هل صحيح أن الملك فيصلاً رحمه الله طرد العلامة الألباني من الجامعة الإسلامية ؟

[رَكان]

السلام عليكم...
لست أنفي صحة مايُطرح في الموضوع من عدمه ..ولكنني سمعت بأذني جزءا من حديث للشيخ عبد الرحمن عبد الخالق في هذا الشأن أنقله لكم مفرغا ..


الشيخ ناصر الدين درّس فترة 3 سنوات في الجامعة ثم بعد ذلك يعني أستغنِِي عنه وعاد الى الشام ..

[لمعة السيف]

انه العلامة عبد المحسن العبادالفقيه
السلفي الزاهد الورع ولا نزكي على الله أحدا.

الإمام بالرياض،ودرس الشيخ في الجامعة وفي المساجد على يد العلماء الكبار أمثال الشيخ محمد بن إبراهيم والشيخ عبدالعزيز بن باز والشيخ محمد الأمين الشنقيطي والشيخ عبدالرحمن الأفريقي والشيخ عبدالرزاق عفيفي رحمهم الله أجمعين.

[مهدي الباتني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُمر

السلام عليكم...
لست أنفي صحة مايُطرح في الموضوع من عدمه ..ولكنني سمعت بأذني جزءا من حديث للشيخ عبد الرحمن عبد الخالق في هذا الشأن أنقله لكم مفرغا ..


الشيخ ناصر الدين درّس فترة 3 سنوات في الجامعة ثم بعد ذلك يعني أستغنِِي عنه وعاد الى الشام ..

عبد الرحمن عبد الخالق قطبي خارجي خبيث

راجع ماكتبه علانة العصر قامع البدعة محي السنة الامام الورع الذي قال فيه العلامة الوالد بن باز ان رأيت في خطأ فرد علي

الا وهو ربيع بن هادي المدخلي،، والذي درس معه في الجامعة الاسلامية

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي الباتني

عبد الرحمن عبد الخالق قطبي خارجي خبيث

راجع ماكتبه علانة العصر قامع البدعة محي السنة الامام الورع الذي قال فيه العلامة الوالد بن باز ان رأيت في خطأ فرد علي

الا وهو ربيع بن هادي المدخلي،، والذي درس معه في الجامعة الاسلامية

لاحول ولاقوة الا بالله ..
يا رجل لو سألك الله عما قلته في الشيخ عبد الرحمن اليوم 9 أكتوبر الساعة ال 5 و51 ...فهل سترد بأنك أخذت ذلك من الشيخ ربيع ؟؟؟
يا مهدي اتق الله وتجنب مثل ذلك ..وحتى ولو لامس قبولا في نفسك فتحفظ عنه فإنه والله لمنج ذلك ..
إن الامر ليس عمليات حسابية تصل من ورائها لنتائج فاصلا...بما أن الشيخ ابن باز رحمه الله قال كذا فإن ما قاله الشيخ ربيع . لايقربه الزلل...
يا مهدي إن الشيخ ربيع بشر وقد يخطئ..وقد يسأله الله ..تماما مثلما يسألك أنت ..
خارجي
خبيث
قطبي.
لاحول ولاقوة الا بالله ..

[مرابط]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي الباتني

عبد الرحمن عبد الخالق قطبي خارجي خبيث

و الله انتم عار على السلفية ..

[شولاك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهدي الباتني

عبد الرحمن عبد الخالق قطبي خارجي خبيث
راجع ماكتبه علانة العصر قامع البدعة محي السنة الامام الورع الذي قال فيه العلامة الوالد بن باز ان رأيت في خطأ فرد علي
الا وهو ربيع بن هادي المدخلي،، والذي درس معه في الجامعة الاسلامية

السلام عليكم ...
لا أحسبك يا سيدي ناضجا، فلو كنت كذلك ما كنت أقدر على ملامسة حدود إبداء كرهك غير المبرر لغيرك علنا وكأن الأمر مخفف ولا يطالك الحساب فيه، فكن واعيا ناضجا.
بالله عليك كيف وجدت الشجاعة الكافية لتسب غيرك أو تنعته بقبيح الأسماء؟ المشكلة أنك لا صلة لك بالرجل لا بالزمن ولا بالمكان، فإن كان هذا حالك مع الغرباء عنك فما بالك بالمقربين منك جيرة أو دما؟ أحسبك تدخل المساجد فبدلا أن تنشغل بالاتصال بالخالق العظيم تنشغل بتنصيف الناس، فهذا ... وذاك، وهؤلاء ... وأولئك ... يا رجل تأكد أن الأمر ليس هينا فتأخذ في أعراض الناس وافقوك التوجه أو خالفوك، على الأقل كن منصفا فأنت بالتأكيد لا تحب في حياتك البسيطة اليومية أن تكون محور حديث العارفين بك، وأكيد من يجهلك لا يشغل باله بك.
سميت نفسك "مهدي" ونكرته، على صيغة اسم المفعول لكن لا أحسبك هديت بعد، فعد عن غيك واستغفر الله فقد اغتبت الرجل وبهته وهو منزه عنك، بعيد عن ساحتك. أفق واعلم أن هؤلاء الرجال يصيبون ومن حقهم أن يخطئوا فهم بشر كحالنا، وما يفرقهم عنا علمهم والاجتهاد فيه ورغم ذلك يحرصون على التزام الأدب مع الناس العلي منهم والبسيط، كما أنهم لم يطعنوا في الأصول أبدا، والأدهى أنك ومن حولك صعدوا أو نزلوا يعرفونهم لكن هم لا يعرفون لك اسما ولا أثرا في الحياة، فما أوتيت العلم ولا الباءة في التأثير حتى في نفسك لتنهها عن غيها ... اتق الله في المسلمين خصوصا العلماء منهم.
حاول أن تبقى متذكرا كلامك في حق أخيك المسلم هذا، فقد تتوب يوما عن قناعاتك المجحفة في غيرك من المسلمين عندها يا رجل كيف سترد المظلمة لصحابها؟ ومن شطحتك هذه لا أحسبك مدين لواحد وفقط، فأكيد الكثير ممن وخزتهم بسوء تسرعك غير المحسوب سينالوا حقهم عند ميزان الذر يوما، والأمرّ في ذلك أن كثيرا منهم لم يطالوك بسوء.

