لجنة موحدة من أسلاك التدريس للقاء الوزير المرتقب...

[ابو اسامة زاكي 25]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومؤيد

... هي مبادرة ذكية و في وقتها المناسب تحتاج الى رجال من ذوي المظالم كي يكتب لها النجاح ... لكن أنا أرى أن النقابات لن تعطيها الإهتمام اللازم وذلك للأسباب التالية :
1- التنافر و التشاحن الموجود بين النقابات و الاسباب كثيرة لا حصر لها
2- الرؤية الضيقة لبعض قادة هذه النقابات و تحوير أي مبادرة على أنها شيء في نفس يعقوب
3- مطالب هذه الفئة ليست من الأولويات لهذه النقابات فهي تُستعمل كوسيلة ضغط فقط
4- الإتهامات المتبادلة و الصراع المباشر بين النقابات على إكتساح الأخر يجعل المبادرة تموت بين هذا الصراع
5- نجاح مفاوضي هذا التحالف يكون دليلا فاضحا على فشل أصحاب 29 جولة
... و هناك أسباب أخرى لا يتسع المقام هنا لذكرها ... فأنا هنا لست مثبطا للعزائم و إنما يجب الأخذ بكل أسباب النجاح ...

عيدك مبارك سعيد، ولكل العائلة الكريمة، وتقبل الله صالح الأعمال بمزيد من الأجر والثواب...
أما بعد، وكما تعلم فالوقت ليس وقت إنتظار القيادات والمجالس العليا " السيدة منها والموسعة وغيرها"...
لو كانت ناجحة وناجعة لما بقينا نتخبط بين الإدارة والقيادات النقابية ...
لنعرف ونستوعب ما نملك من قدرات وامكانيات ولننطلق من دون انتظار لأوبئك وخاصة النفعيين منهم، ولعل هذه الهياكل من لجان وتنسيقيات رغم ما لنا من تحفظات عليها، فإننا يمكن أن نجعلها بذور إنطلاق لشجرة لم شمل المظلومين وانطلاق مسار التصحيح والمطالبة الصريحة والشفافة بحقوق أسلاك التدريس التي اعترف الوزير ذاته بأنها مظالم، وستكون هذه القيادات مرغمة وملزمة على التواصل معنا وتزكية مسارنا، وعلينا أن لا ننتظرها ولا ننتظر منها القبول إلا بأن ندفعها لذلك، وهو وقته وأوانه وأنت تعلم ذلك ...
هي فرصة فلنغتنمها، ولعل الثقة تعود ونتقوى ببعضنا، وما ضاع حق وراءه مُطالب به ....

[ابومؤيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو اسامة زاكي 25

عيدك مبارك سعيد، ولكل العائلة الكريمة، وتقبل الله صالح الأعمال بمزيد من الأجر والثواب...
أما بعد، وكما تعلم فالوقت ليس وقت إنتظار القيادات والمجالس العليا " السيدة منها والموسعة وغيرها"...
لو كانت ناجحة وناجعة لما بقينا نتخبط بين الإدارة والقيادات النقابية ...
لنعرف ونستوعب ما نملك من قدرات وامكانيات ولننطلق من دون انتظار لأوبئك وخاصة النفعيين منهم، ولعل هذه الهياكل من لجان وتنسيقيات رغم ما لنا من تحفظات عليها، فإننا يمكن أن نجعلها بذور إنطلاق لشجرة لم شمل المظلومين وانطلاق مسار التصحيح والمطالبة الصريحة والشفافة بحقوق أسلاك التدريس التي اعترف الوزير ذاته بأنها مظالم، وستكون هذه القيادات مرغمة وملزمة على التواصل معنا وتزكية مسارنا، وعلينا أن لا ننتظرها ولا ننتظر منها القبول إلا بأن ندفعها لذلك، وهو وقته وأوانه وأنت تعلم ذلك ...
هي فرصة فلنغتنمها، ولعل الثقة تعود ونتقوى ببعضنا، وما ضاع حق وراءه مُطالب به ....

