اللفظ من كلام النبي صلى الله عليه وسلم .
عَنْ خَارِجَةَ بْنِ الصَّلْتِ عَنْ عَمِّهِ : أَنَّهُ مَرَّ بِقَوْمٍ ، فَأَتَوْهُ فَقَالُوا : إِنَّكَ جِئْتَ مِنْ عِنْدِ هَذَا الرَّجُلِ بِخَيْرٍ ، فَارْقِ لَنَا هَذَا الرَّجُلَ . فَأَتَوْهُ بِرَجُلٍ مَعْتُوهٍ فِي الْقُيُودِ ، فَرَقَاهُ بِأُمِّ الْقُرْآنِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ غُدْوَةً وَعَشِيَّةً ، وَكُلَّمَا خَتَمَهَا جَمَعَ بُزَاقَهُ ثُمَّ تَفَلَ ، فَكَأَنَّمَا أُنْشِطَ مِنْ عِقَالٍ ، فَأَعْطَوْهُ شَيْئًا ، فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَذَكَرَهُ لَهُ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( كُلْ فَلَعَمْرِي لَمَنْ أَكَلَ بِرُقْيَةٍ بَاطِلٍ لَقَدْ أَكَلْتَ بِرُقْيَةٍ حَقٍّ )
رواه أبو داود (رقم/3420) وصححه الشيخ الألباني في " صحيح أبي داود ".
2- كما ورد إقرار النبي صلى الله عليه وسلم لمن تكلم بهذه الكلمة .
عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي أَسَدٍ أَنَّهُ قَالَ :
( نَزَلْتُ أَنَا وَأَهْلِي بِبَقِيعِ الْغَرْقَدِ ، فَقَالَ لِي أَهْلِي : اذْهَبْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَلْهُ لَنَا شَيْئًا نَأْكُلُهُ . فَجَعَلُوا يَذْكُرُونَ مِنْ حَاجَتِهِمْ .
فَذَهَبْتُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَوَجَدْتُ عِنْدَهُ رَجُلًا يَسْأَلُهُ ، وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : لَا أَجِدُ مَا أُعْطِيكَ . فَتَوَلَّى الرَّجُلُ عَنْهُ وَهُوَ مُغْضَبٌ وَهُوَ يَقُولُ : لَعَمْرِي إِنَّكَ لَتُعْطِي مَنْ شِئْتَ .
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَغْضَبُ عَلَيَّ أَنْ لَا أَجِدَ مَا أُعْطِيهِ ، مَنْ سَأَلَ مِنْكُمْ وَلَهُ أُوقِيَّةٌ أَوْ عِدْلُهَا فَقَدْ سَأَلَ إِلْحَافًا .
قَالَ الْأَسَدِيُّ : فَقُلْتُ : لَلِقْحَةٌ لَنَا خَيْرٌ مِنْ أُوقِيَّةٍ وَالْأُوقِيَّةُ أَرْبَعُونَ دِرْهَمًا .
قَالَ : فَرَجَعْتُ وَلَمْ أَسْأَلْهُ ، فَقَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ ذَلِكَ شَعِيرٌ وَزَبِيبٌ فَقَسَمَ لَنَا مِنْهُ أَوْ كَمَا قَالَ حَتَّى أَغْنَانَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ )
رواه أبو داود (رقم/1627)، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود ".
3- وقد ثبت عن نحو سبعة من الصحابة أنهم قالوا في معرض كلامهم : " لعمري "، أو " لعمرك ".
يقول الشيخ حماد الأنصاري رحمه الله :
" صح عن بعض أصحابه رضي الله عنهم التفوه بها ، منهم : ابن عباس ، وعثمان ابن أبي العاص ، وعائشة أم المؤمنين ، وأسماء بنت أبي بكر الصديق ، وعمر بن الخطاب ، وأبوعبيدة ابن الجراح ، وغيرهم رضي الله عنهم ، وكذلك صح عن التابعين لهم بإحسان استعمالها ، منهم : عطاء ، وقتادة ، وغيرهما " انتهى.
" الإعلان بأن لعمري ليست من الأيمان " – ضمن " رسائل في العقيدة " للشيخ حماد الأنصاري رحمه الله – (ص/113).
ومن أحب الاطلاع على نصوص هذه الآثار فليرجع إلى رسالة الشيخ حماد رحمه الله .

