هذه القضية ليست جديدة ولا تتعلق بشخص أو بلد أو مذهب
في مصر سعد زغلول نادى بنزع الحجاب عن المرأة المصرية
زعم فيه أن حجاب المرأة السائد ليس من الإسلام، وقال إن الدعوة إلى السفور ليست خروجاً على الدين.
وكان ذلك في عهد الشيخ محمد عبده
وقاسم أمين مؤلف كتاب تحرير المرأة و المرأة الجديدة
الدكتور جمال البنا
والدكتور فرج فودة
والدكتور ناصر الدين الأسد
والدكتور نصر حامد أبوزيد
وغيرهم
كما منحت كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر الشريف فرع دمنهور شهادة دكتوراه للشيخ مصطفى محمد راشد في الشريعة والقانون بتقدير ممتاز، عن أطروحته التي تناول فيها "الحجاب" من الناحية الفقهية، مؤكداً أنه ليس فريضة إسلامية.
وأشار الشيخ في رسالته إلى أن "تفسير الآيات بمعزل عن ظروفها التاريخية وأسباب نزولها أدى إلى الالتباس وشيوع مفهوم خاطئ حول "حجاب" المرأة في الإسلام، المقصود به غطاء الرأس الذي لم يُذكر لفظه في القرآن الكريم على الإطلاق".
ولطفي السيد الذي أطلقوا عليه: "أستاذ الجيل"
وطه حسين الذي أسموه "عميد الأدب العربي"
وهؤلاء كلهم أفضوا إلى ما قدموا هذا في البلاد العربية.
ويشار في الأخير ان الحجاب كان مفروضا على المرأة الحرة فقط فقط واستثنى الإماء وما ملكت اليمين