... عيد مبارك و سعيد لك و لكامل عائلتك الكريمة و أعاده الله عليكم بالخير و الصحة و البركات ... آمين ...
... أعتقد أن هذه المبادرة ترتكز على رواقين :
الرواق الأول :الإعتماد على اللجان المنصبة حاليا والتنسقيات الموجودة على الساحة ... وهذا أنا أرى فيه الفشل المحتوم لهذه المبادرة ... و يرجع ذلك الى نوعية العناصر التي تكون هاته اللجان و التنسيقيات و الطرق التي أُنشئت بها و ذلك لإمكانية إحتوائها من طرف الأخر ...
الرواق الثاني : التركيز على عناصر لها كامل الحرية و ليست مرتطبة بأي مسؤولية نقابية تعمل في إطار موازي تخص هاته الفئات و لمرحلة معينة و لمهمة محددة ... بعيدا عن الشعارات الرنانة و الإرتجالية في العمل و الرياء النقابي .... أرى أن بهذه الطريقة سيكتب لها النجاح إنشاء الله....

[أبو نورالهدى]

عيدكم مبارك سعيد، وكل عام وانتم بخير، وتقبل الله صالح أعمالكم، وكانت الجنة جزاؤكم وإيانا أجمعيين

[NOUR 1]

: الحمار و اللجام
من قصص الأطفال . للكبار !
القصة بدايتها ان الجمل و الحمار ...يتحدثان و يأملان في الحصول على الحرية كباقي مخوقات الله ..و في يوم ..
كان الجمل يحمل أجولة ثقيلة ويسير بجانبه الحمار وهو يحمل جوالين من الملح، وعند النهر افترق الاثنان كلٌّ فى طريقه.. اقترب الحمار من النهر ليشرب فانزلقت قدمه ووقع فى النهر، وذاب الملح الذى يحمله فى مياه النهر، وعندما نهض لم يشعر بأى ثقل فقفز من السعادة واحتفظ بهذا السر منتظراً صديقه الجمل، فى المساء حكى الحمار ما حدث للجمل الذى ضحك ساخراً وقال: «صدفة، ما حدث يا صديقى مجرد صدفة، من يضمن لك أن الجوال سيكون مملوءاً بالملح فى كل مرة، لا بد أن نجد حلاً لمشكلتنا»،
رد الحمار بثقة: «لكنى لم أشعر اليوم بأى تعب»،
قال الجمل: «أنا أفكر فى خطة تنقذنا معاً للأبد»،
تساءل الحمار بدهشة: «خطة؟!».
قال الجمل بثقة: «ستعرف فى الغد، وإن غداً لناظره قريب»،
قال الحمار: «كلامك اليوم يا صديقى عجيب وغريب».
أشرقت الشمس وحمل الحمار جوالين جديدين واتجه مسرعاً نحو النهر وتعمد أن يسقط فى المياه، ولكنه لم يستطع أن ينهض بسهولة هذه المرة بل شعر بثقل أكبر، كان الجوالان محملين بقطع الإسفنج الذى تشبع بالماء فثقل وزنه وازداد حجمه. نهض الحمار وسار ببطء وهو يشعر بألم شديد فى سيقانه، وعندما عاد للمزرعة قال للجمل: «معك حق يا صديقى، النهر ليس الحل»،
رد الجمل بثقة: «بل النهر هو الحل، سنعبر مياه النهر الضحلة ونتجه للشاطئ الآخر ونهرب».
رد الحمار فى فزع: «نهرب! إذا هربنا سنخسر كل شئ»،
قال الجمل: «بل سنكسب كل شىء وأهم شىء، حريتنا يا صديقى.. نصحو وننام كيفما نشاء»،
تساءل الحمار فى قلق: «وكيف سنحصل على الطعام؟»،
رد الجمل: «الطعام ليس كل شىء»
عبر الجمل والحمار النهر ووصلا إلى الشاطئ الآخر، كان الجمل سعيداً بينما الحمار بدا عليه التعب وشعر بالجوع والعطش.. ضحك الجمل وقال وهو يستنشق الهواء: «هواء الحرية ليس كأى هواء، هو للروح شفاء»،
قال الحمار ساخراً: «الغذاء أهم من الهواء.. معذرة يا صديقى، لقد نسيت شيئاً مهماً فى المزرعة، من غيره لا أشعر بالأمان»،
قال الجمل: «سآتى معك، لن أتركك تعود وحدك، لكن ما الشىء الذى من دونه لن تشعر بالأمان؟»،
رد الحمار: «اللجام»، قال الجمل بدهشة: «اللجام.. ما هذا الكلام؟! اللجام يعنى القيد والأسر، الحرية يا صديقى إحساس وإرادة، وما دمت تفكر فى اللجام لن تشعر أبداً بقيمتها وستظل مهاناً على الدوام».
ضاعت الحرية بسبب عشق الحمار للجام !
عيد مبارك لكم جمييعا متى سيكسر لجام القانوون الظالم يا اخ اسامة بعقول النائميين ام بخوف الزائلين

[feteh1]

عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير وعافية وغنى .....
التحالف الوطني في مصر يحاول بكل جد ية استرجاع الشرعية....
والتحالف الوطني في الجزائر سيحاول ان شاء الله تعالى استرجاع الشرعية ( شرعية المعلمين والأساتذة)التي اغتصبت ظلما وجورا من طرف الحكومة وبمساعدة كل النقابات دون استثناء ...
بارك الله فيك وفي طرحك ....

