عدنان إبراهيم موسوعة الشر احذروه وحذروا منه

[بحر قزوين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفتى المتألق

سبحان الله كنت تنصح الناس و تدافع عن علماء السنّة لكن اراك تخالف رأي الشيخ الألباني في المسالة؟!...مرة اخرى لن آخذ كلامك بعين الاِعتبار لانك تقاوم النصيحة و تنصح غيرك....!! رجاءً أكرمنا بصمتك فلست قدوة يحتذي بها من عصى....تقبّل صراحتي

ألم أقل أن المسألة خلافية بين العلماء

قال الامام أحمد رحمه الله لاتقل بمسألة الا ولك فيها امام

فمادام أنني أدور في أحد القولين فهي حجة لي يوم القيامة

والله أعلم

[محمد التابعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بحر قزوين

ألم أقل أن المسألة خلافية بين العلماء

قال الامام أحمد رحمه الله لاتقل بمسألة الا ولك فيها امام

فمادام أنني أدور في أحد القولين فهي حجة لي يوم القيامة

والله أعلم

قال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله - كما في (إرشاد الفحول ص272): (ولو أن رجلاً عمل بقول أهل الكوفة في النبيذ وأهل المدينة في السماع وأهل مكة في المتعة كان فاسقاً). 10- وقال الإمام الأوزاعي - رحمه الله - كما في ترجمته من (سير أعلام النبلاء 7/125): (من أخذ بنوادر العلماء خرج من الإسلام).




وقال الفتوحي في (شرح الكوكب المنير 4/5779): (ويحرم عليه) أي على العامي (تتبع الرخص) وهو أنه كلما وجد رخصة في مذهب عمل بها ولا يعمل بغيرها في ذلك المذهب (ويفسق به) أي تتبع الرخص لأنه لا يقول بإباحة جميع الرخص أحد من علماء المسلمين فإن القائل بالرخصة في هذا المذهب لا يقول بالرخصة الأخرى التي من غيره، ثم قال: ومما يحكى أن بعض الناس تتبع رخص المذاهب في أقوال العلماء وجمعها في كتاب وذهب به إلى بعض الخلفاء فعرضه على بعض العلماء الأعيان فلما رآها قال: (يا أمير المؤمنين هذه زندقة في الدين ولا يقول بمجموع ذلك أحد من المسلمين).



وقال سليمان التيمي كما في (جامع بيان العلم وفضله 2/91، 92): (لو أخذت برخصة كل عالم اجتمع فيك الشر كله).




وقال إسماعيل بن إسحاق القاضي كما في (إرشاد الفحول ص272 والقصة في شرح الكوكب المنير 4/578) قال: (دخلت على المعتضد فرفع إليَّ كتاباً لأنظر فيه وقد جمع فيه الرخص من ذلك لعلماء وما احتج به كل منهم فقلت: مصنف هذا زنديق لم تصح هذه الأحاديث على مارويت ولكن من أباح السكر لم يبح المتعة ومن أباح المتعة لم يبح الغناء والمسكر وما من عالم إلا وله زلة، ومن جمع ذلك لعلماء ثم أخذ بها ذهب دينه فأمر المعتضد بإحراق ذلك الكتاب) انظر ترجمة المعتضد بالله في (سير أعلام النبلاء 13/465).