مزاعم أمازيغية : ما لها وعليها _ د. محمد بنيعيش

[المحب للجزائر]

قال تعالي:"جَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ۚ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ۚفَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَوَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ ۖ فَنِعْمَ الْمَوْلَىٰ وَنِعْمَ النَّصِيرُ ﴿٧٨﴾"


التسمية الوحيدة التي نسمى بها المسلمين ،لكن أصحاب القلوب المتحجرة من العصر الجليدي أرادوا هذه التفريقات بعصبيتهم العرجاء.
شكرا على موضوعك و مقالك البديع