[ابو اسامة زاكي 25]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nour 1

: الحمار و اللجام
من قصص الأطفال . للكبار !
القصة بدايتها ان الجمل و الحمار ...يتحدثان و يأملان في الحصول على الحرية كباقي مخوقات الله ..و في يوم ..
كان الجمل يحمل أجولة ثقيلة ويسير بجانبه الحمار وهو يحمل جوالين من الملح، وعند النهر افترق الاثنان كلٌّ فى طريقه.. اقترب الحمار من النهر ليشرب فانزلقت قدمه ووقع فى النهر، وذاب الملح الذى يحمله فى مياه النهر، وعندما نهض لم يشعر بأى ثقل فقفز من السعادة واحتفظ بهذا السر منتظراً صديقه الجمل، فى المساء حكى الحمار ما حدث للجمل الذى ضحك ساخراً وقال: «صدفة، ما حدث يا صديقى مجرد صدفة، من يضمن لك أن الجوال سيكون مملوءاً بالملح فى كل مرة، لا بد أن نجد حلاً لمشكلتنا»،
رد الحمار بثقة: «لكنى لم أشعر اليوم بأى تعب»،
قال الجمل: «أنا أفكر فى خطة تنقذنا معاً للأبد»،
تساءل الحمار بدهشة: «خطة؟!».
قال الجمل بثقة: «ستعرف فى الغد، وإن غداً لناظره قريب»،
قال الحمار: «كلامك اليوم يا صديقى عجيب وغريب».
أشرقت الشمس وحمل الحمار جوالين جديدين واتجه مسرعاً نحو النهر وتعمد أن يسقط فى المياه، ولكنه لم يستطع أن ينهض بسهولة هذه المرة بل شعر بثقل أكبر، كان الجوالان محملين بقطع الإسفنج الذى تشبع بالماء فثقل وزنه وازداد حجمه. نهض الحمار وسار ببطء وهو يشعر بألم شديد فى سيقانه، وعندما عاد للمزرعة قال للجمل: «معك حق يا صديقى، النهر ليس الحل»،
رد الجمل بثقة: «بل النهر هو الحل، سنعبر مياه النهر الضحلة ونتجه للشاطئ الآخر ونهرب».
رد الحمار فى فزع: «نهرب! إذا هربنا سنخسر كل شئ»،
قال الجمل: «بل سنكسب كل شىء وأهم شىء، حريتنا يا صديقى.. نصحو وننام كيفما نشاء»،
تساءل الحمار فى قلق: «وكيف سنحصل على الطعام؟»،
رد الجمل: «الطعام ليس كل شىء»
عبر الجمل والحمار النهر ووصلا إلى الشاطئ الآخر، كان الجمل سعيداً بينما الحمار بدا عليه التعب وشعر بالجوع والعطش.. ضحك الجمل وقال وهو يستنشق الهواء: «هواء الحرية ليس كأى هواء، هو للروح شفاء»،
قال الحمار ساخراً: «الغذاء أهم من الهواء.. معذرة يا صديقى، لقد نسيت شيئاً مهماً فى المزرعة، من غيره لا أشعر بالأمان»،
قال الجمل: «سآتى معك، لن أتركك تعود وحدك، لكن ما الشىء الذى من دونه لن تشعر بالأمان؟»،
رد الحمار: «اللجام»، قال الجمل بدهشة: «اللجام.. ما هذا الكلام؟! اللجام يعنى القيد والأسر، الحرية يا صديقى إحساس وإرادة، وما دمت تفكر فى اللجام لن تشعر أبداً بقيمتها وستظل مهاناً على الدوام».
ضاعت الحرية بسبب عشق الحمار للجام !
عيد مبارك لكم جمييعا متى سيكسر لجام القانوون الظالم يا اخ اسامة بعقول النائميين ام بخوف الزائلين

وعيدكم سعيد مبارك لك ولكل الإخوة الكرام...
أما لجام القانون الظالم فسينكسر بالمعلمين والأساتذة مثلي ومثلك ولا غير ....