[شريف الجزائري]

ثناء الشيخ العلامة المحدث محمد ناصر الدين الألباني –رحمه الله- على الشيخ ربيع:
فقد وُجّه سؤال إلى الشيخ الألباني في شريط ( لقاء أبي الحسن المأربي مع الألباني ) ما مفاده: أنه على الرغم من موقف فضيلة الشيخين ربيع بن هادي المدخلي ومقبل بن هادي الوادعي في مجاهدة البدع والأقوال المنحرفة، يشكك بعض الشباب في الشيخين أنهما على الخط السلفي؟
فأجاب -رحمه الله تعالى-:
((نحن بلا شك نحمد الله -عز وجل- أن سخر لهذه الدعوة الصالحة القائمة على الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح، دعاة عديدين في مختلف البلاد الإسلامية يقومون بالفرض الكفائي الذي قل من يقوم به في العالم الإسلامي اليوم، فالحط على هذين الشيخين الشيخ ربيع والشيخ مقبل الداعيين إلى الكتاب والسنة، وما كان عليه السلف الصالح ومحاربة الذين يخالفون هذا المنهج الصحيح هو كما لا يخفى على الجميع إنما يصدر من أحد رجلين : إما من جاهل أو صاحب هوى.
الجاهل يمكن هدايته ؛ لأنه يظن أنه على شيء من العلم، فإذا تبين العلم الصحيح اهتدى.. أما صاحب الهوى فليس لنا إليه سبيل، إلا أن يهديه الله ـ تبارك وتعالى ـ فهؤلاء الذين ينتقدون الشيخين ـ كما ذكرنا ـإما جاهل فيُعلّم، وإما صاحب هوى فيُستعاذ بالله من شره، ونطلب من الله -عز وجل- إما أن يهديه وإما أن يقصم ظهره.))
ثم قال الشيخ -رحمه الله- : ((فأريد أن أقول إن الذي رأيته في كتابات الشيخ الدكتور ربيع أنها مفيدة ولا أذكر أني رأيت له خطأ، وخروجاً عن المنهج الذي نحن نلتقي معه ويلتقي معنا فيه)).
وقال –أيضاً- في شريط (الموازنات بدعة العصر للألباني) بعد كلامٍ له في هذه البدعة العصرية :
((وباختصار أقول: إن حامل راية الجرح والتعديل اليوم في العصر الحاضر وبحق هو أخونا الدكتور ربيع، والذين يردون عليه لا يردون عليه بعلم أبداً، والعلم معه، وإن كنت أقول دائماً وقلت هذا الكلام له هاتفياً أكثر من مرة أنه لو يتلطف في أسلوبه يكون أنفع للجمهور من الناس سواء كانوا معه أو عليه، أما من حيث العلم فليس هناك مجال لنقد الرجل إطلاقاً، إلا ما أشرت إليه آنفاً من شئ من الشدة في الأسلوب، أما أنه لا يوازن فهذا كلام هزيل جداً لا يقوله إلا أحد رجلين: إما رجل جاهل فينبغي أن يتعلم، وإلا رجل مغرض، وهذا لا سبيل لنا عليه إلا أن ندعو الله له أن يهديه سواء الصراط)).
وقال –رحمه الله- في كتابه "صفة الصلاة" (ص:68) عند حديثه عن الغزالي المعاصر: ((وقد قام كثير من أهل العلم والفضل –جزاهم الله خيراً- بالردّ عليه، وفصّلوا القول في حيرته وانحرافه، ومن أحسن ما وقفت عليه رد صاحبنا الدكتور ربيع بن هادي المدخلي في مجلّة (المجاهد) الأفغانية (العدد:9-11) 2)، ورسالة الأخ الفاضل صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ المسماة (المعيار لعلم الغزالي).)).
وكتب الشيخ الألباني –رحمه الله- معلقاً على كتاب الشيخ ربيع "العواصم مما في كتب سيد قطب من القواصم":
((كل ما رددته على سيد قطب حق وصواب، ومنه يتبين لكل قارئ مسلم على شيء من الثقافة الإسلامية أن سيد قطب لم يكن على معرفة بالإسلام بأصوله وفروعه.
فجزاك الله خيراً أيها الأخ الربيع على قيامك بواجب البيان والكشف عن جهله وانحرافه عن الإسلام)).
وقد رأيت هذه الكتابة بعيني بخط الشيخ في مكتبة الشيخ الخاصة، والتي هي الآن ضمن مكتبة الجامعة الإسلامية، وصورت منها نسخة هي موجودة لدي.
والشيخ ربيع يعدّ من كبار تلاميذ الشيخ الألباني، ومن أوائل من تتلمذوا عليه، فقد درسه الشيخ في الجامعة الإسلاميـة في المدينة النبوية.