القول الثاني : التحريم ؛ باعتبارها حلفا بغير الله .
جاء في "مصنف ابن أبي شيبة " (3/79) :
" حدثنا ابن مهدي ، عن أبي عوانة ، عن إسماعيل بن هشام ، عن القاسم بن مخيمرة ، قال : ما أبالي حلفت بحياة رجل أو بالصليب " انتهى.
وجاء أيضا (3/80) :
" حدثنا محمد بن فضيل ، عن العلاء ، عن أبيه قال : قال كعب : إنكم تشركون . قالوا : وكيف يا أبا إسحاق ؟ قال : يقول أحدكم : لا لعمري ، لا وحياتك " انتهى.
يقول ابن العربي المالكي رحمه الله :
" قدمنا أن الله تعالى يقسم بما شاء من خلقه .
وليس لخلقه أن يقسموا إلا به ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت ) - متفق عليه -.
فإن أقسم بغيره فإنه آثم ، أو قد أتى مكروها على قدر درجات القسم وحاله .
وقد قال مالك : إن المستضعفين من الرجال والمؤنثين منهم يقسمون بحياتك وبعيشك ، وليس من كلام أهل الذكر .
وإن كان الله أقسم به في هذه القصة ، فذلك بيان لشرف المنزلة وشرف المكانة ، فلا يحمل عليه سواه ، ولا يستعمل في غيره .
وقال قتادة : هو من كلام العرب ، وبه أقول ؛ لكن الشرع قد قطعه في الاستعمال ، ورد القسم إليه . وقد بيناه في "الأصول" وفي "مسائل الخلاف" " انتهى.
" أحكام القرآن " (3/89)
ويقول العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله – في تفسير قوله تعالى : ( لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) -:
" قوله تعالى : ( لعمرك ) معناه : أقسم بحياتك ، والله جل وعلا له أن يقسم بما شاء من خلقه ، ولم يقسم في القرآن بحياة أحد إلا نبينا صلى الله عليه وسلم ، وفي ذلك من التشريف له صلى الله عليه وسلم ما لا يخفى . ولا يجوز لمخلوق أن يحلف بغير الله ، لقوله صلى الله عليه وسلم : ( من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت ) ، وقوله : لعمرك ، مبتدأ خبره محذوف ، أي لعمرك قسمي " انتهى.
" أضواء البيان " (2/189) .

القول الثالث : الكراهة ؛ لما يخشى أن يكون فيه شبه من الحلف بغير الله ، أو ذريعة للوقوع بذلك .
جاء في " مصنف ابن أبي شيبة " (3/80) : " حدثنا وكيع ، عن الأعمش ، عن إبراهيم أنه كره أن يقول لعمري " انتهى.
ورواه عبد الرزاق في " المصنف " (8/471) قال : " أخبرنا معمر ، عن مغيرة ، عن إبراهيم أنه كان يكره ( لعمرك )، ولا يرى بـ ( لعمري ) بأسا " انتهى.
وقال إسحاق بن راهويه رحمه الله :
" تركُه أسلم ؛ لما قال إبراهيم : ( كانوا يكرهون أن يقولوا : لعمر الله ) " انتهى.
" مسائل الكوسج " (2/215)
وقال القرطبي رحمه الله - في تفسيره عند قوله تعالى : ( لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) الحجر/72- : " كره كثير من العلماء أن يقول الإنسان : لعمري ؛ لأن معناه : وحياتي " انتهى باختصار.
" الجامع لأحكام القرآن " (10/40)

والراجح من الأقوال السابقة هو القول الأول ؛ أن جريان مثل ذلك التعبير في الكلام لا حرج فيه ، وأنه لا يراد به حقيقة القسم ، لقوة أدلتهم ، وضعف أدلة الأقوال الأخرى .

