اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع
لن أتكلم عن لغة القصة لأنها نوعا ما بسيطة
و لكن الفكرة أعجبتني كثيرا
و لي نصيحة أيضا
ٍ نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي
كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!!
فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن
سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر
النافذة وما كان يصفه له.
كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى
كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم،
ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب
باليأس فتتمنى الموت. ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟
إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا
وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.
إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب
ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي
أصابهم من قِبلك فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم
غير ذلك.!؟
هذا الجزء زائد عن الحاجة
القصة هنا انتهت و أدت ما عليها
لأنك هنا أوصلت فكرتك فلا تقيدينا برؤيتك
و كذلك بالنسبة للعنوان فلو اتخذت عنوان أكثر شاعرية
مثلا نافذة الأمل لكان أفضل
لديك خيال خصب حاولي أكثر و ستكونين أفضل
أنتظر منك الجديد
تقديري
|
شكراااااااااا لمرورك لكن للامانة القصة ليست لي بل هي قصة سمعتها وقرأتها مرات فحاولت ان امتعكم بقراءتها
شرفني مرورك ورأيك