ثانيا :
قال ابن القيم رحمه الله تعالى – في تفسير قوله تعالى : ( لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) الحجر/72 -:
" أكثر المفسرين من السلف والخلف ، بل لا يعرف عن السلف فيه نزاع ، أن هذا قسم من الله بحياة رسوله ، وهذا من أعظم فضائله ، أن يقسم الرب عز وجل بحياته ، وهذه مزية لا تعرف لغيره .
ولم يوافق الزمخشري على ذلك ، فصرف القسم إلى أنه بحياة لوط ، وأنه من قول الملائكة فقال : هو على إرادة القول ، أي : قالت الملائكة للوط عليه الصلاة والسلام : لعمرك إنهم في سكرتهم يعمهون .
وليس في اللفظ ما يدل على واحد من الأمرين ، بل ظاهر اللفظ وسياقه إنما يدل على ما فهمه السلف ، لا أهل التعطيل والاعتزال .
قال ابن عباس رضي الله عنهما : ( لعمرك ) أي : وحياتك . قال : وما أقسم الله تعالى بحياة نبي غيره " انتهى.
" التبيان في أقسام القرآن " (ص/429) .

وكون ذلك قسما من الله تعالى بنبيه صلى الله عليه وسلم ، لا يشكل على ما تقرر من تحريم الحلف بغير الله تعالى ؛ فإن ذلك التحريم إنما هو في حق العباد ؛ وأما الله جل جلاله فهو يقسم من خلقه بما شاء ، سبحانه ، كما مر ذلك في كلام غير واحد من أهل العلم .
قال الشوكاني رحمه الله :
" وقد كره كثير من العلماء القسم بغير الله سبحانه ، وجاءت بذلك الأحاديث الصحيحة في النهي عن القسم بغير الله ، فليس لعباده أن يقسموا بغيره . وهو سبحانه يقسم بما شاء من مخلوقاته { لاَ يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْئَلُونَ } الأنبياء/23 " انتهى من "فتح القدير" (4/189) .
وقال الشيخ سليمان بن عبد الله بن عبد الوهاب ، رحمه الله :
" قوله : ( فلا أقسم بمواقع النجوم ) : هذا قسم من الله عز و جل ، يقسم بما شاء من خلقه ؛ وهو دليل على عظمة المقسم به وتشريفه " . انتهى من "تيسير العزيز الحميد" (405) .
والله أعلم

[الإسلام سؤال وجواب: فتوى رقم 150212]










قديم 2013-10-18, 23:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عبد الكريم السبكي
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البتار4 مشاهدة المشاركة
ان تزور رجل صالح متوفى وتدع الله عند قبره شيء
وان تعبد رجل صالح حي او متوفي شيء آخر
المشكل فيكم انكم تحكمون على زيّار الاضرحة بانهم يعبدونهم
وهذا افتراء
اما مسالة التوسل والتبرك بهم فهناك اقوال لفطاحل العلماء
تؤكد مشروعية التوسل بالاحياء والاموات من انبياء وصالحين

الزيارة مشروعة لقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ "نهيتكم عن زيارة القبورالا فزوروها فانها تذكركم بالآخرة "اما الزيارة المخصصة في كل عام وتذبح لهاالذبائح فهذه من البدع الحولية التي لم يأذن بها الله ورسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
اما عبادتهم فلانهم يستغيثون بغير الله عند الاضرحة ويطوفون سبع مرات من جهة اليسار فان كنت لاتدري فتلك مصيبة &&& وان كنت تدري فالمصيبة أعظم لما زرت مدينة عنابة والتقيت باحد التجانية فقال لي بالحرف انااستغيث باحمد تجاني وان كنت غريق في البحر وانصحك ان تقرا ما كتبه علماء المسلمين وبالذات رسالة الشرك ومظاهره لمبارك الميلي وقصيدة العربي التبسي المشهورة فانا لا اتيك بكلام شيخ الاسلام وغيره من علماء المشارقة لان علمائنا قد كفوا ووفوا وعندما تقرا الكتاب تعرف ما خلفه الاستعمار الفرنسي من عقائد وخرافات واباطيل غرست في الاباء والاجداد
وانا اطالبك لعلي اهتدي الى ما تدعوا اليه من الادلة التي تبثت مشروعية التوسل بالاحياء والاموات لنستفيد لا لنجادل بالباطل وندحض الحق









 

الكلمات الدلالية (Tags)
لنشيدنا, يمكن, يكون, شركا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:10

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc